هدى حميد مسئولة ملف الواعظات في وزارة الأوقاف
كلف الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، اليوم الأحد، د. هدى حميد لتكون مسئولة ملف الواعظات وتنسيق كل ما يتصل بشئونهن، وبحسب منشور الوزارة: يرجى من جميع الجهات ذات الصلة بملف الواعظات سواء في البرامج الإعلامية، أم القوافل، أم الندوات أن تنسق من خلالها.
وأكد الدكتور مختار جمعة، أنه تم تكليفها أيضا بعمل جروبات تواصل مباشر معهن للتنسيق والمتابعة، وعلى جميع الواعظات التنسيق معها في كل ما يتصل بشئون عملهن بالوزارة.
وقال جمعة: إن الوزارة لم تفوض أحدًا آخر غيرها في التعامل معهن، وفي حالة أي ظرف طارئ لها سيقوم بهذا التنسيق د رمضان عفيفي مدير عام الإرشاد بديوان عام الوزارة.
خطبة الجمعة
وحددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة المقبلة لتكون تحت عنوان: ”الحلال بيّن والحرام بيّن“ مع التأكيد على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًّا أو مضمونًا على أقل تقدير.
وشددت وزارة الأوقاف على ألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين “الأولى والثانية” مراعاة للظروف الراهنة، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
ويهدف موضوع الخطبة إلى التأكيد على معنيين:
الأول ضرورة تحري الحلال والتحذير من مغبة الحرام.
الآخر: هو قضية التحليل والتحريم بين العلماء والجهلاء.
وفي هذا الصدد أكد محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أن العلماء طريقهم السعة والتيسير على الناس من باب أن الأصل في الأشياء الحِلُّ والإباحة ، والتحريم لا يثبت إلا بدليل ، في حين أن الجهلاء يجعلون من التحريم أصلاً ثابتًا لديهم ، وكأن الحِلَّ هو الذي يحتاج إلى دليل ، فيضيقون على الناس سبل حياتهم.
واختتم، نسأل الله العلي القدير أن يُعجِّل برفع البلاء عن البلاد والعباد، عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.
وأكد الدكتور مختار جمعة، أنه تم تكليفها أيضا بعمل جروبات تواصل مباشر معهن للتنسيق والمتابعة، وعلى جميع الواعظات التنسيق معها في كل ما يتصل بشئون عملهن بالوزارة.
وقال جمعة: إن الوزارة لم تفوض أحدًا آخر غيرها في التعامل معهن، وفي حالة أي ظرف طارئ لها سيقوم بهذا التنسيق د رمضان عفيفي مدير عام الإرشاد بديوان عام الوزارة.
خطبة الجمعة
وحددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة المقبلة لتكون تحت عنوان: ”الحلال بيّن والحرام بيّن“ مع التأكيد على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًّا أو مضمونًا على أقل تقدير.
وشددت وزارة الأوقاف على ألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين “الأولى والثانية” مراعاة للظروف الراهنة، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
ويهدف موضوع الخطبة إلى التأكيد على معنيين:
الأول ضرورة تحري الحلال والتحذير من مغبة الحرام.
الآخر: هو قضية التحليل والتحريم بين العلماء والجهلاء.
وفي هذا الصدد أكد محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أن العلماء طريقهم السعة والتيسير على الناس من باب أن الأصل في الأشياء الحِلُّ والإباحة ، والتحريم لا يثبت إلا بدليل ، في حين أن الجهلاء يجعلون من التحريم أصلاً ثابتًا لديهم ، وكأن الحِلَّ هو الذي يحتاج إلى دليل ، فيضيقون على الناس سبل حياتهم.
واختتم، نسأل الله العلي القدير أن يُعجِّل برفع البلاء عن البلاد والعباد، عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.