في عيد الأم.. والدة أحمد شيبة تفتح صندوق أسراره لأول مرة (فيديو)

«بتشيل عني ما تخلي، كلامك عجايب، ده انا وشعري شايب لسة في مُري بتحلي، عارفة لو تنطق عينيا، و الله كانت تشهد عليا، إنك أنت وربي يا أمّة، السبب في النعمة ديّا».. كلمات بسيطة قدمها المطرب الشعبي أحمد شيبة، ليصف مدى حبه وعشقه لأمه في عيد الأم، إلا أنه لم يستطع أن يخفي دموعه أثناء غنائه لوالدته في عيد الأم.

اظهار ألبوم

لم يتوقع في يومٍ من الأيام أن يسطع نجمه في سماء الفن الشعبي، ليصبح المطرب الأول الذي يتربع على القمة لبضع سنوات بعد محاولات دامت ما يقرب من 30 عاماً، لكن أثناء هذه المحاولات كانت "آه لو لعبت يا زهر" هي الضربة الحقيقية في سماء الشهرة والنجومية، ليصعد بأسرته وأقاربه إلى مرحلة جديدة من عمره.



"عمره ما اتغير وطيب بأصله من صغره"، بهذه الكلمات وصفت والده "شيبة" لـ"فيتو"، علاقتها بنجلها، التي أعربت عن سعادتها بنجاحه: "في كل ثانية بدعيله ربنا يكرمه ويحبب فيه خلقه ويسترها معاه".



وعن طبيعة تعامله مع المقربين منه بعد شهرته قالت: "عمره ما اتغير هو هو زي قبل الشهرة، وبيقعد مع الناس في الشارع، وبالعكس لما ربنا كرمه حن أكتر على كل إخواته وأصحابه والناس الغلابة، ودايماً بيحب يوم الجمعة عشان يشيل على راسه الأكل للغلابة فى المنطقة ويوزع اللحمة بنفسه".

أما ذكريات الطفولة، فكانت المفاجأة هي فتح صندوق أسراره قائلة: "بصراحة أكتر واحد في إخواته عذبني وهو صغير ودايماً كان بيحب يضرب الأطفال في الشارع، لكن سبحان الله دلوقتي هو عمره ما يحب المشاكل وبيحذر أولاده، وأولاد إخواته من الدخول في المشاكل، ودايماً هو مسامح وأنا بقوله فعلاً يابخت اللى يسامح يا ابني".

وكشفت والدته عن أبرز هدايا عيد الأم، التي حصلت عليها وهي سلسلة ذهب، لم تتركها من صدرها.