النيابة تكشف: ظهور عشيق ثاني لسفاحة الجيزة
كشفت تحقيقات النيابة العامة بالجيزة في واقعة قيام ربة منزل بقتل زوجها بالسم وقتل زوجة عشيقها باستخدام حجر في الطالبية، بظهور طرف ثالث (عشيقها الثاني) استعانت به المتهمة في التخلص من المجنى عليها (زوجة عشيقها الأول) بحمل الحقيبة للتخلص من الجثة، وطلبت النيابة بسرعة تحريات الأجهزة الأمنية حول الطرف الثالث في القضية لاستكمال التحقيقات.
استدعاء مفتش الصحة
كما طلبت النيابة الاستماع لأقوال مفتش الصحة الذي صرح بدفن زوج المتهمة لمعرفة كيفية إستخراج تصريح الدفن وإنتداب الطب الشرعي لأخذ عينة من جدار معدة لفحصها لبيان عما إذا كان ميتا مسموما من عدمه .
مواجهة سائق تاكسي والمتهمة
وتبين أن المتهمة وضعت جثمان المجني عليها زوجة عشيقها داخل حقيبة سفر كبيرة، واستعانت بسيارة تاكسي ثم تركتها على الطريق الدائري، وفرت هاربة، وطلبت النيابة بعرض المواجهة بين المتهمة وسائق التاكسي الذي تعرف عليها.
وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
المتهمة: كنت عايزة أقتل ابن عشيقي عشان أحرق قلبه
وأضافت المتهمة في اعترافات جديدة أمام النيابة: كنت عاوزة أقتل ابن عشيقي علشان الانتقام يحرق قلبه لكن فشلت في استدراجه لأنه كبير حوالي 16 سنة حيث لدي عشيقي ثلاثة أطفال هم " ك، طالب بالمرحلة الثانوية، ف، طالبة بالمرحلة الإعدادية، وأصغرهم م عمرها 5 سنوات"
نفذت الجريمة في شقتي الثانية
وتابعت : "كان من السهل إني أجيب مراته خاصة إنها شغالة في مكتب توظيف حيث إنها تعمل خادمة في البيوت، ونفذت جريمتي في شقتي التانية علشان كان صعب أنفذها في الشقة اللي بعيش فيها علشان ولادي كانوا موجودين".
ودست المتهمة السم "حبوب الغلال" في كوب العصير لزوجها، وأقنعت الجميع أن الوفاة كانت نتيجة إصابته بـ كورونا.
تحريات المباحث
وتبين من التحريات أن المتهمة قتلت زوجها بالسم بمساعدة عشيقها منذ 8 أشهر، حيث اتفقت معه على التخلص من زوجته وزوجها، وفي سبيل ذلك قام زوج المجني عليها بإحضار أقراص لحفظ الغلال وسلمها لها فقامت بدسها لزوجها "شيف - 57 سنة" في مشروب أدى إلى وفاته وجرت إجراءات الوفاة بصورة طبيعية.
وادعت المتهمة أن زوجها توفي بسبب إصابته بالكورونا وأقنعت الأهالي وذويه بذلك ونظرا للظروف المرضية وانتشار الوباء لم يكذب أحد روايتها وتم دفنه على أنها كورونا ولم يكشف مخططها الشيطاني، ولكن شاء القدر بعد تنفيذ جريمتها الثانية بقتل زوجة عشيقها أن ينكشف أمرها.
ففي الأسبوع الماضي عثرت أجهزة الأمن بالجيزة على جثة «هناء م»، ترتدي كامل ملابسها، وبالفحص تبين إصابتها بآلة حادة في الرأس، وتم العثور على بطاقة الرقم القومي الخاص بها، وبعض المتعلقات الشخصية ملقاة بجوار الطريق الدائري بالطالبية، وبتفريغ كاميرات المراقبة وإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة صديقتها وتعمل خادمة أيضا، وتم ضبطها.
تفاصيل الواقعة
وبدأت تفاصيل القصة عندما وقعت الزوجة في غرام أحد أصدقاء زوجها في الطالبية، واتفقت معه على التخلص من زوجها على أن يبادر الآخر بقتل زوجته ليخلو لهما الجو ويتزوجا.
ونفذت المتهمة جريمتها بقتل زوجها وأخفت جثته وطلبت من عشيقها تنفيذ وعده لها بقتل زوجته لكنه رفض فقررت الانتقام منه بقتل زوجته وأعدت لذلك خطة للخلاص منها.
العشيق كشف الجريمة الأولى والثانية عقب توجيه الجهات الأمنية بالجيزة له تهمة القتل لزوجته بعد العثور على جثتها مصابة بآلة حادة على الرأس في الطريق الدائري، فاعترف بتفاصيل الواقعة وما اتفقا عليه مع عشيقته.
وبتفريغ كاميرات المراقبة التى رصدت تاكسى يقوم بإلقاء الجوال الذي عثر به على الجثة بدأوا فى تتبع السيارة وتم تحديد قائدها وبالوصول إليه تبين عدم علمه بما داخل الجوال.
سائق السيارة
وفي التحقيقات ومناقشة سائق السيارة قال إن من استقلت السيارة معه سيدة من منطقة الطالبية.
وكثّفت مباحث الجيزة تحرياتها فتبين أنها صديقة للقتيلة "أرملة" حيث توفى زوجها منذ عام تقريباً، وتم القبض عليها، وأمام رجال المباحث اعترفت بجريمتها.
أقوال المتهمة
وقالت المتهمة: "منذ عدة سنوات تعرفت على المجنى عليها بحكم عملهم كخادمتين وتوثقت علاقتهما ببعضهما وبأزواجهما؛ حيث صارا الزوجين صديقين مقربين".
وأوضحت أنها بدأت تنجذب لزوج المجنى عليها الذى يكبرها بـ 10 سنوات فقط بينما زوجها المتوفى، 57 عاماً، والفارق بينهما 26 عاماً، وتعددت لقاءاتهما بدون علم الزوج وصديقتها.
وأوضحت أنها اتفقت مع زوج صديقتها على قيام كلا منهم بقتل زوجه حيث تقوم المتهمة بالتخلص من زوجها بينما يقوم عشسقها هو الآخر بالتخلص من زوجته ليخلو لهما الجو للزواج.
ونفذت "المتهمة" الجريمة وقامت بتسميم زوجها العام الماضى عن طريق وضع سم أحضره لها عشيقها فى مشروب وقدَّمته للزوج المخدوع ليلقى مصرعه، وتم إحضار مفتش الصحة الذى لم يشتبه فى الوفاة وتم استخرج تصريح الدفن باعتبار الوفاة طبيعية.
وبدأت "المتهمة" تطلب من العشيق تنفيذ جريمته وقتل زوجته، لكن الزوج كان يتهرب من وعده، فقررت العشيقة الانتقام من حبيبها، بقتل زوجته، فاتفقت معها على التوجه لتنظيف شقة مقابل مبلغ مالى وما أن دخلتا الشقة حتى ضربتها على رأسها بحجر لتتهشم جمجمتها ووضعتها فى جوال وألقيت بها بجوار الطريق الدائرى وعادت لمنزلها، وعندما علمت باكتشاف الجثة قررت الاختباء حتى فوجئت برجال المباحث يلقون القبض عليها، وقالت إن العشيق غدر بها ولم يف بوعده بعدما جعلها تقتل زوجها
قرار النيابة
وأمرت النيابة باستخراج جثة زوج المتهمة الأولي وتشريحه، وكذلك تشريح جثة زوجة المتهم الثاني وإعداد تقرير بالإصابات التي لحقت بهما وأدت لوفاتهما، والتصريح بالدفن عقب ذلك، كما طالبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
وكشفت التحقيقات أن السيدة اتفقت في وقت سابق مع زوج المجني عليها أن يتخلص كلا منهما من الآخر، وبالفعل تخلصت السيدة من زوجها وكان يعمل (شيف) بدسها لحبوب في العصير، مما أسفر عن مقتله، وايدت الوفاة طبيعية، وجاء وقت تنفيذ مهمة العشيق مع زوجته.
استدعاء مفتش الصحة
كما طلبت النيابة الاستماع لأقوال مفتش الصحة الذي صرح بدفن زوج المتهمة لمعرفة كيفية إستخراج تصريح الدفن وإنتداب الطب الشرعي لأخذ عينة من جدار معدة لفحصها لبيان عما إذا كان ميتا مسموما من عدمه .
مواجهة سائق تاكسي والمتهمة
وتبين أن المتهمة وضعت جثمان المجني عليها زوجة عشيقها داخل حقيبة سفر كبيرة، واستعانت بسيارة تاكسي ثم تركتها على الطريق الدائري، وفرت هاربة، وطلبت النيابة بعرض المواجهة بين المتهمة وسائق التاكسي الذي تعرف عليها.
وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
المتهمة: كنت عايزة أقتل ابن عشيقي عشان أحرق قلبه
وأضافت المتهمة في اعترافات جديدة أمام النيابة: كنت عاوزة أقتل ابن عشيقي علشان الانتقام يحرق قلبه لكن فشلت في استدراجه لأنه كبير حوالي 16 سنة حيث لدي عشيقي ثلاثة أطفال هم " ك، طالب بالمرحلة الثانوية، ف، طالبة بالمرحلة الإعدادية، وأصغرهم م عمرها 5 سنوات"
نفذت الجريمة في شقتي الثانية
وتابعت : "كان من السهل إني أجيب مراته خاصة إنها شغالة في مكتب توظيف حيث إنها تعمل خادمة في البيوت، ونفذت جريمتي في شقتي التانية علشان كان صعب أنفذها في الشقة اللي بعيش فيها علشان ولادي كانوا موجودين".
ودست المتهمة السم "حبوب الغلال" في كوب العصير لزوجها، وأقنعت الجميع أن الوفاة كانت نتيجة إصابته بـ كورونا.
تحريات المباحث
وتبين من التحريات أن المتهمة قتلت زوجها بالسم بمساعدة عشيقها منذ 8 أشهر، حيث اتفقت معه على التخلص من زوجته وزوجها، وفي سبيل ذلك قام زوج المجني عليها بإحضار أقراص لحفظ الغلال وسلمها لها فقامت بدسها لزوجها "شيف - 57 سنة" في مشروب أدى إلى وفاته وجرت إجراءات الوفاة بصورة طبيعية.
وادعت المتهمة أن زوجها توفي بسبب إصابته بالكورونا وأقنعت الأهالي وذويه بذلك ونظرا للظروف المرضية وانتشار الوباء لم يكذب أحد روايتها وتم دفنه على أنها كورونا ولم يكشف مخططها الشيطاني، ولكن شاء القدر بعد تنفيذ جريمتها الثانية بقتل زوجة عشيقها أن ينكشف أمرها.
ففي الأسبوع الماضي عثرت أجهزة الأمن بالجيزة على جثة «هناء م»، ترتدي كامل ملابسها، وبالفحص تبين إصابتها بآلة حادة في الرأس، وتم العثور على بطاقة الرقم القومي الخاص بها، وبعض المتعلقات الشخصية ملقاة بجوار الطريق الدائري بالطالبية، وبتفريغ كاميرات المراقبة وإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة صديقتها وتعمل خادمة أيضا، وتم ضبطها.
تفاصيل الواقعة
وبدأت تفاصيل القصة عندما وقعت الزوجة في غرام أحد أصدقاء زوجها في الطالبية، واتفقت معه على التخلص من زوجها على أن يبادر الآخر بقتل زوجته ليخلو لهما الجو ويتزوجا.
ونفذت المتهمة جريمتها بقتل زوجها وأخفت جثته وطلبت من عشيقها تنفيذ وعده لها بقتل زوجته لكنه رفض فقررت الانتقام منه بقتل زوجته وأعدت لذلك خطة للخلاص منها.
العشيق كشف الجريمة الأولى والثانية عقب توجيه الجهات الأمنية بالجيزة له تهمة القتل لزوجته بعد العثور على جثتها مصابة بآلة حادة على الرأس في الطريق الدائري، فاعترف بتفاصيل الواقعة وما اتفقا عليه مع عشيقته.
وبتفريغ كاميرات المراقبة التى رصدت تاكسى يقوم بإلقاء الجوال الذي عثر به على الجثة بدأوا فى تتبع السيارة وتم تحديد قائدها وبالوصول إليه تبين عدم علمه بما داخل الجوال.
سائق السيارة
وفي التحقيقات ومناقشة سائق السيارة قال إن من استقلت السيارة معه سيدة من منطقة الطالبية.
وكثّفت مباحث الجيزة تحرياتها فتبين أنها صديقة للقتيلة "أرملة" حيث توفى زوجها منذ عام تقريباً، وتم القبض عليها، وأمام رجال المباحث اعترفت بجريمتها.
أقوال المتهمة
وقالت المتهمة: "منذ عدة سنوات تعرفت على المجنى عليها بحكم عملهم كخادمتين وتوثقت علاقتهما ببعضهما وبأزواجهما؛ حيث صارا الزوجين صديقين مقربين".
وأوضحت أنها بدأت تنجذب لزوج المجنى عليها الذى يكبرها بـ 10 سنوات فقط بينما زوجها المتوفى، 57 عاماً، والفارق بينهما 26 عاماً، وتعددت لقاءاتهما بدون علم الزوج وصديقتها.
وأوضحت أنها اتفقت مع زوج صديقتها على قيام كلا منهم بقتل زوجه حيث تقوم المتهمة بالتخلص من زوجها بينما يقوم عشسقها هو الآخر بالتخلص من زوجته ليخلو لهما الجو للزواج.
ونفذت "المتهمة" الجريمة وقامت بتسميم زوجها العام الماضى عن طريق وضع سم أحضره لها عشيقها فى مشروب وقدَّمته للزوج المخدوع ليلقى مصرعه، وتم إحضار مفتش الصحة الذى لم يشتبه فى الوفاة وتم استخرج تصريح الدفن باعتبار الوفاة طبيعية.
وبدأت "المتهمة" تطلب من العشيق تنفيذ جريمته وقتل زوجته، لكن الزوج كان يتهرب من وعده، فقررت العشيقة الانتقام من حبيبها، بقتل زوجته، فاتفقت معها على التوجه لتنظيف شقة مقابل مبلغ مالى وما أن دخلتا الشقة حتى ضربتها على رأسها بحجر لتتهشم جمجمتها ووضعتها فى جوال وألقيت بها بجوار الطريق الدائرى وعادت لمنزلها، وعندما علمت باكتشاف الجثة قررت الاختباء حتى فوجئت برجال المباحث يلقون القبض عليها، وقالت إن العشيق غدر بها ولم يف بوعده بعدما جعلها تقتل زوجها
قرار النيابة
وأمرت النيابة باستخراج جثة زوج المتهمة الأولي وتشريحه، وكذلك تشريح جثة زوجة المتهم الثاني وإعداد تقرير بالإصابات التي لحقت بهما وأدت لوفاتهما، والتصريح بالدفن عقب ذلك، كما طالبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
وكشفت التحقيقات أن السيدة اتفقت في وقت سابق مع زوج المجني عليها أن يتخلص كلا منهما من الآخر، وبالفعل تخلصت السيدة من زوجها وكان يعمل (شيف) بدسها لحبوب في العصير، مما أسفر عن مقتله، وايدت الوفاة طبيعية، وجاء وقت تنفيذ مهمة العشيق مع زوجته.