قافلة واعظات الأوقاف تجوب وديان جنوب سيناء لنشر صحيح الدين
واصلت قافلة واعظات الأوقاف بمحافظة جنوب سيناء عملها الدعوي على مدار اليوم السبت، حيث زارت قافلة الأوقاف الدعوية وادي سبيته ووادي مندر بمدينة شرم الشيخ بجنوب سيناء.
والتقت قافلة الواعظات بعدد من السيدات والأطفال في عدة محاضرات دعوية تثقيفية ، مؤكدين من خلال هذه المحاضرات أن المرأة في الإسلام لها كرامتها ، وأن الإسلام قد حافظ عليها وجعلها درة مصونة وجوهرة مكنونة ، وأن المرأة السيناوية لها دور متميز في بناء الأسرة ، وغرس قيم الولاء والانتماء لهذا الوطن في نفوس أبنائها، وأن للوطن حقًا علينا جميعًا في الحفاظ عليه والعمل على نهضته ورقيه وتقدمه .
ويأتي ذلك في إطار التعاون والتنسيق بين وزارة الأوقاف ومحافظة جنوب سيناء.
وتضم القافلة عشر واعظات، هن:
1. رابحة صلاح الدين.
2. فاطمة موسى.
3. راوية خليل.
4. وفاء عبد السلام.
5. صفاء إبراهيم.
6. كاميليا كامل.
7. مرفت عزت محمد.
8. دينا محمد جدامي.
9. هالة ربيع.
10. منال المسلاوي.
رفع العلم
وكان وزير الأوقاف، شارك الخميس الماضي في ذكرى رفع العلم بطابا بجنوب سيناء، مؤكدا أن الدولة المصرية دولة عريقة في الحوار والتفاوض وصنع السلام، واتخاذ منهج الحوار والتفاوض وسيلة للوصول إلى الحق كمنهج لصنع السلام بديلا للاحتراب والاقتتال، ما لم تفرض عليها الحرب فرضا، فإن فرضت عليها الحرب فرضا فلها درع وسيف وجيش وطني عظيم وقيادة شجاعة وحكيمة.
وحددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة القادمة لتكون تحت عنوان :” الحلال بيّن والحرام بيّن “مع التأكيد على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًّا أو مضمونًا على أقل تقدير.
وشددت وزارة الأوقاف على ألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين “الأولى والثانية” مراعاة للظروف الراهنة، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
ويهدف موضوع الخطبة إلى التأكيد على معنيين :
الأول ضرورة تحري الحلال والتحذير من مغبة الحرام .
الآخر : هو قضية التحليل والتحريم بين العلماء والجهلاء .
وفي هذا الصدد أكد محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أن العلماء طريقهم السعة والتيسير على الناس من باب أن الأصل في الأشياء الحِلُّ والإباحة ، والتحريم لا يثبت إلا بدليل ، في حين أن الجهلاء يجعلون من التحريم أصلاً ثابتًا لديهم ، وكأن الحِلَّ هو الذي يحتاج إلى دليل ، فيضيقون على الناس سبل حياتهم.
والتقت قافلة الواعظات بعدد من السيدات والأطفال في عدة محاضرات دعوية تثقيفية ، مؤكدين من خلال هذه المحاضرات أن المرأة في الإسلام لها كرامتها ، وأن الإسلام قد حافظ عليها وجعلها درة مصونة وجوهرة مكنونة ، وأن المرأة السيناوية لها دور متميز في بناء الأسرة ، وغرس قيم الولاء والانتماء لهذا الوطن في نفوس أبنائها، وأن للوطن حقًا علينا جميعًا في الحفاظ عليه والعمل على نهضته ورقيه وتقدمه .
ويأتي ذلك في إطار التعاون والتنسيق بين وزارة الأوقاف ومحافظة جنوب سيناء.
وتضم القافلة عشر واعظات، هن:
1. رابحة صلاح الدين.
2. فاطمة موسى.
3. راوية خليل.
4. وفاء عبد السلام.
5. صفاء إبراهيم.
6. كاميليا كامل.
7. مرفت عزت محمد.
8. دينا محمد جدامي.
9. هالة ربيع.
10. منال المسلاوي.
رفع العلم
وكان وزير الأوقاف، شارك الخميس الماضي في ذكرى رفع العلم بطابا بجنوب سيناء، مؤكدا أن الدولة المصرية دولة عريقة في الحوار والتفاوض وصنع السلام، واتخاذ منهج الحوار والتفاوض وسيلة للوصول إلى الحق كمنهج لصنع السلام بديلا للاحتراب والاقتتال، ما لم تفرض عليها الحرب فرضا، فإن فرضت عليها الحرب فرضا فلها درع وسيف وجيش وطني عظيم وقيادة شجاعة وحكيمة.
وحددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة القادمة لتكون تحت عنوان :” الحلال بيّن والحرام بيّن “مع التأكيد على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًّا أو مضمونًا على أقل تقدير.
وشددت وزارة الأوقاف على ألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين “الأولى والثانية” مراعاة للظروف الراهنة، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
ويهدف موضوع الخطبة إلى التأكيد على معنيين :
الأول ضرورة تحري الحلال والتحذير من مغبة الحرام .
الآخر : هو قضية التحليل والتحريم بين العلماء والجهلاء .
وفي هذا الصدد أكد محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أن العلماء طريقهم السعة والتيسير على الناس من باب أن الأصل في الأشياء الحِلُّ والإباحة ، والتحريم لا يثبت إلا بدليل ، في حين أن الجهلاء يجعلون من التحريم أصلاً ثابتًا لديهم ، وكأن الحِلَّ هو الذي يحتاج إلى دليل ، فيضيقون على الناس سبل حياتهم.
