وزارة الري تدخل عالم التحول الرقمي بـ 15 تطبيقا وبوابة إلكترونية| فيديو
دخلت وزارة الري والموارد المائية عصراً جديدا بالأرشفة الإلكترونية
لكافة البيانات على المستوى المركزي والدواوين العامة تمهيدا للانتقال إلى العاصمة
الإدارية الجديدة خلال العام الجاري.
وقالت الدكتورة إيمان السيد رئيس قطاع التخطيط بوزارة الري إن التحول الرقمي تم لكافة البيانات الخاصة بإدارات الديوان العام وخلال المراحل المقبلة سيتم العمل على تحويل بيانات إدارات المحافظات التي ستظل تعمل بنظام المستندات الورقية إلى حين عمل بنية معلوماتية لها وربطها بالمنظومة على المستوى المركزي.
التحول الرقمي
وأوضحت السيد أنه تم إنشاء مجموعة من التطبيقات الإلكترونية عددها حتى الأن 15 تطبيقا من إنتاج إدارة النظم والمعلومات بالوزارة، وهي تطبيقات تستهدف تحويل نظام العمل الفني والإداري للنظام الرقمي بداية من حصر المستندات وارشفتها وتحويلها لصورة رقمية، مفسرة بأنه تم ربط مخازن الوزارة وعددها 343 مخزنا بكل موجوداتهم وبياناتها على قاعدة بيانات إلكترونية تتيح تنظيم عملية شراء النواقص في المخازن إلا عند تنبيه النظام الإلكتروني إلى نفاذ أحد الأصناف من المخازن.، وأن الوزارة تسير في خطة لعمل
وأشارت إلى أن المنظومة الإلكترونية تضم أيضا متابعة أصول الوزارة وتحركاتها من سيارات ومعدات التطهير والصيانة ومواجهة السيول وتم حصر المعدات التابعة لكل جهات الوزارة وتفاصيل المعدة وحالتها وماركاتها وساعات التشغيل وأسم السائق المتولي قيادتها، للتواصل مع صاحب العهدة القائم عليها مباشرة، لضمانة التدخل السريع والمرن في حالات الطواريء.
وقالت الدكتورة إيمان السيد رئيس قطاع التخطيط بوزارة الري إن التحول الرقمي تم لكافة البيانات الخاصة بإدارات الديوان العام وخلال المراحل المقبلة سيتم العمل على تحويل بيانات إدارات المحافظات التي ستظل تعمل بنظام المستندات الورقية إلى حين عمل بنية معلوماتية لها وربطها بالمنظومة على المستوى المركزي.
التحول الرقمي
وأوضحت السيد أنه تم إنشاء مجموعة من التطبيقات الإلكترونية عددها حتى الأن 15 تطبيقا من إنتاج إدارة النظم والمعلومات بالوزارة، وهي تطبيقات تستهدف تحويل نظام العمل الفني والإداري للنظام الرقمي بداية من حصر المستندات وارشفتها وتحويلها لصورة رقمية، مفسرة بأنه تم ربط مخازن الوزارة وعددها 343 مخزنا بكل موجوداتهم وبياناتها على قاعدة بيانات إلكترونية تتيح تنظيم عملية شراء النواقص في المخازن إلا عند تنبيه النظام الإلكتروني إلى نفاذ أحد الأصناف من المخازن.، وأن الوزارة تسير في خطة لعمل
وأشارت إلى أن المنظومة الإلكترونية تضم أيضا متابعة أصول الوزارة وتحركاتها من سيارات ومعدات التطهير والصيانة ومواجهة السيول وتم حصر المعدات التابعة لكل جهات الوزارة وتفاصيل المعدة وحالتها وماركاتها وساعات التشغيل وأسم السائق المتولي قيادتها، للتواصل مع صاحب العهدة القائم عليها مباشرة، لضمانة التدخل السريع والمرن في حالات الطواريء.