«الشبشب» للأدب و«الخرطوم» للمذاكرة.. ترسانة أسلحة الأمهات في معركة تربية الأبناء | فيديو
يحل اليوم 21 مارس، عيد الأم، التي تستحق كل التقدير والفخر، ليس في يومها، عيد الأم، لكن في كل الأوقات، عرفانا بجميلها، وبمناسبة عيدها تذكر الأبناء العديد من الذكريات التي لن تستطيع الأيام محوها من ذاكرتهم، وهي طرق العقاب التي كانت تتبعها الأم في الماضي وما زالت مستمرة حتى الآن في معاقبة الأبناء الذين يخطئون.
ورصدت عدسة «فيتو» ردود الأبناء على طرق العقاب التي كانت تتبعها الأم لمعاقبة الأبناء على الأخطاء التي كانوا يفعلونها، وجاءت ردودهم كالتالي:
«الشبشب» الوسيلة الأسرع للعقاب
وكشف أحد الشباب، أن «الشبشب هو أسرع وسيلة كانت تلجأ لها والدته في معاقبته»، مضيفًأ «أمي كانت أستاذة في النشان طالما ماسكة الشبشب يبقى لو هي قاعدة في المطبخ وأنا في الصالة لازم يصيبني، ولما بغلط في المذاكرة والدروس كانت بتضبرني بالخرطوم».
العقاب بالطرد من المنزل
وعن هدية عيد الأم، طلب أحد الشباب من والدته أن تسمح له بالعودة إلى المنزل، قائلا: «أنا عايز أمي في العيد ده ترجعني البيت بس أنا ليا 4 أيام ببات بره البيت وبقعد على السلم وده طبعا علشان جيت في يوم وسهرت بره البيت، وأطالبها في عيد الأم إنها تسمح ليا بإني أرجع البيت علشان عايز استحمى».
وأكد شاب آخر أن وسيلة والدته لعقابه في حالة عدم المذاكرة هي ربطه بالكرسي، لكن عندما كبرت لم تعد تعاقبه.
وقال أحد المواطنين كبار السن، إنه في الماضي لم تكن الأم تعاقب أبنائها لأنها كانت بطبيعتها طيبة ولا تريد أذية أطفالها، موضحًا أن العقاب كان في وقتها من الوالد فقط هو المسؤول عن معاقبة الأبناء الذين يخطئون.
ورصدت عدسة «فيتو» ردود الأبناء على طرق العقاب التي كانت تتبعها الأم لمعاقبة الأبناء على الأخطاء التي كانوا يفعلونها، وجاءت ردودهم كالتالي:
«الشبشب» الوسيلة الأسرع للعقاب
وكشف أحد الشباب، أن «الشبشب هو أسرع وسيلة كانت تلجأ لها والدته في معاقبته»، مضيفًأ «أمي كانت أستاذة في النشان طالما ماسكة الشبشب يبقى لو هي قاعدة في المطبخ وأنا في الصالة لازم يصيبني، ولما بغلط في المذاكرة والدروس كانت بتضبرني بالخرطوم».
العقاب بالطرد من المنزل
وعن هدية عيد الأم، طلب أحد الشباب من والدته أن تسمح له بالعودة إلى المنزل، قائلا: «أنا عايز أمي في العيد ده ترجعني البيت بس أنا ليا 4 أيام ببات بره البيت وبقعد على السلم وده طبعا علشان جيت في يوم وسهرت بره البيت، وأطالبها في عيد الأم إنها تسمح ليا بإني أرجع البيت علشان عايز استحمى».
وأكد شاب آخر أن وسيلة والدته لعقابه في حالة عدم المذاكرة هي ربطه بالكرسي، لكن عندما كبرت لم تعد تعاقبه.
وقال أحد المواطنين كبار السن، إنه في الماضي لم تكن الأم تعاقب أبنائها لأنها كانت بطبيعتها طيبة ولا تريد أذية أطفالها، موضحًا أن العقاب كان في وقتها من الوالد فقط هو المسؤول عن معاقبة الأبناء الذين يخطئون.