استنكار برلماني بشأن أوضاع حقوق الإنسان في مصر
استنكر النائب محمد الكومي، عضو مجلس النواب، التقرير الصادر عن منظمة «هيومن رايتس ووتش»، مؤكدًا أن كل ما ورد في هذا التقرير لا أساس له من الصحة، ويحمل معلومات غير حقيقية برعاية إخوانية 100%.
وأضافت «الكومي»، في بيان له اليوم، أن التنظيم الدولي لجماعة الأخوان الإرهابية يساهم بنحو 60% من ميزانية ما يقرب من 20 منظمة حقوقية، بينها «هيومن رايتس ووتش، وفريدوم هاوس، والعدل والتنمية التركية، ومنظمة العفو الدولية، والمركز الدولي للعدالة الانتقالية»،
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن منظمة «هيومن رايتس ووتش» تعمدت خلال السنوات الماضية دعم جماعة الإخوان الإرهابية، استنادًا على معلومات مغلوطة تتحصل عليها من جماعة الإخوان وأعوانها في الخارج، بهدف تشويه سمعة الدولة المصرية وإسقاطها في سيناريو الفوضى.
وتابع: «التقرير أيضًا أغفل الجهود الثمينة التي تبذلها الدولة المصرية على مدار السنوات الماضية في تطوير حالة حقوق الإنسان وموقفها المتقدم في مجال الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، من إطلاق مبادرة للكشف والعلاج لفيروس سى، وإطلاق مبادرة 100 مليون صحة، وتم نقل سكان العشوائيات إلى مدن إنسانية وحضارية فضلًا عن منح الأسر الفقيرة رواتب تكافل وكرامة، باعتبار أن مواجهة الفقر والعشوائيات جزء من حقوق الإنسان بمفهومها الشامل، وليس مجرد أوضاع بالسجون أو خلافه مما تحاول المنظمات المشبوهة أن تعلنه للعالم عن مصر».
ووجه السيد شمس الدين، عضو مجلس النواب، انتقادات حادة لبياني مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة ومنظمة هيومن وايتس ووتش، مؤكداً أن كل ما جاء فى البيانيين عن اوضاع حقوق الانسان فى مصر كله أكاذيب وافتراءات ضد مصر ومحاولات فاشلة ومرفوضة للتدخل فى شئون مصر الداخلية.
وقال: مثل هذه الأكاذيب ضد مصر ليست بجديدة فدائما أمثال هؤلاء ليس لهم اى هدف سوى استفزاز المصريين وهز صورة مصر خارجياً ولكن جميع محاولاتهم باءت بالفشل الذريع لأن العالم كله على وعى وإدراك كاملين بما يدور داخل مصر.
وأضافت «الكومي»، في بيان له اليوم، أن التنظيم الدولي لجماعة الأخوان الإرهابية يساهم بنحو 60% من ميزانية ما يقرب من 20 منظمة حقوقية، بينها «هيومن رايتس ووتش، وفريدوم هاوس، والعدل والتنمية التركية، ومنظمة العفو الدولية، والمركز الدولي للعدالة الانتقالية»،
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن منظمة «هيومن رايتس ووتش» تعمدت خلال السنوات الماضية دعم جماعة الإخوان الإرهابية، استنادًا على معلومات مغلوطة تتحصل عليها من جماعة الإخوان وأعوانها في الخارج، بهدف تشويه سمعة الدولة المصرية وإسقاطها في سيناريو الفوضى.
وتابع: «التقرير أيضًا أغفل الجهود الثمينة التي تبذلها الدولة المصرية على مدار السنوات الماضية في تطوير حالة حقوق الإنسان وموقفها المتقدم في مجال الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، من إطلاق مبادرة للكشف والعلاج لفيروس سى، وإطلاق مبادرة 100 مليون صحة، وتم نقل سكان العشوائيات إلى مدن إنسانية وحضارية فضلًا عن منح الأسر الفقيرة رواتب تكافل وكرامة، باعتبار أن مواجهة الفقر والعشوائيات جزء من حقوق الإنسان بمفهومها الشامل، وليس مجرد أوضاع بالسجون أو خلافه مما تحاول المنظمات المشبوهة أن تعلنه للعالم عن مصر».
ووجه السيد شمس الدين، عضو مجلس النواب، انتقادات حادة لبياني مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة ومنظمة هيومن وايتس ووتش، مؤكداً أن كل ما جاء فى البيانيين عن اوضاع حقوق الانسان فى مصر كله أكاذيب وافتراءات ضد مصر ومحاولات فاشلة ومرفوضة للتدخل فى شئون مصر الداخلية.
وقال: مثل هذه الأكاذيب ضد مصر ليست بجديدة فدائما أمثال هؤلاء ليس لهم اى هدف سوى استفزاز المصريين وهز صورة مصر خارجياً ولكن جميع محاولاتهم باءت بالفشل الذريع لأن العالم كله على وعى وإدراك كاملين بما يدور داخل مصر.
