غدا.. نظر دعوى حظر نشاط حزب العيش والحرية
تستأنف الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، غدا السبت نظر الدعوى المقامة من سمير صبرى المحامى، التي تطالب بحظر نشاط حزب العيش والحرية، وأى منظمات تنتمى لهذا الحزب.
خالد على
وأكدت الدعوى، أن خالد علي يدعى الدفاع عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة، فى الوقت الذى اتهم حزبه بجريمة تحرش فجرتها فتاة كانت تعمل معهم بالمركز أثناء غيابها عن الوعي.
القضاء الإدارى
يذكر أن محكمة القضاء الإداري هي جزء من القسم القضائي لمجلس الدولة المصري.
وتختص محكمة القضاء الإداري بالفصل في المسائل المنصوص عليها في المادة 10 من قانون مجلس الدولة عدا ما تختص به المحاكم الإدارية والمحاكم التأديبية كما تختص بالفصل في الطعون التي ترفع إليها عن الأحكام الصادرة من المحاكم الإدارية.
ويكون الطعن من ذوي الشأن أو من رئيس هيئة مفوضي الدولة.
نشأة الحزب
وأعلن أكثر من 280 عضوا من المستقيلين مؤخرا من حزب التحالف الشعبي الاشتراكى عن تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم "العيش والحرية" كاسم مؤقت لتنظيم يبنى وسط الحركة الجماهيرية في القطاعات والمحافظات المختلفة، ويقدم لها البدائل السياسية المطلوبة حفاظا على روح الثورة.
وتمسك الكيان الجديد بروح الثورة المصرية، كما تمثلت في ميدان التحرير وكل ميادين الثورة خلال الثمانية عشر يوما العظيمة من يناير وفبراير 2011 وحتى الآن، عبر بلورة معارضة يسارية قوية تتمسك بقيم الثورة وتدفع في اتجاه تنمية حقيقية لصالح الشعب وتوزيع الثروة لصالح الطبقات الشعبية وتحقيق الديمقراطية التشاركية والقضاء على كافة أشكال التمييز.
خالد على
وأكدت الدعوى، أن خالد علي يدعى الدفاع عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة، فى الوقت الذى اتهم حزبه بجريمة تحرش فجرتها فتاة كانت تعمل معهم بالمركز أثناء غيابها عن الوعي.
القضاء الإدارى
يذكر أن محكمة القضاء الإداري هي جزء من القسم القضائي لمجلس الدولة المصري.
وتختص محكمة القضاء الإداري بالفصل في المسائل المنصوص عليها في المادة 10 من قانون مجلس الدولة عدا ما تختص به المحاكم الإدارية والمحاكم التأديبية كما تختص بالفصل في الطعون التي ترفع إليها عن الأحكام الصادرة من المحاكم الإدارية.
ويكون الطعن من ذوي الشأن أو من رئيس هيئة مفوضي الدولة.
نشأة الحزب
وأعلن أكثر من 280 عضوا من المستقيلين مؤخرا من حزب التحالف الشعبي الاشتراكى عن تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم "العيش والحرية" كاسم مؤقت لتنظيم يبنى وسط الحركة الجماهيرية في القطاعات والمحافظات المختلفة، ويقدم لها البدائل السياسية المطلوبة حفاظا على روح الثورة.
وتمسك الكيان الجديد بروح الثورة المصرية، كما تمثلت في ميدان التحرير وكل ميادين الثورة خلال الثمانية عشر يوما العظيمة من يناير وفبراير 2011 وحتى الآن، عبر بلورة معارضة يسارية قوية تتمسك بقيم الثورة وتدفع في اتجاه تنمية حقيقية لصالح الشعب وتوزيع الثروة لصالح الطبقات الشعبية وتحقيق الديمقراطية التشاركية والقضاء على كافة أشكال التمييز.