أبو شقة: عيد تحرير طابا يظل يوما استثنائيا في تاريخ مصر وقلوب المصريين
أكد المستشار بهاء الدين أبو شقة، رئيس حزب الوفد، وكيل أول مجلس الشيوخ، أن 19 مارس من كل عام سيظل يومًا استثنائيًا في تاريخ مصر، محفورًا بحروف من ذهب في ذاكرة وقلوب المصريين، مشيرًا إلى أن هذا اليوم المجيد، بما يحمله من عزة وكرامة وفخر، هو عيد الأعياد، بعد تحرير سيناء واسترداد آخر شبر من أراضينا في طابا عام 1989.
سيناء
وأوضح أن الجغرافيا في سيناء خلال أكثر من ثلاثة عقود، تغيرت بشكل كبير، بعد أن كانت مرتعًا خصبًا لخفافيش الظلام، الذين لا يعرفون دينًا أو شرفًا، وهدفًا متتاليًا لأعمال القتل المروع، وبيئة حاضنة للإرهاب الأسود، وبؤرة للخائنين ووكرًا للمهربين.
عقول المصريين
وأضاف أن سيناء الغالية تُركت أو تم تجاهلها على مدى عقود، رغم كونها كنزًا متفردًا جاذبًا للاستثمارات، كما ظل تعميرها وتنميتها، حلمًا يداعب عقول المصريين وقلوبهم، لافتًا إلى أن الجهود المتواضعة السابقة لم تفلح في تنميتها بشكل حقيقي، وبناء نهضة مجتمعية وعمرانية شاملة، في ظل غياب الإرادة السياسية والموارد المالية اللازمة.
تنمية سيناء
وأشار إلى أن بارقة الأمل الحقيقية ظهرت في الأفق، بعد طول انتظار استمر لعقود، من خلال إمهال القوات المسلحة 4 سنوات لإنهاء تنمية سيناء، بحد أقصى 2022، نظرًا لما تمثله أرض الفيروز من عمق الاستراتيجي لمصر.
وقال إن ما تشهده سيناء الآن من استغلال أمثل لثرواتها بشكل صحيح، يسهم في حل مشكلة الزيادة السكانية، وارتفاع معدلات البطالة، وتوفير الغذاء، وخلق مجتمعات عمرانية وزراعية وصناعية وسياحية جديدة، لأن التنمية الشاملة ومضاعفة الكتلة السكانية في سيناء تشكلان خط الدفاع الرئيس في مواجهة أي عدوان محتمل، فهي باختصار مستقبل مصر الواعد.
البقعة الغالية
وأشاد أبو شقة بما يوليه الرئيس عبد الفتاح السيسي من أهمية بالغة لهذه البقعة الغالية، منذ توليه الحكم، فكان تنمية سيناء على رأس أولوياته، إيمانًا منه بأهميتها الاستراتيجية وعرفانًا بتضحيات الأهالي المستمرة عبر التاريخ، لافتًا إلى أن الدولة سابقت الزمن لتنفيذ عدة مشروعات تنموية عملاقة في كافة المجالات.
سيناء
وأوضح أن الجغرافيا في سيناء خلال أكثر من ثلاثة عقود، تغيرت بشكل كبير، بعد أن كانت مرتعًا خصبًا لخفافيش الظلام، الذين لا يعرفون دينًا أو شرفًا، وهدفًا متتاليًا لأعمال القتل المروع، وبيئة حاضنة للإرهاب الأسود، وبؤرة للخائنين ووكرًا للمهربين.
عقول المصريين
وأضاف أن سيناء الغالية تُركت أو تم تجاهلها على مدى عقود، رغم كونها كنزًا متفردًا جاذبًا للاستثمارات، كما ظل تعميرها وتنميتها، حلمًا يداعب عقول المصريين وقلوبهم، لافتًا إلى أن الجهود المتواضعة السابقة لم تفلح في تنميتها بشكل حقيقي، وبناء نهضة مجتمعية وعمرانية شاملة، في ظل غياب الإرادة السياسية والموارد المالية اللازمة.
تنمية سيناء
وأشار إلى أن بارقة الأمل الحقيقية ظهرت في الأفق، بعد طول انتظار استمر لعقود، من خلال إمهال القوات المسلحة 4 سنوات لإنهاء تنمية سيناء، بحد أقصى 2022، نظرًا لما تمثله أرض الفيروز من عمق الاستراتيجي لمصر.
وقال إن ما تشهده سيناء الآن من استغلال أمثل لثرواتها بشكل صحيح، يسهم في حل مشكلة الزيادة السكانية، وارتفاع معدلات البطالة، وتوفير الغذاء، وخلق مجتمعات عمرانية وزراعية وصناعية وسياحية جديدة، لأن التنمية الشاملة ومضاعفة الكتلة السكانية في سيناء تشكلان خط الدفاع الرئيس في مواجهة أي عدوان محتمل، فهي باختصار مستقبل مصر الواعد.
البقعة الغالية
وأشاد أبو شقة بما يوليه الرئيس عبد الفتاح السيسي من أهمية بالغة لهذه البقعة الغالية، منذ توليه الحكم، فكان تنمية سيناء على رأس أولوياته، إيمانًا منه بأهميتها الاستراتيجية وعرفانًا بتضحيات الأهالي المستمرة عبر التاريخ، لافتًا إلى أن الدولة سابقت الزمن لتنفيذ عدة مشروعات تنموية عملاقة في كافة المجالات.