هل اعتزلت جيهان فاضل الفن لأسباب سياسية أم شخصية؟.. وهذه آخر أعمالها
الفنانة جيهان فاضل احتلت صدارة اهتمامات السوشيال ميديا ومحركات البحث بعد تداول صور لها أثناء عملها بائعة داخل سوبر ماركت في كندا.
فنانة إغراء
وخلال فترة التسعينيات كانت الفنانة جيهان فاضل واحدة من نجمات الصف الأول، خاصة بعد النجاح الذي حققته في فيلم سهر الليالي، رغم تصنيف الفيلم واحدًا من أبرز أفلام البطولات الجماعية، إلا أن جيهان فاضل كان لها دور مميز وبارز، حتى أنه ساهم في تغيير تصنيفها كفنانة إغراء، بسبب بعض مشاهدها في الفيلم.
نشأة جيهان فاضل
وتسبب تصنيف جيهان فاضل كواحدة من فنانات الإغراء في أزمة بينها وبين أسرتها المحافظة، فهي فنانة أرستقراطية، تخرجت في الجامعة الأمريكية، واكتشفها المخرج خيري بشارة خلال عروض المسرح بالجامعة، وبدأت من هنا تشتهر فنياً، وقدمت فيلم «آيس كريم في جليم» مع عمرو دياب.
ووالدها مهندس معماري ووالدتها أستاذة جامعية، تخرجت في الجامعة الأمريكية.
اكتشاف جيهان فاضل فنيا
اكتشفها المخرج خيري بشارة الذي اختارها وهي لا تزال في الجامعة وقدمها في فيلمه «آيس كريم في جليم» عام 1992 مع الفنان عمرو دياب، وعملت في العديد من الأعمال التلفزيونية مع قلة عملها السينمائي.
أعمال جيهان فاضل
وقدمت خلال مشوارها الفني عددا كبيرا من الأعمال الفنية الهامة، منها: «سهر الليالي، أرابيسك، حياة الجوهري، امرأة هزت عرش مصر».
آخر أعمال جيهان فاضل
آخر أعمالها السينمائية كانت في عام 2011 بمشاركتها في فيلم الفاجومي، عن السيرة الذاتية للشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم والشيخ إمام، وكان الفيلم من بطولة خالد الصاوي وصلاح عبد الله ومجموعة من النجوم، وفي نفس العام شاركت في فيلم قصير بعنوان حكاية الثورة، كأحد الأعمال المؤرخة لأحداث ثورة 25 يناير، وعلى الصعيد الدرامي فشاركت في أكثر من عمل آخرها مسلسل تحت السيطرة عام 2015.
أسباب اعتزال جيهان فاضل
وانتشرت شائعات حول ابتعاد جيهان فاضل عن الساحة الفنية بسبب مواقفها السياسية، حيث كان آخر ظهور لها في ميدان التحرير أثناء مشاركتها في التظاهرات، علاوة على الأعمال الفنية الأخيرة ذات الطابع السياسي، وهذا ما نفاه الدكتور أشرف زكي نقيب الممثلين، مؤكدًا أن مصر بلد الحريات لا تمنع أي فنان من العمل بسبب مواقفه السياسية، إلا إذا ثبت انضمامه لجماعة إرهابية، لافتا إلى أن النقابة لا تعلم شيئًا عن الفنانة منذ سفرها، خاصة أنها قدمت مشوارا فنيا كبيرا.
رد نقابة الممثلين
وأعرب الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، عن استيائه الشديد، لما يتم نشره ويفيد بالتضييق على جيهان فاضل، وخروجها للعيش في كندا، والعمل بأحد المحال كبائعة.
وقال: "إن مصر لم تضيِّق على أبنائها، وتسمح بالعمل للجميع، وترحب بها وبأبنائها في أي وقت وفي أي لحظة"، مشيرا إلى أن جيهان كانت تعمل من وقت قريب، ولم يتم مضايقتها، وكان آخر أعمالها مسلسل «تحت السيطرة» عام 2015 أي قبل 6 سنوات من الآن.
فنانة إغراء
وخلال فترة التسعينيات كانت الفنانة جيهان فاضل واحدة من نجمات الصف الأول، خاصة بعد النجاح الذي حققته في فيلم سهر الليالي، رغم تصنيف الفيلم واحدًا من أبرز أفلام البطولات الجماعية، إلا أن جيهان فاضل كان لها دور مميز وبارز، حتى أنه ساهم في تغيير تصنيفها كفنانة إغراء، بسبب بعض مشاهدها في الفيلم.
نشأة جيهان فاضل
وتسبب تصنيف جيهان فاضل كواحدة من فنانات الإغراء في أزمة بينها وبين أسرتها المحافظة، فهي فنانة أرستقراطية، تخرجت في الجامعة الأمريكية، واكتشفها المخرج خيري بشارة خلال عروض المسرح بالجامعة، وبدأت من هنا تشتهر فنياً، وقدمت فيلم «آيس كريم في جليم» مع عمرو دياب.
ووالدها مهندس معماري ووالدتها أستاذة جامعية، تخرجت في الجامعة الأمريكية.
اكتشاف جيهان فاضل فنيا
اكتشفها المخرج خيري بشارة الذي اختارها وهي لا تزال في الجامعة وقدمها في فيلمه «آيس كريم في جليم» عام 1992 مع الفنان عمرو دياب، وعملت في العديد من الأعمال التلفزيونية مع قلة عملها السينمائي.
أعمال جيهان فاضل
وقدمت خلال مشوارها الفني عددا كبيرا من الأعمال الفنية الهامة، منها: «سهر الليالي، أرابيسك، حياة الجوهري، امرأة هزت عرش مصر».
آخر أعمال جيهان فاضل
آخر أعمالها السينمائية كانت في عام 2011 بمشاركتها في فيلم الفاجومي، عن السيرة الذاتية للشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم والشيخ إمام، وكان الفيلم من بطولة خالد الصاوي وصلاح عبد الله ومجموعة من النجوم، وفي نفس العام شاركت في فيلم قصير بعنوان حكاية الثورة، كأحد الأعمال المؤرخة لأحداث ثورة 25 يناير، وعلى الصعيد الدرامي فشاركت في أكثر من عمل آخرها مسلسل تحت السيطرة عام 2015.
أسباب اعتزال جيهان فاضل
وانتشرت شائعات حول ابتعاد جيهان فاضل عن الساحة الفنية بسبب مواقفها السياسية، حيث كان آخر ظهور لها في ميدان التحرير أثناء مشاركتها في التظاهرات، علاوة على الأعمال الفنية الأخيرة ذات الطابع السياسي، وهذا ما نفاه الدكتور أشرف زكي نقيب الممثلين، مؤكدًا أن مصر بلد الحريات لا تمنع أي فنان من العمل بسبب مواقفه السياسية، إلا إذا ثبت انضمامه لجماعة إرهابية، لافتا إلى أن النقابة لا تعلم شيئًا عن الفنانة منذ سفرها، خاصة أنها قدمت مشوارا فنيا كبيرا.
رد نقابة الممثلين
وأعرب الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، عن استيائه الشديد، لما يتم نشره ويفيد بالتضييق على جيهان فاضل، وخروجها للعيش في كندا، والعمل بأحد المحال كبائعة.
وقال: "إن مصر لم تضيِّق على أبنائها، وتسمح بالعمل للجميع، وترحب بها وبأبنائها في أي وقت وفي أي لحظة"، مشيرا إلى أن جيهان كانت تعمل من وقت قريب، ولم يتم مضايقتها، وكان آخر أعمالها مسلسل «تحت السيطرة» عام 2015 أي قبل 6 سنوات من الآن.
