انخفضت 700 مليون دولار.. حجم ثروة ترامب عقب خروجه من البيت الأبيض
انخفضت ثروة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال ولايته الرئاسية، والتي انتهت في شهر يناير الماضي بواقع 700 مليون دولار.
وذكرت وكالة بلومبرج الأمريكية أن صافي ثروة ترامب تراجعت من 3 مليارات دولار إلى 2.3 مليار، مع جائحة فيروس كورونا وتداعيات اقتحام الكابيتول في 6 يناير الماضي، مما أثر بشدة على إمبراطوريته التجارية.
وأشارت إلى أن الوباء دمر العديد من شركات ترامب، من بينها الفنادق والكازينوهات والمكاتب، حيث أغلقت أماكن العمل وتوقفت السياحة بسبب قيود السفر العالمية.
هجوم الكابيتول
وأوضحت أن تداعيات هجوم الكابيتول سببت ضرراً بعلاقاته مع السماسرة والمقرضين، كما انخفضت قيمة العقارات التجارية لترامب بنسبة 26 % بين عامي 2016 و2021، والتي تقدر قيمتها حاليا بـ1.7 مليار دولار.
أما قيمة فنادق ومنتجعات ترامب فتلقت ضربة أكبر، حيث انخفضت بنسبة 42 % بين عامي 2015 و2021 وتكبدت ديونا بقيمة 330 مليون دولار.
وقالت "بلومبيرج" إن أعمال ترامب التجارية في مجال العقارات تمثل ما يقرب من ثلاثة أرباع ثروته.
وصمة عار
وصف ترامب المهاجرين الوافدين من الشرق الأوسط، إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأنهم "وصمة عار وسيدمرون بلدنا إذا لم نفعل شيئا حيال ذلك".
وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال ترامب: "انظروا، إنهم يأتون من دول أجنبية، أرى أنهم يأتون من اليمن ومن الشرق الأوسط، إنهم يأتون من كل مكان، إنهم يسمحون لهم بالدخول"، واصفا ذلك بأنه "وصمة عار"، مضيفا "سوف يدمرون بلدنا إذا لم نفعل شيئا حيال ذلك".
وأعرب ترامب عن غضبه من أن الرئيس الحالي جو بايدن "قوض التقدم" الذي أحرزته إدارته على الحدود فيما يتعلق بالأمن القومي وفحص طالبي اللجوء.
وتابع: "بصراحة، لا يمكن لبلدنا التعامل مع الزيادة في أعداد المهاجرين. إنها أزمة نادرا ما شهدناها، وبالتأكيد لم نشهدها على الحدود في السابق.. لكنها ستزداد سوءا".
جدار حدودي
من جهة أخرى، أشار ترامب إلى أنه والرئيس المكسيكي، أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، أقاما "علاقة عظيمة" مع مصلحة مشتركة في السيطرة على الهجرة غير الشرعية وبناء جدار حدودي فعال.
السلفادور وجواتيمالا
وقال: "كان لديهم 28 ألف جندي على حدودنا أثناء قيامنا ببناء الجدار، وكانوا يوقفونهم عند حدودهم الشمالية من قبل هندوراس والسلفادور وجواتيمالا".
الجمهوريين
وعما إذا كان سيوصي مؤيديه بتلقي لقاح فيروس كورونا طواعية، أكد أن "شريحة كبيرة من الجمهوريين لا تزال غير مرتاحة أو تعارض الحصول على اللقاح في هذه المرحلة، لكن سأوصي الكثير من الأشخاص الذين يرفضون الحصول على اللقاح بأن يحصلوا عليه.. كل شخص لديه حريته وعليه أن يعيش كما يرغب، لكن اللقاحات آمنة وفعالة".
وقال ترامب إن شركات الأدوية وإدارة الغذاء والدواء تعمل "على مدار الساعة" لتطوير اللقاحات المختلفة.
وذكرت وكالة بلومبرج الأمريكية أن صافي ثروة ترامب تراجعت من 3 مليارات دولار إلى 2.3 مليار، مع جائحة فيروس كورونا وتداعيات اقتحام الكابيتول في 6 يناير الماضي، مما أثر بشدة على إمبراطوريته التجارية.
وأشارت إلى أن الوباء دمر العديد من شركات ترامب، من بينها الفنادق والكازينوهات والمكاتب، حيث أغلقت أماكن العمل وتوقفت السياحة بسبب قيود السفر العالمية.
هجوم الكابيتول
وأوضحت أن تداعيات هجوم الكابيتول سببت ضرراً بعلاقاته مع السماسرة والمقرضين، كما انخفضت قيمة العقارات التجارية لترامب بنسبة 26 % بين عامي 2016 و2021، والتي تقدر قيمتها حاليا بـ1.7 مليار دولار.
أما قيمة فنادق ومنتجعات ترامب فتلقت ضربة أكبر، حيث انخفضت بنسبة 42 % بين عامي 2015 و2021 وتكبدت ديونا بقيمة 330 مليون دولار.
وقالت "بلومبيرج" إن أعمال ترامب التجارية في مجال العقارات تمثل ما يقرب من ثلاثة أرباع ثروته.
وصمة عار
وصف ترامب المهاجرين الوافدين من الشرق الأوسط، إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأنهم "وصمة عار وسيدمرون بلدنا إذا لم نفعل شيئا حيال ذلك".
وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال ترامب: "انظروا، إنهم يأتون من دول أجنبية، أرى أنهم يأتون من اليمن ومن الشرق الأوسط، إنهم يأتون من كل مكان، إنهم يسمحون لهم بالدخول"، واصفا ذلك بأنه "وصمة عار"، مضيفا "سوف يدمرون بلدنا إذا لم نفعل شيئا حيال ذلك".
وأعرب ترامب عن غضبه من أن الرئيس الحالي جو بايدن "قوض التقدم" الذي أحرزته إدارته على الحدود فيما يتعلق بالأمن القومي وفحص طالبي اللجوء.
وتابع: "بصراحة، لا يمكن لبلدنا التعامل مع الزيادة في أعداد المهاجرين. إنها أزمة نادرا ما شهدناها، وبالتأكيد لم نشهدها على الحدود في السابق.. لكنها ستزداد سوءا".
جدار حدودي
من جهة أخرى، أشار ترامب إلى أنه والرئيس المكسيكي، أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، أقاما "علاقة عظيمة" مع مصلحة مشتركة في السيطرة على الهجرة غير الشرعية وبناء جدار حدودي فعال.
السلفادور وجواتيمالا
وقال: "كان لديهم 28 ألف جندي على حدودنا أثناء قيامنا ببناء الجدار، وكانوا يوقفونهم عند حدودهم الشمالية من قبل هندوراس والسلفادور وجواتيمالا".
الجمهوريين
وعما إذا كان سيوصي مؤيديه بتلقي لقاح فيروس كورونا طواعية، أكد أن "شريحة كبيرة من الجمهوريين لا تزال غير مرتاحة أو تعارض الحصول على اللقاح في هذه المرحلة، لكن سأوصي الكثير من الأشخاص الذين يرفضون الحصول على اللقاح بأن يحصلوا عليه.. كل شخص لديه حريته وعليه أن يعيش كما يرغب، لكن اللقاحات آمنة وفعالة".
وقال ترامب إن شركات الأدوية وإدارة الغذاء والدواء تعمل "على مدار الساعة" لتطوير اللقاحات المختلفة.