خبيرة ترصد مستقبل الاستحواذات بقطاعات البورصة وتأثيرات كورونا
قالت حنان رمسيس، خبيرة أسواق المال: إنه بعد انتشار وباء كورونا حول العالم وفي مصر من شهر مارس الماضي تغيرت أولويات الاستثمار وتفضيلاتهم، وجعلت قطاعات كانت راكدة في السوابق في دائرة الضوء.
الاستثمارات الأجنبية
وعلى رأس هذه القطاعات بحسب الخبيرة، قطاع الدواء في مصر، والذي على الرغم من أهميته ووجود سوق لا يتأثر بانخفاض الطلب عليه، إلا أن الاستثمارات وخاصة الأجنبية، كانت تهرب منه بسبب اتجاه الدولة إلى التسعير الجبري للأدوية، لضمان وصولها للمستهلك وخاصة المحلي بأقل تكلفة.
واضافت رمسيس، أنه بعد التعويم بدأت أسعار الأدوية في الارتفاع، ولكن ليس بنفس ارتفاع أسعارها في الخارج، ولكن حققت ارتفاعات مرضية للشركات المنتجة في بعض الأحيان.
الاستحواذات في سوق المال
وبدأ هذا القطاع يظهر في أولويات اختيار المستثمرين ليس في التعامل عليه في أسواق المال، بل كمجال خصب للاستحواذات والاندماجات محليا وعربيا وعالميا.
فظهرت أكثر من صفقة محتملة في هذا القطاع وتسابقت شركات للاستحواذ علي حصص مساهم رئيسي في بعض شركات الادوية، وعلى الرغم من فشل بعض الصفقات واحتمالية المحاولة عليها مرة أخرى،
ونجاح صفقات أخرى إلا أن الاستحواذات والاندماجات لها آثار جيدة.
وبحسب الخبيرة لا تقتصر هذه الآثار على أداء الشركات المستحوذة تأو المستحوذ عليها، بل يمتد الأثر على القطاع ككل، وعلى الدولة في عودة الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة سواء المحلية أو العربية أو الأجنبية.
وتابعت ، أما عن مكاسب الاستحواذ والاندماج فيسلط الضوء علي المكاسب التي يحققها هذا القطاع مما يجعلة من القطاعات الواعدة التي تتصدلر اهتمام المتعاملين والمستثمرين حيث يساهم في خلق تكتلات اقتصادية قوية تعمق من القدرة التنافسية والتطوير وتحسن المنتج ويقوي القطاع، ويطوره سواء على مستوى المنتج او الخدمة التي يقدمها فيحقق ارتفاعات سوقية في البورصة من جذ ب متعاملين جدد او يقوي المراكز الاستثمارية لاصحاب رؤوس الاموال الحائرة الراغبين في تنمية استثماراتهم.
الكيانات الكبيرة
وأشارت إلى أن تواجد الكيانات الكبيرة يسمح بتواجد ميزانيات ضخمة تساعد علي ترخيص مصانع لإنتاج الأدوية والاهم انتاج لقاح كورونا محليا لأن كورونا من الواضح انه مستمر معنا لفترة لا نعلم نهايتها.
وعلى الرغم من أن الاندماجات ليست بديلا للتمويل لأنه لا يعود بعائد مادي على الشركة المندمجة، ولكن الاستفادة تكون في الخبرات والمنتجات التي ينتجها وقاعدة العملاء، وهذا يساهم في القدرة على اختراق السوق وارتفاع الحصة السوقية .
ويوجد في مصر نحو 155 مصنع انتاج دواء بالاضافة الى اكثر من 50 مصنع تحت الانشاء ،وتزامن مع بدء التلقيح سواء في مصر او حول العالم بلقاح كورونا.
هذا يعني الحد من انتشار الوباء وفتح الاقتصاديات وترقب عودة معدلات النمو الي سابق عهدها حتي لوكان تدريجيا ، وسينعش القطاع ويجعل علية الاهتمام طول الوقت سواء في ضخ استثمارات مباشرة او غير مباشرة.
ويضمن نجاح واستمرار قطاعات معاونة وانتعاشها مما يعطي المزيد من الفرص في عودة ضخ الاستثمارات وخاصة الاجنبية بعد فترات طويلة من انخفاض تلك الاستثمارات متأثرة بظروف سياسية وصحية.
الاستثمارات الأجنبية
وعلى رأس هذه القطاعات بحسب الخبيرة، قطاع الدواء في مصر، والذي على الرغم من أهميته ووجود سوق لا يتأثر بانخفاض الطلب عليه، إلا أن الاستثمارات وخاصة الأجنبية، كانت تهرب منه بسبب اتجاه الدولة إلى التسعير الجبري للأدوية، لضمان وصولها للمستهلك وخاصة المحلي بأقل تكلفة.
واضافت رمسيس، أنه بعد التعويم بدأت أسعار الأدوية في الارتفاع، ولكن ليس بنفس ارتفاع أسعارها في الخارج، ولكن حققت ارتفاعات مرضية للشركات المنتجة في بعض الأحيان.
الاستحواذات في سوق المال
وبدأ هذا القطاع يظهر في أولويات اختيار المستثمرين ليس في التعامل عليه في أسواق المال، بل كمجال خصب للاستحواذات والاندماجات محليا وعربيا وعالميا.
فظهرت أكثر من صفقة محتملة في هذا القطاع وتسابقت شركات للاستحواذ علي حصص مساهم رئيسي في بعض شركات الادوية، وعلى الرغم من فشل بعض الصفقات واحتمالية المحاولة عليها مرة أخرى،
ونجاح صفقات أخرى إلا أن الاستحواذات والاندماجات لها آثار جيدة.
وبحسب الخبيرة لا تقتصر هذه الآثار على أداء الشركات المستحوذة تأو المستحوذ عليها، بل يمتد الأثر على القطاع ككل، وعلى الدولة في عودة الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة سواء المحلية أو العربية أو الأجنبية.
وتابعت ، أما عن مكاسب الاستحواذ والاندماج فيسلط الضوء علي المكاسب التي يحققها هذا القطاع مما يجعلة من القطاعات الواعدة التي تتصدلر اهتمام المتعاملين والمستثمرين حيث يساهم في خلق تكتلات اقتصادية قوية تعمق من القدرة التنافسية والتطوير وتحسن المنتج ويقوي القطاع، ويطوره سواء على مستوى المنتج او الخدمة التي يقدمها فيحقق ارتفاعات سوقية في البورصة من جذ ب متعاملين جدد او يقوي المراكز الاستثمارية لاصحاب رؤوس الاموال الحائرة الراغبين في تنمية استثماراتهم.
الكيانات الكبيرة
وأشارت إلى أن تواجد الكيانات الكبيرة يسمح بتواجد ميزانيات ضخمة تساعد علي ترخيص مصانع لإنتاج الأدوية والاهم انتاج لقاح كورونا محليا لأن كورونا من الواضح انه مستمر معنا لفترة لا نعلم نهايتها.
وعلى الرغم من أن الاندماجات ليست بديلا للتمويل لأنه لا يعود بعائد مادي على الشركة المندمجة، ولكن الاستفادة تكون في الخبرات والمنتجات التي ينتجها وقاعدة العملاء، وهذا يساهم في القدرة على اختراق السوق وارتفاع الحصة السوقية .
ويوجد في مصر نحو 155 مصنع انتاج دواء بالاضافة الى اكثر من 50 مصنع تحت الانشاء ،وتزامن مع بدء التلقيح سواء في مصر او حول العالم بلقاح كورونا.
هذا يعني الحد من انتشار الوباء وفتح الاقتصاديات وترقب عودة معدلات النمو الي سابق عهدها حتي لوكان تدريجيا ، وسينعش القطاع ويجعل علية الاهتمام طول الوقت سواء في ضخ استثمارات مباشرة او غير مباشرة.
ويضمن نجاح واستمرار قطاعات معاونة وانتعاشها مما يعطي المزيد من الفرص في عودة ضخ الاستثمارات وخاصة الاجنبية بعد فترات طويلة من انخفاض تلك الاستثمارات متأثرة بظروف سياسية وصحية.