إصابة مواطن في حادث طعن قرب كنيسة بفرنسا
كشفت
وسائل إعلام فرنسية، اليوم الأربعاء ، عن وقوع حادث طعن بالقرب من كنيسة بمدينة
مونبليه جنوبي البلاد.
وقع الحادث بجوار كنيسة سانت روش في مونبلييه وأسفر عن إصابة شخص بجروح بليغة.
ووفق المصدر ذاته، فر الجاني من المكان، فيما لم تعلن شرطة المدينة بعد ما إن كانت الحادثة إرهابية أم جنائية.
وكانت أفادت وسائل إعلام فرنسية فبراير الماضي بمقتل مسؤول عن مركز لجوء في مدينة بو الفرنسية علي يد لاجئ في حادث طعن.
وبحسب وكالة «رويترز» الإخبارية، فأن الشرطة الفرنسية ألقت القبض علي اللاجئ السوداني.
وأوضحت أن عملية القتل جاءت بعد رفض المسؤول الفرنسي، لطلب لجوء الرجل السوداني في مدينة بو الفرنسية.
ووفقا لبلدية مدينة "بو" قام طالب اللجوء الذي يبلغ من العمر 38 عاما، بطعن الموظف بسكين عدة مرات مما أدى لوفاته.
يشار إلى أن الجاني كان معروفا قبل ذلك من قبل أجهزة الشرطة بـ"عنفه" حيث سبق وقضى عقوبة في السجن.
وأشارت سلطات بلدية "بو" إلى أن طالب اللجوء كان قد تلقى مؤخراً رفضا لطلب لجوئه على الأراضي الفرنسية.
بدوره، أعرب وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، في تغريدة على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" عن تعازيه إلى عائلة الضحية معلنا عن توجهه إلى مدينة "بو" لتفقد الأوضاع.
واليوم أعلنت السلطات الصحية الفرنسية، أن العلماء يحققون بشأن سلالة جديدة من فيروس كورونا ظهرت في منطقة بريتاني (غرب) قد يكون اكتشافها عبر الفحص أكثر صعوبة من بقية السلالات.
إصابات السلالة الجديدة
وجرى رصد ثماني إصابات بالسلالة الجديدة في بؤرة بمستشفى في منطقة بريتاني، بحسب صحيفة الإتحاد الإماراتية.
وقالت وزارة الصحة الفرنسية في بيان، إن التحاليل الأولية لم توضح أن هذه السلالة أكثر خطورة أو أسرع انتشاراً من غيرها.
من جهتها، قالت إدارة الصحة في منطقة بريتاني في بيان اليوم: ستجرى تحقيقات لتحديد تأثير التطعيم والأجسام المضادة التي تكونت جراء إصابات سابقة بكوفيد-19 على هذه السلالة.
مسحة الـ PCR
كما يسعى العلماء لمعرفة ما إذا كان بإمكان هذه السلالة عدم الظهور في الاختبار بعدما جاءت نتيجة فحص تفاعل البوليمر المتسلسل «بي. سي. آر» PCR سلبية لدى عدة مرضى، ثم جاءت نتيجة عينات دم أو عينات مأخوذة من عمق الجهاز التنفسي إيجابية لناحية إصابتهم بفيروس كورونا.
وكانت منطقة بريتاني حتى الآن بمنأى عن الانتشار الكثيف لكورونا وسلالاته المتحورة، حيث كان عدد الإصابات اليومية فيها منخفضاً خلال الموجتين الأولى والثانية من الوباء في فرنسا. كما كان يُنقل إليها مصابون بالفيروس لتخفيف الضغط عن مستشفيات باريس والشرق الفرنسي.
وقع الحادث بجوار كنيسة سانت روش في مونبلييه وأسفر عن إصابة شخص بجروح بليغة.
ووفق المصدر ذاته، فر الجاني من المكان، فيما لم تعلن شرطة المدينة بعد ما إن كانت الحادثة إرهابية أم جنائية.
وكانت أفادت وسائل إعلام فرنسية فبراير الماضي بمقتل مسؤول عن مركز لجوء في مدينة بو الفرنسية علي يد لاجئ في حادث طعن.
وبحسب وكالة «رويترز» الإخبارية، فأن الشرطة الفرنسية ألقت القبض علي اللاجئ السوداني.
وأوضحت أن عملية القتل جاءت بعد رفض المسؤول الفرنسي، لطلب لجوء الرجل السوداني في مدينة بو الفرنسية.
ووفقا لبلدية مدينة "بو" قام طالب اللجوء الذي يبلغ من العمر 38 عاما، بطعن الموظف بسكين عدة مرات مما أدى لوفاته.
يشار إلى أن الجاني كان معروفا قبل ذلك من قبل أجهزة الشرطة بـ"عنفه" حيث سبق وقضى عقوبة في السجن.
وأشارت سلطات بلدية "بو" إلى أن طالب اللجوء كان قد تلقى مؤخراً رفضا لطلب لجوئه على الأراضي الفرنسية.
بدوره، أعرب وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، في تغريدة على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" عن تعازيه إلى عائلة الضحية معلنا عن توجهه إلى مدينة "بو" لتفقد الأوضاع.
واليوم أعلنت السلطات الصحية الفرنسية، أن العلماء يحققون بشأن سلالة جديدة من فيروس كورونا ظهرت في منطقة بريتاني (غرب) قد يكون اكتشافها عبر الفحص أكثر صعوبة من بقية السلالات.
إصابات السلالة الجديدة
وجرى رصد ثماني إصابات بالسلالة الجديدة في بؤرة بمستشفى في منطقة بريتاني، بحسب صحيفة الإتحاد الإماراتية.
وقالت وزارة الصحة الفرنسية في بيان، إن التحاليل الأولية لم توضح أن هذه السلالة أكثر خطورة أو أسرع انتشاراً من غيرها.
من جهتها، قالت إدارة الصحة في منطقة بريتاني في بيان اليوم: ستجرى تحقيقات لتحديد تأثير التطعيم والأجسام المضادة التي تكونت جراء إصابات سابقة بكوفيد-19 على هذه السلالة.
مسحة الـ PCR
كما يسعى العلماء لمعرفة ما إذا كان بإمكان هذه السلالة عدم الظهور في الاختبار بعدما جاءت نتيجة فحص تفاعل البوليمر المتسلسل «بي. سي. آر» PCR سلبية لدى عدة مرضى، ثم جاءت نتيجة عينات دم أو عينات مأخوذة من عمق الجهاز التنفسي إيجابية لناحية إصابتهم بفيروس كورونا.
وكانت منطقة بريتاني حتى الآن بمنأى عن الانتشار الكثيف لكورونا وسلالاته المتحورة، حيث كان عدد الإصابات اليومية فيها منخفضاً خلال الموجتين الأولى والثانية من الوباء في فرنسا. كما كان يُنقل إليها مصابون بالفيروس لتخفيف الضغط عن مستشفيات باريس والشرق الفرنسي.