شاب يحرق منزل عائلته بكرداسة ويتسبب لشقيقه بعاهة مستديمة .. تفاصيل
تسلمت نيابة شمال الجيزة تقرير بحالة شاب ضربه شقيقه بسبب الخلاف على الميراث بعد حرق منزل العائلة بكرداسة .
حيث تبين من التقرير أن المتهم أصاب شقيقه في رأسه، وقام بقطع وتر من الأذن، مما تسبب له في عاهة مستديمة.
اعترافات المتهم بحرق المنزل
كما اعترف المتهم بحرق منزل عائلته بكرداسة خلافا على الميراث أن والدته وشقيقه" كلوا حقه"، وأنهما لم يعطيه حقه في المنزل ورفضا إعطائه الباقي من الميراث.. وأعطوا له ١٣٢ متر من مساحة المنزل و٣٠ ألف جنيه، وأن هذا لا يكون نصيبه.. وعندما تفاوض معهم على ذلك لم يجد حلا معهم، ففكر في حرق المنزل ليبرد ناره .
استغل المتهم عدم تواجد شقيقه في المنزل و خلا على زوجته وأولاده حاملا "السكين" وهددهم وطلب منهم عدم الصراخ.
حرق سجادة..وحمل أنابيب
وأخذ سجادة من الشقة وقام بحرقها أمام الشقة لعدم خروجهم، وتسلق للدور الثاني السطح حاملا أنابيب، في هذا الوقت، خرجت زوجته وأولادها من المنزل سريعا هربا منه.
حرق المنزل وأشعل النيران في محتوياته وفر هاربا.. تم ضبطه وتولت النيابة التحقيقات.
وأمرت نيابة كرداسة بحبسه المتهم، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
كما كشفت تحقيقات النيابة أن المتهم يبلغ من العمر ٣٣ عامًا، ومتزوج ولديه ولدين، واعترف المتهم أمام النيابة، أن والدته وشقيقه لم يعطوه ميراثه في المنزل، فبعد فترة صغيرة .
خلافات على الميراث
وتبين من التحقيقات الأولية، أن المتهم وشقيقه بينهما خلافات على الميراث، مما دفعه لإضرام النيران بشقه شقيقه الأكبر، مما أسفر عن التهام النيران في باقي أجزاء العقار ملك لعائلته، دون إصابات لأحد، وتمكنت الحماية المدنية من السيطرة على الحريق.
بلاغ بإشعال النيران بالمنزل
تلقى قسم شرطة كرداسة، بلاغا من شخص ويدعى "أحمد"، يفيد بقيام شقيقه "سيد"، بإضرام النيران بمسكنهم، وبالانتقال إلى مكان الواقعة ثبت صحتها، وتم ضبط المتهم.
وبالانتقال وإجراء المعاينة تبين احتراق شقة سكنية والطابق الأرض بالاضافة إلى الطابق الثاني عبارة عن سطح محل البلاغ، وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين صحة الواقعة، وأن المشكو فى حقه وراء ارتكابها.
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق
منع نشوب الحرائق.. الإجراءات الوقائية
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين في الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائي واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائي والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدوري على أماكن العمل: إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى إن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائية ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق و تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكي (التلقائي) في المباني: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية في الأماكن والقاعات التي تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالي تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية ان استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدي للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت في متناول الأطفال، واستخدم الماء في حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون
حيث تبين من التقرير أن المتهم أصاب شقيقه في رأسه، وقام بقطع وتر من الأذن، مما تسبب له في عاهة مستديمة.
اعترافات المتهم بحرق المنزل
كما اعترف المتهم بحرق منزل عائلته بكرداسة خلافا على الميراث أن والدته وشقيقه" كلوا حقه"، وأنهما لم يعطيه حقه في المنزل ورفضا إعطائه الباقي من الميراث.. وأعطوا له ١٣٢ متر من مساحة المنزل و٣٠ ألف جنيه، وأن هذا لا يكون نصيبه.. وعندما تفاوض معهم على ذلك لم يجد حلا معهم، ففكر في حرق المنزل ليبرد ناره .
استغل المتهم عدم تواجد شقيقه في المنزل و خلا على زوجته وأولاده حاملا "السكين" وهددهم وطلب منهم عدم الصراخ.
حرق سجادة..وحمل أنابيب
وأخذ سجادة من الشقة وقام بحرقها أمام الشقة لعدم خروجهم، وتسلق للدور الثاني السطح حاملا أنابيب، في هذا الوقت، خرجت زوجته وأولادها من المنزل سريعا هربا منه.
حرق المنزل وأشعل النيران في محتوياته وفر هاربا.. تم ضبطه وتولت النيابة التحقيقات.
وأمرت نيابة كرداسة بحبسه المتهم، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
كما كشفت تحقيقات النيابة أن المتهم يبلغ من العمر ٣٣ عامًا، ومتزوج ولديه ولدين، واعترف المتهم أمام النيابة، أن والدته وشقيقه لم يعطوه ميراثه في المنزل، فبعد فترة صغيرة .
خلافات على الميراث
وتبين من التحقيقات الأولية، أن المتهم وشقيقه بينهما خلافات على الميراث، مما دفعه لإضرام النيران بشقه شقيقه الأكبر، مما أسفر عن التهام النيران في باقي أجزاء العقار ملك لعائلته، دون إصابات لأحد، وتمكنت الحماية المدنية من السيطرة على الحريق.
بلاغ بإشعال النيران بالمنزل
تلقى قسم شرطة كرداسة، بلاغا من شخص ويدعى "أحمد"، يفيد بقيام شقيقه "سيد"، بإضرام النيران بمسكنهم، وبالانتقال إلى مكان الواقعة ثبت صحتها، وتم ضبط المتهم.
وبالانتقال وإجراء المعاينة تبين احتراق شقة سكنية والطابق الأرض بالاضافة إلى الطابق الثاني عبارة عن سطح محل البلاغ، وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين صحة الواقعة، وأن المشكو فى حقه وراء ارتكابها.
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق
منع نشوب الحرائق.. الإجراءات الوقائية
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين في الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائي واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائي والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدوري على أماكن العمل: إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى إن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائية ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق و تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكي (التلقائي) في المباني: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية في الأماكن والقاعات التي تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالي تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية ان استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدي للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت في متناول الأطفال، واستخدم الماء في حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون