خبيرة: قطاع الرعاية الصحية شهد تباطؤا في النمو خلال 2020
قالت عصمت ياسين، خبيرة أسواق المال: إن قطاع الرعاية الصحية شهد تباطؤا في النمو خلال الربع الأول من العام الماضي، بسبب جائحة كورونا والإغلاق الجزئي الذي شهدته البلاد.
استعدادات المستشفيات
وأكدت أن المستشفيات كان لها النصيب الأكبر حيث تم تجهيز وحدات العزل والحالات الطارئة بل وتجهيز مستشفيات ميدانية قاربت إلى استخدام النوادي والساحات الشعبية لاحتواء الأزمة، مما دعى بإنتاج بالطاقة القصوى لجميع المستلزمات الطبية في وقت توقف فيه الاستيراد تمامًا، من مطهرات وتعقيم، وإسعافات أولية وصولًا للعقاقير المنوطة ببعض أعراض البرد والفيروس بصفة عامة.
شركات الأدوية
وأضافت أن الشركات الحكومية والقطاع العام المنتجة للعقاقير الطبية لها نصيب كبير من نمو الأرباح خلال النصف الأخير من العام ووصل إلى 113%، لتدفع بتنافسية شديدة للقطاع الخاص الذي اجتهد بشكل غير مسبوق لاحتواء الأزمة، والتسارع الحميم في الحصول على تراخيص إنتاج العلاج مع استيراد للمادة الخام من دول المنشأ.
وتابعت: "مع بروز نجم القطاع بشكل غير مسبوق، نأتي للأخبار المتلاحقة عن استحواذ مستشفيات على مستشفيات مثل مستشفى كليوباتر على مستشفى النزهة وغيرها، من أجل توحيد الخدمة والتكلفة وإعطاء خدمة متكاملة دفعت بأخبار مالية إيجابية على أسهم المستشفيات المسجلة بسوق الأوراق المالية، تبعه استحواذ بعض الشركات الأجنبية على شركات أخرى عاملة في مصر، مثل شركة جلاكسو، والتي ما زالت قيد الدراسة، ومن قبلها بعض الشركات الأخرى، لينعكس الأداء الإيجابي على أسهم القطاع بالسوق المحلي فاتحًا لشهية المتعاملين وصناديق الاستثمار وخاصة العربية ليستمر في الاهتمام بالقطاع الذي تحولت الأنظار الآن إلى اللقاح ومدى فاعليته وكيفية نشره ليصل لأكبر عدد ممكن من المواطنين.
الجائحة وقطاع الأدوية
وأردفت: "ورب ضارة نافعة أبلغ قول خلال عام الجائحة والذي ما زال يلقي بظلاله بشكل مخيف، أعطى صورة حقيقة لمدى قوة قطاع الرعاية الصحية في مصر وكيفية تشييد الجهود خلال فترات الحظر لسد أي عجز كان متوقعًا له الظهور من قصور إيجاد مواد التطهير والماسكات وغيرها من الأدوات المستحدثة والتي أضحت أساسية داخل كل ميزانية لكل مواطن، مع تفعيل وتنشيط استخدام العقاقير المحلية التي أثبتت فعالية في محاربة العديد من الأمراض الموسمية المصاحبة والتي تتشابه بشكل كبير بأعراض الوباء".
استعدادات المستشفيات
وأكدت أن المستشفيات كان لها النصيب الأكبر حيث تم تجهيز وحدات العزل والحالات الطارئة بل وتجهيز مستشفيات ميدانية قاربت إلى استخدام النوادي والساحات الشعبية لاحتواء الأزمة، مما دعى بإنتاج بالطاقة القصوى لجميع المستلزمات الطبية في وقت توقف فيه الاستيراد تمامًا، من مطهرات وتعقيم، وإسعافات أولية وصولًا للعقاقير المنوطة ببعض أعراض البرد والفيروس بصفة عامة.
شركات الأدوية
وأضافت أن الشركات الحكومية والقطاع العام المنتجة للعقاقير الطبية لها نصيب كبير من نمو الأرباح خلال النصف الأخير من العام ووصل إلى 113%، لتدفع بتنافسية شديدة للقطاع الخاص الذي اجتهد بشكل غير مسبوق لاحتواء الأزمة، والتسارع الحميم في الحصول على تراخيص إنتاج العلاج مع استيراد للمادة الخام من دول المنشأ.
وتابعت: "مع بروز نجم القطاع بشكل غير مسبوق، نأتي للأخبار المتلاحقة عن استحواذ مستشفيات على مستشفيات مثل مستشفى كليوباتر على مستشفى النزهة وغيرها، من أجل توحيد الخدمة والتكلفة وإعطاء خدمة متكاملة دفعت بأخبار مالية إيجابية على أسهم المستشفيات المسجلة بسوق الأوراق المالية، تبعه استحواذ بعض الشركات الأجنبية على شركات أخرى عاملة في مصر، مثل شركة جلاكسو، والتي ما زالت قيد الدراسة، ومن قبلها بعض الشركات الأخرى، لينعكس الأداء الإيجابي على أسهم القطاع بالسوق المحلي فاتحًا لشهية المتعاملين وصناديق الاستثمار وخاصة العربية ليستمر في الاهتمام بالقطاع الذي تحولت الأنظار الآن إلى اللقاح ومدى فاعليته وكيفية نشره ليصل لأكبر عدد ممكن من المواطنين.
الجائحة وقطاع الأدوية
وأردفت: "ورب ضارة نافعة أبلغ قول خلال عام الجائحة والذي ما زال يلقي بظلاله بشكل مخيف، أعطى صورة حقيقة لمدى قوة قطاع الرعاية الصحية في مصر وكيفية تشييد الجهود خلال فترات الحظر لسد أي عجز كان متوقعًا له الظهور من قصور إيجاد مواد التطهير والماسكات وغيرها من الأدوات المستحدثة والتي أضحت أساسية داخل كل ميزانية لكل مواطن، مع تفعيل وتنشيط استخدام العقاقير المحلية التي أثبتت فعالية في محاربة العديد من الأمراض الموسمية المصاحبة والتي تتشابه بشكل كبير بأعراض الوباء".
