تعرف على ضغط إطارات السيارات في الصيف لتجنب الأعطال والحوادث
يعاني الكثير من سائقي السيارات من
أكثر السيناريوهات رعباً وهو انفجار الإطارات وخاصة على السرعات العالية في فصل
الصيف، بسبب ارتفاع درجات الحرارة والقيادة
لمسافات طويلة.
يلاحظ الجميع كثرت أعطال الإطارات وتصل إلي الانفجار أو التمزق، وما ينتج عنها من خروج السيارة عن المسار المحدد وتصل إلي انقلاب السيارة عند السرعات العالية لصعوبة التحكم باتجاه السير في بعض الحالات، وذلك لفشل معظم الإطارات لأداء عملها بالصورة المناسبة.
يعُد الحفاظ على نسبة ضغط هواء الموصى بها في الإطارات أمرا مهماً للحصول على أفضل أداء وتمديد عمر الإطارات وتجنب الأعطال المفاجئة الناتجة من أرتفاع أو نقص ضغط الهواء.
تحدد نسبة ضغط الهواء لكل سيارة وفق الملصق الموجود داخل السيارة أو من الكتالوج المفرق للسيارة، وفي الغالب توصي معظم السيارات بـأن يكون الضغط بين الـ 30 إلى 35 رطل في البوصة بالإطارات خلال فصل الصيف حيث أن ضغط اﻹطارات غالباً ما ينخفض درجتين خلال فصل الشتاء، ويجب فحص الإطارات عندما تكون باردة للحصول على النسبة المحددة.
تنتج عملية الاحتكاك بين الإطارات والطريق طاقة حرارية والتي ينتج عنها ارتفاع ضغط الهواء، وعليك التوقف لبعض الساعات قبل تزويد الإطارات، مع التأكد عدم أرتفاع ضغط الهواء عن الحد الأقصى المحدد لها، لتفادي الضغط الزائد نتيجة الحرارة الناتجة خلال السير لمسافات طويلة وهناك نوعان من الهواء الذي يتم ملء إطارات السيارة به هما (الهواء العادي وغاز النيتروجين).
الفرق بين الهواء العادي والنيتروجين خلال تزويد الإطارات
غاز النيتروجين، هو غاز خامل وهو بمثابة هواء جاف ويتميز غاز النيتروجين أنه لا يسخن ويتمدد كما يحدث للهواء العادي، لا يتأكسد مع المواد التي يصنع منها الإطار كالمطاط مثلما يحدث في الهواء العادي الذي يتأكسد معه بسرعة وبالتالي يتلف المطاط ويحدث انفجار داخل الإطار خاصة في فصل الصيف.
عند ملء إطار السيارة بغاز النيتروجين، فهذا يساعد على عملية تقليل استهلاك الوقود، لذا كان استخدامه الأول في صناعة السيارات مقتصرًا فقط على سيارات السباق السريع مثل "الفورمولا 1"، حتى بدأ استخدامه لإطارات السيارات في الأونه الأخيره.
غاز النيتروجين لا ينتج بخار الماء مثلما يحدث مع الهواء العادي، الأمر الذي يساعد على التقليل من تكون الصدأ في المناطق السفلية للسيارة والقريبة من الإطار، كما يعمل على ثبات الضغط داخل الإطار، بخلاف ما يحدث في الهواء العادي الذي يعمل على أرتفاع الضغط داخل الإطارات، كما يساعد علي تقليل من حدوث "البالونة الجانبية" والتي تحدث عند انتفاخ الإطار من الجانب، نتيجة اصطدام الإطار بحفرة أو مطب.
أهمية التأكد من الضغط المثالي للإطارات
تجنب أعطال وانفجار الإطارات
التوازن بين الإطار والأرض
الحماية من التلف والتآكل غير المتساوي بين الإطارات
جعل القيادة آمنة وسليمة
توفير الوقود
الحفاظ على جهد المحرك
الحفاظ على العمر الإفتراضي لعفشة السيارة
نصائح عند فحص الإطارات
الالتزام بنسبة الهواء المحددة بكتالوج السيارة
قياس الإطارات الساخنة تعطي قراءة خاطئة لضغط الهواء
يجب قياس ضغط الإطارات عندما تكون بارد قبل الانطلاق بالسيارة
ينصح بفحص ضغط الإطارات مرة كل أسبوع
حساب عمر الإطار من تاريخ استخدامه وليس من التاريخ الذي صنع فيه
هناك مفهوم شائع خاطئ عند الناس بأنه يجب تزويد الإطار بضغط هواء أقل في فصل الصيف.
أضرار الضغط الغير مناسب للإطارات
زيادة احتكاك الإطارات بالطريق والتي ينتج عنها ارتفاع ضغط الهواء وانفجار الإطارات
ضغط الهواء الغير مناسب يتلف الإطارات خلال فترة قصيرة
يعمل على استهلاك البنزين بشكل كبير
الإحساس بوجود الحفر والمطبات
اختلال توازن السيارة والشعور باهتزاز السيارة أثناء القيادة، مما يؤثر على التحكم في السيارة
عدم تزويد الإطار بالهواء والضغط المناسبين، يعمل على زيادة مسافة الفرامل
تقليل العمر الافتراضي لمكونات عفشة السيارة
يلاحظ الجميع كثرت أعطال الإطارات وتصل إلي الانفجار أو التمزق، وما ينتج عنها من خروج السيارة عن المسار المحدد وتصل إلي انقلاب السيارة عند السرعات العالية لصعوبة التحكم باتجاه السير في بعض الحالات، وذلك لفشل معظم الإطارات لأداء عملها بالصورة المناسبة.
يعُد الحفاظ على نسبة ضغط هواء الموصى بها في الإطارات أمرا مهماً للحصول على أفضل أداء وتمديد عمر الإطارات وتجنب الأعطال المفاجئة الناتجة من أرتفاع أو نقص ضغط الهواء.
تحدد نسبة ضغط الهواء لكل سيارة وفق الملصق الموجود داخل السيارة أو من الكتالوج المفرق للسيارة، وفي الغالب توصي معظم السيارات بـأن يكون الضغط بين الـ 30 إلى 35 رطل في البوصة بالإطارات خلال فصل الصيف حيث أن ضغط اﻹطارات غالباً ما ينخفض درجتين خلال فصل الشتاء، ويجب فحص الإطارات عندما تكون باردة للحصول على النسبة المحددة.
تنتج عملية الاحتكاك بين الإطارات والطريق طاقة حرارية والتي ينتج عنها ارتفاع ضغط الهواء، وعليك التوقف لبعض الساعات قبل تزويد الإطارات، مع التأكد عدم أرتفاع ضغط الهواء عن الحد الأقصى المحدد لها، لتفادي الضغط الزائد نتيجة الحرارة الناتجة خلال السير لمسافات طويلة وهناك نوعان من الهواء الذي يتم ملء إطارات السيارة به هما (الهواء العادي وغاز النيتروجين).
الفرق بين الهواء العادي والنيتروجين خلال تزويد الإطارات
غاز النيتروجين، هو غاز خامل وهو بمثابة هواء جاف ويتميز غاز النيتروجين أنه لا يسخن ويتمدد كما يحدث للهواء العادي، لا يتأكسد مع المواد التي يصنع منها الإطار كالمطاط مثلما يحدث في الهواء العادي الذي يتأكسد معه بسرعة وبالتالي يتلف المطاط ويحدث انفجار داخل الإطار خاصة في فصل الصيف.
عند ملء إطار السيارة بغاز النيتروجين، فهذا يساعد على عملية تقليل استهلاك الوقود، لذا كان استخدامه الأول في صناعة السيارات مقتصرًا فقط على سيارات السباق السريع مثل "الفورمولا 1"، حتى بدأ استخدامه لإطارات السيارات في الأونه الأخيره.
غاز النيتروجين لا ينتج بخار الماء مثلما يحدث مع الهواء العادي، الأمر الذي يساعد على التقليل من تكون الصدأ في المناطق السفلية للسيارة والقريبة من الإطار، كما يعمل على ثبات الضغط داخل الإطار، بخلاف ما يحدث في الهواء العادي الذي يعمل على أرتفاع الضغط داخل الإطارات، كما يساعد علي تقليل من حدوث "البالونة الجانبية" والتي تحدث عند انتفاخ الإطار من الجانب، نتيجة اصطدام الإطار بحفرة أو مطب.
أهمية التأكد من الضغط المثالي للإطارات
تجنب أعطال وانفجار الإطارات
التوازن بين الإطار والأرض
الحماية من التلف والتآكل غير المتساوي بين الإطارات
جعل القيادة آمنة وسليمة
توفير الوقود
الحفاظ على جهد المحرك
الحفاظ على العمر الإفتراضي لعفشة السيارة
نصائح عند فحص الإطارات
الالتزام بنسبة الهواء المحددة بكتالوج السيارة
قياس الإطارات الساخنة تعطي قراءة خاطئة لضغط الهواء
يجب قياس ضغط الإطارات عندما تكون بارد قبل الانطلاق بالسيارة
ينصح بفحص ضغط الإطارات مرة كل أسبوع
حساب عمر الإطار من تاريخ استخدامه وليس من التاريخ الذي صنع فيه
هناك مفهوم شائع خاطئ عند الناس بأنه يجب تزويد الإطار بضغط هواء أقل في فصل الصيف.
أضرار الضغط الغير مناسب للإطارات
زيادة احتكاك الإطارات بالطريق والتي ينتج عنها ارتفاع ضغط الهواء وانفجار الإطارات
ضغط الهواء الغير مناسب يتلف الإطارات خلال فترة قصيرة
يعمل على استهلاك البنزين بشكل كبير
الإحساس بوجود الحفر والمطبات
اختلال توازن السيارة والشعور باهتزاز السيارة أثناء القيادة، مما يؤثر على التحكم في السيارة
عدم تزويد الإطار بالهواء والضغط المناسبين، يعمل على زيادة مسافة الفرامل
تقليل العمر الافتراضي لمكونات عفشة السيارة
