رعاية ودعم الحوار الفلسطيني.. البرلمان العربي يثمن جهود مصر لدعم المصالحة الوطنية الفلسطينية
رحب عادل بن عبد الرحمن العسومي، رئيس البرلمان العربي، بانطلاق الجولة الثانية من الحوار الفلسطيني بالقاهرة، بمشاركة قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية، والذي يأتي استكمالاً للجولة الأولى التي عقدت بالقاهرة يومي 8 و9 فبراير الماضي.
وثمن رئيس البرلمان الجهود المخلصة التي تبذلها مصر لدعم المصالحة الوطنية الفلسطينية وتوحيد كلمة الأشقاء الفلسطينيين، مؤكداً أن دعم ورعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، لجولات الحوار تؤكد الدور الريادي الدائم الذي تقوم به مصر في دعم القضية الفسلطينية وإنهاء الانقسام الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني من الداخل.
وأعرب رئيس البرلمان العربي عن ثقته في أن جهود الشقيقة الكبرى تساهم في التوصل إلى توافقات وطنية بين الفصائل الفلسطينية إزاء العديد من القضايا المتعلقة بتسهيل إجراء الانتخابات، والتي تعد المدخل الرئيسي لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية الشاملة.
ودعا رئيس البرلمان العربي الفصائل الفلسطينية إلى البناء على الخطوات الإيجابية التي تحققت بهدف التوصل إلى توافق وطني شامل يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني ويوحد كلمته ويعزز موقفه أمام المجتمع الدولي ويدعم جهوده في استعادة حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.
وانتهت أعمال اليوم الأول للحوار الوطني الفلسطيني بالقاهرة بتوقيع الفصائل الفلسطينية على ميثاق شرف أكدت فيه حرصها على سير العملية الانتخابية بكافة مراحلها بشفافية ونزاهة، بما يخدم ويعزز الوحدة الوطنية والمصلحة العامة.
ومن المقرر استئناف أعمال المؤتمر اليوم الأربعاء، للتباحث حول الموضوعات المتعلقة بالمسار الديمقراطي الفلسطيني.
وانطلقت، أمس الثلاثاء الجولة الثانية من جلسات الحوار الوطني الفلسطيني بالقاهرة بمشاركة مختلف الفصائل قادة 15 فصيلا وقوى وطنية، وبحضور رئاسة المجلس الوطني ولجنة الانتخابات المركزية " وذلك في إطار الجهود المصرية المبذولة لإنهاء الانقسام ولم الشمل الفلسطيني برعاية مصرية للإسهام في تذليل العقبات أمام الوصول إلى التوافقات إزاء العديد من القضايا المتعلقة بتسهيل إجراء الانتخابات.
وتتضمن هذه الجولة من الحوارات عدد من القضايا الوطنية أهمها: وضع الفصائل في صورة تطورات المشهد الانتخابي، والإجراءات القانونية، والفنية للعملية الانتخابية، التي تعبر عن إرادة شعبنا، وتعتبر مدخلا لتحقيق الوحدة الوطنية الشاملة.
وتضم جلسات الحوار الثانية كافة الفصائل الفلسطينية التي ستستمر لمدة يومين، بمشاركة ممثلين عن المجلس الوطني الفلسطيني، وممثل عن لجنة الانتخابات المركزية، إضافة إلى عدد من الشخصيات المستقلة، لبحث استكمال الترتيبات الخاصة بالانتخابات وتسهيل إجراءاتها خاصة ملف انتخابات المجلس الوطني وإعادة تفعيل وبناء منظمة التحرير.
كانت الفصائل الفلسطينية قد أجرت الشهر الماضي لقاء في القاهرة، بحثت خلاله العديد من الملفات المتعلقة بالانتخابات، والتي تعتبر طريقا لتكريس الديمقراطية، وتوحيد شطري الوطن، وخرجت باتفاق حول عقد لقاء آخر منتصف الشهر الجاري.
وأعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي لقادة وممثلي الفصائل والقوى الفلسطينية عن أمنياته لتحقيق الهدف المنشود من الحوار الفلسطيني.
ووقعت القوى والأحزاب والفصائل الفلسطينية المشاركة في الانتخابات الفلسطينية العامة، المتحاورة في العاصمة المصرية القاهرة، أمس الثلاثاء، على ميثاق شرف يضمن نجاح وسير العملية الانتخابيّة دون معيقات.
وثمن رئيس البرلمان الجهود المخلصة التي تبذلها مصر لدعم المصالحة الوطنية الفلسطينية وتوحيد كلمة الأشقاء الفلسطينيين، مؤكداً أن دعم ورعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، لجولات الحوار تؤكد الدور الريادي الدائم الذي تقوم به مصر في دعم القضية الفسلطينية وإنهاء الانقسام الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني من الداخل.
وأعرب رئيس البرلمان العربي عن ثقته في أن جهود الشقيقة الكبرى تساهم في التوصل إلى توافقات وطنية بين الفصائل الفلسطينية إزاء العديد من القضايا المتعلقة بتسهيل إجراء الانتخابات، والتي تعد المدخل الرئيسي لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية الشاملة.
ودعا رئيس البرلمان العربي الفصائل الفلسطينية إلى البناء على الخطوات الإيجابية التي تحققت بهدف التوصل إلى توافق وطني شامل يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني ويوحد كلمته ويعزز موقفه أمام المجتمع الدولي ويدعم جهوده في استعادة حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.
وانتهت أعمال اليوم الأول للحوار الوطني الفلسطيني بالقاهرة بتوقيع الفصائل الفلسطينية على ميثاق شرف أكدت فيه حرصها على سير العملية الانتخابية بكافة مراحلها بشفافية ونزاهة، بما يخدم ويعزز الوحدة الوطنية والمصلحة العامة.
ومن المقرر استئناف أعمال المؤتمر اليوم الأربعاء، للتباحث حول الموضوعات المتعلقة بالمسار الديمقراطي الفلسطيني.
وانطلقت، أمس الثلاثاء الجولة الثانية من جلسات الحوار الوطني الفلسطيني بالقاهرة بمشاركة مختلف الفصائل قادة 15 فصيلا وقوى وطنية، وبحضور رئاسة المجلس الوطني ولجنة الانتخابات المركزية " وذلك في إطار الجهود المصرية المبذولة لإنهاء الانقسام ولم الشمل الفلسطيني برعاية مصرية للإسهام في تذليل العقبات أمام الوصول إلى التوافقات إزاء العديد من القضايا المتعلقة بتسهيل إجراء الانتخابات.
وتتضمن هذه الجولة من الحوارات عدد من القضايا الوطنية أهمها: وضع الفصائل في صورة تطورات المشهد الانتخابي، والإجراءات القانونية، والفنية للعملية الانتخابية، التي تعبر عن إرادة شعبنا، وتعتبر مدخلا لتحقيق الوحدة الوطنية الشاملة.
وتضم جلسات الحوار الثانية كافة الفصائل الفلسطينية التي ستستمر لمدة يومين، بمشاركة ممثلين عن المجلس الوطني الفلسطيني، وممثل عن لجنة الانتخابات المركزية، إضافة إلى عدد من الشخصيات المستقلة، لبحث استكمال الترتيبات الخاصة بالانتخابات وتسهيل إجراءاتها خاصة ملف انتخابات المجلس الوطني وإعادة تفعيل وبناء منظمة التحرير.
كانت الفصائل الفلسطينية قد أجرت الشهر الماضي لقاء في القاهرة، بحثت خلاله العديد من الملفات المتعلقة بالانتخابات، والتي تعتبر طريقا لتكريس الديمقراطية، وتوحيد شطري الوطن، وخرجت باتفاق حول عقد لقاء آخر منتصف الشهر الجاري.
وأعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي لقادة وممثلي الفصائل والقوى الفلسطينية عن أمنياته لتحقيق الهدف المنشود من الحوار الفلسطيني.
ووقعت القوى والأحزاب والفصائل الفلسطينية المشاركة في الانتخابات الفلسطينية العامة، المتحاورة في العاصمة المصرية القاهرة، أمس الثلاثاء، على ميثاق شرف يضمن نجاح وسير العملية الانتخابيّة دون معيقات.
