كان عاوز يشعل ثورة.. اتهام شاب أميركي بالتهديد بقتل بايدن ونانسي بيلوسي
وجهت المدعية العامة في ولاية ميشيجان،
أمس الثلاثاء، الاتهام إلى شاب أميركي بالتهديد بقتل الرئيس الأمريكي جو بايدن إضافة
إلى المسؤولتين الديموقراطيتين، رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، وحاكمة الولاية جريتشن
ويتمر.
وقالت المدعية العامة دانا نيزيل في بيان إن جوشوا داكتور البالغ 21 عاما نشر في يناير "تعليقات متعددة تتضمن تهديدات" على موقع التواصل الاجتماعي "آي فاني".
اندلاع ثورة أميركية جديدة
وأضافت أن داكتور ذكر في تلك المنشورات مزاعم عن اعتزامه استخدام مسدس لقتل هؤلاء المسؤولين المنتخبين، لأن ذلك سيكون وفق تصوره "عاملا محفزا" لاندلاع ثورة أميركية جديدة.
طريقة صنع قنبلة
وأشار البيان أيضا إلى أن هاتف داكتور النقال تضمن معلومات حول طريقة صنع قنبلة وكيفية العثور على المواد اللازمة.
وداكتور الذي قام بتسليم نفسه الثلاثاء متهم بالتحضير للقيام بعمل إرهابي واستخدام حاسوب لارتكاب جريمة، وفي حال إدانته يواجه عقوبة السجن لمدة قد تصل إلى 20 عاما.
ومن المقرر أن يمثل المتهم أمام المحكمة في 8 أبريل المقبل.
وكانت الحكومة الأميركية أصدرت في أواخر يناير الماضي، تنبيها لمكافحة الإرهاب يركز للمرة الأولى على التهديد الذي يشكله ”المتطرفون“ على رئاسة بايدن.
كما أن بايدن تعهد في خطاب تنصيبه بعد اقتحام متطرفين لمبنى الكابيتول بدحر ”التطرف السياسي المتصاعد وجماعات تفوق العرق الأبيض والإرهاب الداخلي“.
وفي سياق آخر، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يواصل دعمه لزواج المثليين، وذلك بعد أن أعلن الفاتيكان أن القساوسة لا يمكنهم مباركة هذا الزواج.
دعم الزيجات المثلية
وأضافت بساكي في مؤتمر صحفي، إن "بايدن لم يكن لديه رد شخصي على بيان الفاتيكان، لكنه لم يغير نظرته القديمة الداعمة للزيجات المثلية".
وتابعت: "بايدن لا يزال يؤمن ويدعم الزيجات المثلية كما تعلمون، وهو يفعل ذلك منذ فترة طويلة".
بيان مجمع عقيدة الإيمان بالفاتيكان
وكان مجمع عقيدة الإيمان بالفاتيكان، أعلن في وقت سابق من أمس، أن ممثلي الأقليات الجنسية الذين يعقدون اتحادات أحادية الجنس لا يمكنهم أن ينالوا بركة كنسية.
وأصدر مجمع عقيدة الإيمان في الفاتيكان الإعلان فيما يسمى بـ"الرد على شك".
وقالت الوثيقة: "في بعض السياقات الكنسية، يجري تقديم خطط ومقترحات لمباركة زواج أشخاص من نفس النوع".
وأضافت أنه مع ذلك فإن مباركة العلاقات الإنسانية لا تتوافق إلا إذا كانت "متفقة مع مقاصد الرب المنقوشة في الخليقة".
وقالت الوثيقة: "ليس من المشروع منح البركة للعلاقات أو الشراكات، حتى المستقرة، التي تنطوي على علاقة جنسية خارج نطاق الزواج.. وبالمثل الزيجات بين أشخاص من نفس الجنس".
وقالت المدعية العامة دانا نيزيل في بيان إن جوشوا داكتور البالغ 21 عاما نشر في يناير "تعليقات متعددة تتضمن تهديدات" على موقع التواصل الاجتماعي "آي فاني".
اندلاع ثورة أميركية جديدة
وأضافت أن داكتور ذكر في تلك المنشورات مزاعم عن اعتزامه استخدام مسدس لقتل هؤلاء المسؤولين المنتخبين، لأن ذلك سيكون وفق تصوره "عاملا محفزا" لاندلاع ثورة أميركية جديدة.
طريقة صنع قنبلة
وأشار البيان أيضا إلى أن هاتف داكتور النقال تضمن معلومات حول طريقة صنع قنبلة وكيفية العثور على المواد اللازمة.
وداكتور الذي قام بتسليم نفسه الثلاثاء متهم بالتحضير للقيام بعمل إرهابي واستخدام حاسوب لارتكاب جريمة، وفي حال إدانته يواجه عقوبة السجن لمدة قد تصل إلى 20 عاما.
ومن المقرر أن يمثل المتهم أمام المحكمة في 8 أبريل المقبل.
وكانت الحكومة الأميركية أصدرت في أواخر يناير الماضي، تنبيها لمكافحة الإرهاب يركز للمرة الأولى على التهديد الذي يشكله ”المتطرفون“ على رئاسة بايدن.
كما أن بايدن تعهد في خطاب تنصيبه بعد اقتحام متطرفين لمبنى الكابيتول بدحر ”التطرف السياسي المتصاعد وجماعات تفوق العرق الأبيض والإرهاب الداخلي“.
وفي سياق آخر، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يواصل دعمه لزواج المثليين، وذلك بعد أن أعلن الفاتيكان أن القساوسة لا يمكنهم مباركة هذا الزواج.
دعم الزيجات المثلية
وأضافت بساكي في مؤتمر صحفي، إن "بايدن لم يكن لديه رد شخصي على بيان الفاتيكان، لكنه لم يغير نظرته القديمة الداعمة للزيجات المثلية".
وتابعت: "بايدن لا يزال يؤمن ويدعم الزيجات المثلية كما تعلمون، وهو يفعل ذلك منذ فترة طويلة".
بيان مجمع عقيدة الإيمان بالفاتيكان
وكان مجمع عقيدة الإيمان بالفاتيكان، أعلن في وقت سابق من أمس، أن ممثلي الأقليات الجنسية الذين يعقدون اتحادات أحادية الجنس لا يمكنهم أن ينالوا بركة كنسية.
وأصدر مجمع عقيدة الإيمان في الفاتيكان الإعلان فيما يسمى بـ"الرد على شك".
وقالت الوثيقة: "في بعض السياقات الكنسية، يجري تقديم خطط ومقترحات لمباركة زواج أشخاص من نفس النوع".
وأضافت أنه مع ذلك فإن مباركة العلاقات الإنسانية لا تتوافق إلا إذا كانت "متفقة مع مقاصد الرب المنقوشة في الخليقة".
وقالت الوثيقة: "ليس من المشروع منح البركة للعلاقات أو الشراكات، حتى المستقرة، التي تنطوي على علاقة جنسية خارج نطاق الزواج.. وبالمثل الزيجات بين أشخاص من نفس الجنس".