«فتاة مصرية» .. برعت في الرسم على القماش ونفذت مشروعا ناجحا لها
المرأة المصرية هي أصل الحرف اليدوية حيث اشتهرت المرأة المصرية على مستوى العالم في عمل الهاند ميد والحرف اليدوية الأصيلة أبرزها التطريز وعمل الملابس اليدوية وفن الكروشه والرسم على الخزف والقماش.
وفي خلال هذا التقرير تسلط " فيتو " الضوء اليوم على منة الله حسن التي برعت في فن الرسم على القماش والخشب والأحذية والحقائب وأي شيء يمكن الرسم عليه، وبدأت فنها بين المعارف والأصدقاء، إلى أن طورت من عملها وقامت بتوسعته من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ولاقت رواجا كبيرا ساعدها في نشر فنها ومنتجاتها صناعتها.
الرسم على القماش
- منة الله حسن فتاة في الثلاثين من عمرها تخرجت في كلية الفنون الجميلة في عام 2014، وبدأت في تقديم كورسات في الرسم بالأكاديميات والمعاهد، وبدأت مشروعها من خلال قيامها بالرسم على ملابسها كنوع من تغيير ملابسها ليس أكثر، ثم لاقت ملابسها إعجاب صديقتها، بعد قامت بالرسم على حقيبتها وأيضا لاقت إعجاب الكثير، بل وأيضا بدأت صديقاتها يطلبن منها منتجات مرسوما عليها، وبالفعل بدأت بعمل منتجات لصديقتها وزاد الطلب على منتجاتها من خلال المعارف والأصدقاء.
معارض وزارة التضامن الاجتماعي
- وقالت "منة"، إن زيادة الطلب على منتجاتها دفعها في التفكير بالترويج لمنتجاتها من خلال صفحات التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وبالفعل لاقت منتجاتها رواجا كبيرا، وبدأت تطور من صناعتها حيث أصبحت على الخشب والمرايا والزجاج بعد أن كان الرسم على القماش والأحذية والحقائب فقط، وأصبحت تشارك بمنتجاتها في المعارض الخاصة "أوبن داي"، التي تقام بالحدائق والمولات، وتأمل في الاشتراكات بمعارض وزارة التضامن الاجتماعي وجهاز تنمية المشروعات.
معرض "بازار"
- وأضافت "منة"، أن المعارض التى تقيمها وزارة التضامن الاجتماعي وجهاز تنمية المشروع، مثل "ديارنا وتراثنا وبازار"، من المعارض المهمة التي تساعد على نجاح مشروعات الهاند ميد في مصر، وهي تأمل في الاشتراك بها، وللأسف لم تُتح لها الفرصة في المشاركة بمعرض "بازار"، الذي يقام في وقتنا الحالي، لأن مثل هذه المعارض تحتاج منتجات عديدة وجاهزة للعرض، ولكنها للأسف لم يكن لديها منتجات متاحة بوفرة ما جعلها تعتذر عنه، ولكنها تهدف للمشاركة في أحد هذه المعارض خلال الدورات القادمة.
وفي خلال هذا التقرير تسلط " فيتو " الضوء اليوم على منة الله حسن التي برعت في فن الرسم على القماش والخشب والأحذية والحقائب وأي شيء يمكن الرسم عليه، وبدأت فنها بين المعارف والأصدقاء، إلى أن طورت من عملها وقامت بتوسعته من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ولاقت رواجا كبيرا ساعدها في نشر فنها ومنتجاتها صناعتها.
الرسم على القماش
- منة الله حسن فتاة في الثلاثين من عمرها تخرجت في كلية الفنون الجميلة في عام 2014، وبدأت في تقديم كورسات في الرسم بالأكاديميات والمعاهد، وبدأت مشروعها من خلال قيامها بالرسم على ملابسها كنوع من تغيير ملابسها ليس أكثر، ثم لاقت ملابسها إعجاب صديقتها، بعد قامت بالرسم على حقيبتها وأيضا لاقت إعجاب الكثير، بل وأيضا بدأت صديقاتها يطلبن منها منتجات مرسوما عليها، وبالفعل بدأت بعمل منتجات لصديقتها وزاد الطلب على منتجاتها من خلال المعارف والأصدقاء.
معارض وزارة التضامن الاجتماعي
- وقالت "منة"، إن زيادة الطلب على منتجاتها دفعها في التفكير بالترويج لمنتجاتها من خلال صفحات التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وبالفعل لاقت منتجاتها رواجا كبيرا، وبدأت تطور من صناعتها حيث أصبحت على الخشب والمرايا والزجاج بعد أن كان الرسم على القماش والأحذية والحقائب فقط، وأصبحت تشارك بمنتجاتها في المعارض الخاصة "أوبن داي"، التي تقام بالحدائق والمولات، وتأمل في الاشتراكات بمعارض وزارة التضامن الاجتماعي وجهاز تنمية المشروعات.
معرض "بازار"
- وأضافت "منة"، أن المعارض التى تقيمها وزارة التضامن الاجتماعي وجهاز تنمية المشروع، مثل "ديارنا وتراثنا وبازار"، من المعارض المهمة التي تساعد على نجاح مشروعات الهاند ميد في مصر، وهي تأمل في الاشتراك بها، وللأسف لم تُتح لها الفرصة في المشاركة بمعرض "بازار"، الذي يقام في وقتنا الحالي، لأن مثل هذه المعارض تحتاج منتجات عديدة وجاهزة للعرض، ولكنها للأسف لم يكن لديها منتجات متاحة بوفرة ما جعلها تعتذر عنه، ولكنها تهدف للمشاركة في أحد هذه المعارض خلال الدورات القادمة.
