تقرير للمخابرات الأمريكية: روسيا وإيران حاولتا التأثير على الانتخابات
كشف تقرير للمخابرات الأمريكية اطلعت "رويترز" على نسخة منه، أن "روسيا وإيران نشرتا معلومات مضللة في محاولة للتأثير على الانتخابات الأمريكية"، وأن حزب الله حاول التأثير عليها.
وقال إن "كوبا وفنزويلا وحزب الله حاولوا جميعا التأثير على الحملات".
من جهتها، قالت أفريل هاينز من أجهزة الاستخبارات الوطنية: "النفوذ الأجنبي الخبيث هو تحد دائم يواجه بلادنا. والجهود التي يبذلها خصوم الولايات المتحدة، تهدف إلى تفاقم الانقسامات وتقويض الثقة في مؤسساتنا الديمقراطية".
معالجة التحدي
وشددت على أن "معالجة هذا التحدي المستمر تتطلب نهجا حكوميا كاملا قائما على فهم دقيق للمشكلة، نسعى بمثل هذه التقييمات إلى توفيره".
زيارة لأوروبا
يجري الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين زيارة قصيرة إلى أوروبا من المقرر أن يعقد خلالها سلسلة اجتماعات في برلين وفيينا وباريس.
حزب الله
وقال مكتبه في بيان صحفي: "غادر الرئيس ريفلين في زيارة قصيرة إلى أوروبا لعقد اجتماعات حول مخاطر القوة الصاعدة لحزب الله، وتسريع المشروع النووي الإيراني، والمحكمة الجنائية الدولية".
وأضاف: "يرافق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي، الرئيس، في جولته لإطلاع الرؤساء الأوروبيين على الأمور الأمنية".
ألمانيا
ويبدأ ريفلين جولته بلقاء عمل مع رئيس ألمانيا الدكتور فرانك فالتر شتاينماير في القصر الرئاسي في برلين، وغدا يلتقي رئيس النمسا ألكسندر فان دير بيلين في الرئاسي النمساوي، في فيينا، أما يوم الخميس، فيلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه في باريس
أمن إسرائيل
وقال ريفلين: "هذه الزيارة الدبلوماسية التي أقوم بها، مع رئيس الأركان، مهمة للغاية في هذا الوقت حيث تظهر أوروبا التزامًا استثنائيًا بأمن إسرائيل والحفاظ على استقرار الشرق الأوسط ونحن نقدر ذلك بعمق".
وأضاف: "يوجد حاليًا أمل في أن الأصوات المعتدلة في منطقتنا ستتعزز وسنفعل كل ما هو ممكن للسماح لهذه الأصوات بأن تُسمع، لكن في الوقت نفسه، فإن الأصوات المتطرفة، وخاصة إيران، تهدد بتقويض هذا الاستقرار".
واعتبر ريفلين في هذا الصدد أن "من المهم التأكد من أن المجتمع الدولي مستعد وحازم بشكل لا هوادة فيه، لمعارضة خطط إيران النووية ودعمها للمنظمات الإرهابية التي تهدد إسرائيل والأمن الإقليمي"، بحسب البيان.
إميرالد
يذكر أن شركة "بلاك كيوب" قدمت للتحقيق، معلومات لوزارة حماية البيئة الإسرائيلية، تفيد بأن الناقلة "إميرالد"، المشتبه بها في تسريب النفط قبالة سواحل إسرائيل، مملوكة لعائلة ملاح السورية.
وفق الإعلام الإسرائيلي فقد اتضح من المعلومات التي قدمتها شركة "بلاك كيوب" إلى وزارة حماية البيئة الإسرائيلية أن الناقلة "إميرالد" مملوكة لشركة تدعى "أوريكس شيبينج" وعنوانها المسجل في بيريوس، في اليونان، وهي شركة مملوكة لعائلة ملاح السورية.
وأظهرت المعلومات الواردة من شركة "بلاك كيوب" أيضا أن السفن المملوكة لشركة "أوريكس شيبينج" مؤمنة لدى The Islamic P&I Club، وهي شركة تأمين معروفة على أنها الشركة الوحيدة في العالم التي تؤمن السفن الإيرانية.
وقال إن "كوبا وفنزويلا وحزب الله حاولوا جميعا التأثير على الحملات".
من جهتها، قالت أفريل هاينز من أجهزة الاستخبارات الوطنية: "النفوذ الأجنبي الخبيث هو تحد دائم يواجه بلادنا. والجهود التي يبذلها خصوم الولايات المتحدة، تهدف إلى تفاقم الانقسامات وتقويض الثقة في مؤسساتنا الديمقراطية".
معالجة التحدي
وشددت على أن "معالجة هذا التحدي المستمر تتطلب نهجا حكوميا كاملا قائما على فهم دقيق للمشكلة، نسعى بمثل هذه التقييمات إلى توفيره".
زيارة لأوروبا
يجري الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين زيارة قصيرة إلى أوروبا من المقرر أن يعقد خلالها سلسلة اجتماعات في برلين وفيينا وباريس.
حزب الله
وقال مكتبه في بيان صحفي: "غادر الرئيس ريفلين في زيارة قصيرة إلى أوروبا لعقد اجتماعات حول مخاطر القوة الصاعدة لحزب الله، وتسريع المشروع النووي الإيراني، والمحكمة الجنائية الدولية".
وأضاف: "يرافق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي، الرئيس، في جولته لإطلاع الرؤساء الأوروبيين على الأمور الأمنية".
ألمانيا
ويبدأ ريفلين جولته بلقاء عمل مع رئيس ألمانيا الدكتور فرانك فالتر شتاينماير في القصر الرئاسي في برلين، وغدا يلتقي رئيس النمسا ألكسندر فان دير بيلين في الرئاسي النمساوي، في فيينا، أما يوم الخميس، فيلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه في باريس
أمن إسرائيل
وقال ريفلين: "هذه الزيارة الدبلوماسية التي أقوم بها، مع رئيس الأركان، مهمة للغاية في هذا الوقت حيث تظهر أوروبا التزامًا استثنائيًا بأمن إسرائيل والحفاظ على استقرار الشرق الأوسط ونحن نقدر ذلك بعمق".
وأضاف: "يوجد حاليًا أمل في أن الأصوات المعتدلة في منطقتنا ستتعزز وسنفعل كل ما هو ممكن للسماح لهذه الأصوات بأن تُسمع، لكن في الوقت نفسه، فإن الأصوات المتطرفة، وخاصة إيران، تهدد بتقويض هذا الاستقرار".
واعتبر ريفلين في هذا الصدد أن "من المهم التأكد من أن المجتمع الدولي مستعد وحازم بشكل لا هوادة فيه، لمعارضة خطط إيران النووية ودعمها للمنظمات الإرهابية التي تهدد إسرائيل والأمن الإقليمي"، بحسب البيان.
إميرالد
يذكر أن شركة "بلاك كيوب" قدمت للتحقيق، معلومات لوزارة حماية البيئة الإسرائيلية، تفيد بأن الناقلة "إميرالد"، المشتبه بها في تسريب النفط قبالة سواحل إسرائيل، مملوكة لعائلة ملاح السورية.
وفق الإعلام الإسرائيلي فقد اتضح من المعلومات التي قدمتها شركة "بلاك كيوب" إلى وزارة حماية البيئة الإسرائيلية أن الناقلة "إميرالد" مملوكة لشركة تدعى "أوريكس شيبينج" وعنوانها المسجل في بيريوس، في اليونان، وهي شركة مملوكة لعائلة ملاح السورية.
وأظهرت المعلومات الواردة من شركة "بلاك كيوب" أيضا أن السفن المملوكة لشركة "أوريكس شيبينج" مؤمنة لدى The Islamic P&I Club، وهي شركة تأمين معروفة على أنها الشركة الوحيدة في العالم التي تؤمن السفن الإيرانية.