نقيب الظل في تاريخ نقابة الصحفيين.. خليل طاهر المرشح الأرستقراطي.. إبراهيم حنفي مرشح تفتيت الأصوات.. والإسكندراني كلاكيت 7 مرات خسارة
انتخابات نقابة الصحفيين دائمًا ما تصبح محط اهتمام أعضائها، يتهافت على الترشح لمجلسها عشرات الصحفيين من مختلف المؤسسات، عرسًا ديمقراطيًا يشهده شارع عبد الخالق ثروت كل عامين، إلا أنه يبقى الترشح على منصب النقيب الصحفيين، له حالة خاصة.
أسماء بارزة ترشحت على منصب النقيب أكثر من مرة ولم يحالفها الحظ، على مدى تاريخ النقابة العريق، الذي يمتد إلى ٨٠ عامًا، بعضهم من أصحاب المناصب والمواقف النقابية البارزة، ربما لم يكن الهدف من الترشح هو الفوز بالمنصب، بل كانوا يتبنون خطابًا نقابيًا، وأحيانًا لإثبات نزاهة العملية الانتخابية، وربما مثلت لبعضهم المعركة الانتخابية شيئًا من الشهرة والوجاهة.
الترشح للمرة السابعة
الكاتب الصحفي سيد الإسكندراني، نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية، ترشح على منصب نقيب الصحفيين، سبع مرات متتالية، أي منذ ١٤ عامًا بدأ طريقه للترشح، أمام أسماء كبار في بلاط صاحبة الجلالة، منهم الكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام السابق، ونقيب الصحفيين الأسبق، والكاتب الصحفي يحيى قلاش، نقيب الصحفيين الأسبق، والكاتب الصحفي ضياء رشوان، نقيب الصحفيين الحالي، والمرشح على نفس المقعد.
تبنى «الإسكندراني» في برنامجه الانتخابي، أزمات الصحفيين الاقتصادية، فأثناء تقديم أوراقه للترشح على منصب نقيب الصحفيين في انتخابات مارس 2021، أكد أنه سيتقدم بطلب لمجلس الوزراء، للمطالبة بزيادة بدل التكنولوجيا إلى 3100 جنيه.
مرشح أرستقراطي
خليل طاهر كان واحدًا من الصحفيين البارزين، الذين شكَّلوا الذاكرة الحية لنقابة الصحفيين، والذي ترشح أكثر من مرة أمام النقيبين حافظ محمود، كامل زهيري، قال عنه الكاتب الصحفي الكبير يحيى قلاش، نقيب الصحفيين الأسبق: إنه واحد ممن شكَّلوا الذاكرة الحية لتاريخ نقابة الصحفيين، وأنه من أبناء الطبقة الأرستقراطية، وأول الصحفيين المصريين الذي عملوا بالوكالات الأجنبية.
نزاهة الانتخابات
وأضاف: طاهر كان لدي خطاب انتخابي، وكان هدفه من خوض الانتخابات إثبات نزاهة العملية الانتخابية.
ويروي نقيب الصحفيين الأسبق واقعة شهيرة، عندما خاض طاهر الانتخابات على مقعد نقيب الصحفيين أمام منافسه كامل زهيري، لم يصوِّت لنفسه بهدف إثبات نزاهة العملية الانتخابية، إلا أن «زهيري» علم بالأمر فصوَّت لمنافسه، وأصبحت هذه الواقعة محل سخرية بين الطرفين.
تفتيت الأصوات
إبراهيم حفني، أحد الصحفيين الذي ترشحوا أكثر من مرة على مقعد نقيب الصحفيين أمام الكاتب الصحفي إبراهيم نافع، وكان يترشح أحيانًا بغرض تفتيت الأصوات لصالح مرشح آخر منافسًا لـ«نافع»، على اعتبار أنه ينتمي لصعيد مصر، ويستطيع أن يقتنص أصواتهم من إبراهيم نافع، فضلًا عن أنه يحقق نوعًا من الشهرة خارج الصعيد، من خلال نشر اسمه على صفحات الجرائد، في كل مرة ينتوي فيها الترشح.
أسماء بارزة ترشحت على منصب النقيب أكثر من مرة ولم يحالفها الحظ، على مدى تاريخ النقابة العريق، الذي يمتد إلى ٨٠ عامًا، بعضهم من أصحاب المناصب والمواقف النقابية البارزة، ربما لم يكن الهدف من الترشح هو الفوز بالمنصب، بل كانوا يتبنون خطابًا نقابيًا، وأحيانًا لإثبات نزاهة العملية الانتخابية، وربما مثلت لبعضهم المعركة الانتخابية شيئًا من الشهرة والوجاهة.
الترشح للمرة السابعة
الكاتب الصحفي سيد الإسكندراني، نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية، ترشح على منصب نقيب الصحفيين، سبع مرات متتالية، أي منذ ١٤ عامًا بدأ طريقه للترشح، أمام أسماء كبار في بلاط صاحبة الجلالة، منهم الكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام السابق، ونقيب الصحفيين الأسبق، والكاتب الصحفي يحيى قلاش، نقيب الصحفيين الأسبق، والكاتب الصحفي ضياء رشوان، نقيب الصحفيين الحالي، والمرشح على نفس المقعد.
تبنى «الإسكندراني» في برنامجه الانتخابي، أزمات الصحفيين الاقتصادية، فأثناء تقديم أوراقه للترشح على منصب نقيب الصحفيين في انتخابات مارس 2021، أكد أنه سيتقدم بطلب لمجلس الوزراء، للمطالبة بزيادة بدل التكنولوجيا إلى 3100 جنيه.
مرشح أرستقراطي
خليل طاهر كان واحدًا من الصحفيين البارزين، الذين شكَّلوا الذاكرة الحية لنقابة الصحفيين، والذي ترشح أكثر من مرة أمام النقيبين حافظ محمود، كامل زهيري، قال عنه الكاتب الصحفي الكبير يحيى قلاش، نقيب الصحفيين الأسبق: إنه واحد ممن شكَّلوا الذاكرة الحية لتاريخ نقابة الصحفيين، وأنه من أبناء الطبقة الأرستقراطية، وأول الصحفيين المصريين الذي عملوا بالوكالات الأجنبية.
نزاهة الانتخابات
وأضاف: طاهر كان لدي خطاب انتخابي، وكان هدفه من خوض الانتخابات إثبات نزاهة العملية الانتخابية.
ويروي نقيب الصحفيين الأسبق واقعة شهيرة، عندما خاض طاهر الانتخابات على مقعد نقيب الصحفيين أمام منافسه كامل زهيري، لم يصوِّت لنفسه بهدف إثبات نزاهة العملية الانتخابية، إلا أن «زهيري» علم بالأمر فصوَّت لمنافسه، وأصبحت هذه الواقعة محل سخرية بين الطرفين.
تفتيت الأصوات
إبراهيم حفني، أحد الصحفيين الذي ترشحوا أكثر من مرة على مقعد نقيب الصحفيين أمام الكاتب الصحفي إبراهيم نافع، وكان يترشح أحيانًا بغرض تفتيت الأصوات لصالح مرشح آخر منافسًا لـ«نافع»، على اعتبار أنه ينتمي لصعيد مصر، ويستطيع أن يقتنص أصواتهم من إبراهيم نافع، فضلًا عن أنه يحقق نوعًا من الشهرة خارج الصعيد، من خلال نشر اسمه على صفحات الجرائد، في كل مرة ينتوي فيها الترشح.