قطار المترو الجديد من الداخل | صور
تستعد الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق، لاختبار قطار المترو المكيف الجديد الذى تسلمته الشركة من شركة روتم
الهولندية، في إطار مخطط تطوير وتحديث قطارات المترو وضمن صفقة القطارات البالغة
32 قطار مترو مكيف جديد.
اختبار القطار
ومن المقرر أن تقوم إدارة المترو باختبار القطار فارغا على خطوط السكك الحديدية لتجربة الرباط السريع أى الفرامل المفاجئة وتجربة الاستجابة لمنظومة الإشارات وتجربة الرباط الالكترونى لقطار روتم الهولندى.
تجهيز المترو
ويمر المترو الجديد بمرحلة أخرى هي مرحلة التجهيز الداخلي وفرش القطار ليصبح جاهزا للعمل خلال الفترة المقبلة، على أن يتم تركيب المقاعد ومراجعة وسائل الأمان وكاميرات المراقبة داخل القطار.
ويأتي ذلك ضمن الصفقة المبرمة مع شركة هيونداي روتيم الكورية الجنوبية لتصنيع وتوريد 32 قطارا مكيفا جديدا (سيتم تجميع 10 منهم محليا في مصر) للعمل بالخط الثالث للمترو بالإضافة إلى أعمال الصيانة للقطارات لمدة ثماني سنوات بتكلفة إجمالية 317 مليون يورو بالإضافة إلى 640 مليون جنيه مصري (من الخزانة العامة للدولة) وبما يعادل 6.4 مليار جنيه.
تعقيم القطار الجديد
وتم تنفيذ كافة الإجراءات الاحترازية وأعمال التعقيم اللازمة للقطار وجميع المكونات والسفينة والأرصفة طبقاً للقواعد الصحية المتبعة للحد من انتشار فيروس كورونا وسيتم نقل القطار إلى ورشة العباسية لإجراء الاختبارات الأخيرة قبل دخوله الخدمة.
وتجري حالياً أعمال الاختبارات الديناميكية على القطارات التى يتم توريدها داخل ورش (العباسية والسلام)، كما يجدر الإشارة أن القطار الأول قد أنهى جميع الاختبارات التى تتم عليه وتم ضمه فعلياً لأسطول القطارات العاملة على الخط.
وأوضحت وزارة النقل أن المواطن استشعر بالفعل الفروق الواضحة بين القطارات القديمة والقطارات الموردة مؤخراً حيث تتمتع بنظام تكييف عالى السعة وتم تزويد القطارات بممر آمن يسمح بإنتقال الركاب بين العربات لمزيد من الراحة، والكاميرات التليفزيونية المثبتة فى مقدمتها للمراقبة المركزية للسكة.
كما تشمل: شاشات LCD لاستخدامها لتزويد الركاب بالمعلومات كما يمكن استخدامها في الأنشطة التجارية وذلك ببث الإعلانات التجارية مدفوعة الأجر، وأيضا يوجد أعلى الأبواب الجانبية شاشة لإعلام الركاب باسم المحطة النهائية قبل استقلالهم القطار.
وتم تخصيص أماكن للكراسى المتحركة وتزويدها بوسائل تثبيت لمساعدة ذوى الآحتياجات الخاصة فى عملية التنقل، وأيضا تزويد العربات بخرائط أعلى أبواب الركوب من الداخل تبين المسار عن طريق لمبات مضيئة لمساعدة فاقدى السمع.
اختبار القطار
ومن المقرر أن تقوم إدارة المترو باختبار القطار فارغا على خطوط السكك الحديدية لتجربة الرباط السريع أى الفرامل المفاجئة وتجربة الاستجابة لمنظومة الإشارات وتجربة الرباط الالكترونى لقطار روتم الهولندى.
تجهيز المترو
ويمر المترو الجديد بمرحلة أخرى هي مرحلة التجهيز الداخلي وفرش القطار ليصبح جاهزا للعمل خلال الفترة المقبلة، على أن يتم تركيب المقاعد ومراجعة وسائل الأمان وكاميرات المراقبة داخل القطار.
ويأتي ذلك ضمن الصفقة المبرمة مع شركة هيونداي روتيم الكورية الجنوبية لتصنيع وتوريد 32 قطارا مكيفا جديدا (سيتم تجميع 10 منهم محليا في مصر) للعمل بالخط الثالث للمترو بالإضافة إلى أعمال الصيانة للقطارات لمدة ثماني سنوات بتكلفة إجمالية 317 مليون يورو بالإضافة إلى 640 مليون جنيه مصري (من الخزانة العامة للدولة) وبما يعادل 6.4 مليار جنيه.
تعقيم القطار الجديد
وتم تنفيذ كافة الإجراءات الاحترازية وأعمال التعقيم اللازمة للقطار وجميع المكونات والسفينة والأرصفة طبقاً للقواعد الصحية المتبعة للحد من انتشار فيروس كورونا وسيتم نقل القطار إلى ورشة العباسية لإجراء الاختبارات الأخيرة قبل دخوله الخدمة.
وتجري حالياً أعمال الاختبارات الديناميكية على القطارات التى يتم توريدها داخل ورش (العباسية والسلام)، كما يجدر الإشارة أن القطار الأول قد أنهى جميع الاختبارات التى تتم عليه وتم ضمه فعلياً لأسطول القطارات العاملة على الخط.
وأوضحت وزارة النقل أن المواطن استشعر بالفعل الفروق الواضحة بين القطارات القديمة والقطارات الموردة مؤخراً حيث تتمتع بنظام تكييف عالى السعة وتم تزويد القطارات بممر آمن يسمح بإنتقال الركاب بين العربات لمزيد من الراحة، والكاميرات التليفزيونية المثبتة فى مقدمتها للمراقبة المركزية للسكة.
كما تشمل: شاشات LCD لاستخدامها لتزويد الركاب بالمعلومات كما يمكن استخدامها في الأنشطة التجارية وذلك ببث الإعلانات التجارية مدفوعة الأجر، وأيضا يوجد أعلى الأبواب الجانبية شاشة لإعلام الركاب باسم المحطة النهائية قبل استقلالهم القطار.
وتم تخصيص أماكن للكراسى المتحركة وتزويدها بوسائل تثبيت لمساعدة ذوى الآحتياجات الخاصة فى عملية التنقل، وأيضا تزويد العربات بخرائط أعلى أبواب الركوب من الداخل تبين المسار عن طريق لمبات مضيئة لمساعدة فاقدى السمع.