أنجبت طفلة من عشيقها.. تفاصيل خيانة ربة منزل لزوجها.. المتهمة تتخلص من ابنتها خوفا من الفضيحة.. والـ DNA يكشف الحقيقة
تجردت ربة منزل من كل مشاعر الإنسانية وسلكت طريق الشيطان لإشباع شهواتها الجنسية، واستغلت انشغال زوجها في العمل لتخونه مع عشاقها التى لم تكف عن محادثتهم عبر هاتفها المحمول ومارست معهم العلاقة الجنسية، حتى أن حملت في طفلة ونسبتها لزوجها الملكوم، حتى كشف زوجها خيانتها، واتهمها بالزنا، فخافت من الفضيحة وقامت بمساعدة عمها وشقيقها بخنق الطفلة حتى الموت وإلقائها في ترعة المريوطية، واتهمت زوجها بخطف الطفلة، لكن رجال مباحث كشفوا جريمتها، وتمكنوا من ضبطها وباقي المتهمين.
بدأت الواقعة عندما قرر "أحمد" البحث عن فتاة أخرى ليتزوجها بعد انفصاله عن زوجته التي استمر معها فى عش الزوجية أكثر من 4 سنوات ولم تنجب له ولى العهد، وأرشده أحد أصدقائه إلى فتاة تدعى "آية" للارتباط بها.
اصطحب "أحمد" أسرته وتوجه لمنزل "آية" لمقابلة أسرتها، وبعد مرور ساعة على مجلس الأسرتين وافقت أسرة "آية" على زواج "أحمد" من نجلتهم، وأخبرهم انه كان متزوجا وظل فى زيجته 4 سنوات بدون أن تنجب له ولي العهد فقرر الانفصال، بعد سماع أسرة "آية" اعترافاته رحبوا به وأن البداية بنيت على الصراحة وحددوا موعد الفرح.
وأقيم الفرح وجمع بين الأسرتين والأصدقاء والأقارب، واقام "أحمد" وزوجته "آية" داخل شقة بمنزل العائلة، استمرت حياتهم طبيعية مثل أى زوجين، حتى تعرفت المتهمة على بعض الأشخاص على شبكة التواصل الاجتماعي ونشبت علاقة عاطفية بينهما وبين أحد الأشخاص، حتى تطورت إلى علاقة غير شرعية.
وبعد مرور سنة ونصف على زواجها أخبرت زوجها وأسرته أنها حامل، كانوا "طايرين من الفرحة"، لكن هذا الحمل كان من عشيقها، واستغلت حملها حتى لا تساعدهم في عمل أى شىء بالمنزل، حتى أنجبت لهم طفلة وسمتها "مودة"، وظلت تتواصل مع عشيقها حتى لاحظت أسرة زوجها انشغالها الدائم فى مكالمات هاتفها.
وبدأت أسرة زوجها تشك فيها خصوصا عندما علموا أنها تكلم شخصا دائماً على هاتفها المحمول، فأخبروا زوجها، وعند مواجهتها أنكرت جميع التهم معللة أنها تتواصل مع صديقاتها، وبعد مرور 3 سنوات على زواجها تلقى شقيق زوجها رسالة من رقم مجهول على "واتس آب" ومقطع صوتي، وعندما سمعه اكتشف أنه صوت زوجة شقيقه وعشقيها فأخبر شقيقه عما حصل وأسمعه مقطع الصوت.
وعندما سمع زوجها مقطع الصوت أنصدم من خيانتها له، فأخذ هاتف شقيقه وتوجهة إليها وواجهها بمقطع الصوت، فأنكرت أنه صوتها فتعدى عليها بالضرب وطردها من شقته، وتوجهت "آية" وطفلتها إلى منزلة أسرتها وقصت عليهم عما بدر من زوجها.
وتواصلت أسرة "آية" مع زوجها وطلبت منه أن يجرى تحليلا للطفلة "مودة" حتى يثبتوا لأسرته أن نجلتهم شريفة، وبالفعل عمل الزوج التحاليل وكانت المفاجأة الصادمة له أن الطفلة ليس نجلته، فذهب إلى قسم الشرطة وحرر محضرا ضد زوجته واتهمها بالزنا، ثم أخبر أسرة زوجته عن نتيجة التحاليل.
وانصدمت أسرة "آية" عندما عرفت بنتيجة التحاليل وبمواجهتهما لمعرفة الحقيقة في البداية كانت رافضة أن تتكلم لكن بالضغط عليها والتعدى عليها بالضرب اعترفت لهم بخيانة زوجها مع عشيقها الذي تعرفت عليه عبر شبكة التواصل الاجتماعى فيس بوك.
واتفقت "آية" مع عمها وشقيقها على قتل الطفلة لإبعاد أى شبة، وبالفعل قامت بخنق الطفلة وإلقائها في ترعة المريوطية برفقة عمها وشقيقها، ثم توجهوا إلى قسم الشرطة وحرروا محضرا اتهمت زوجها بخطف نجلتها لإبعاد الشبهة عنها.
وبعد مرور يومين على بلاغها تلقى رجال المباحث بلاغا من الأهالى يفيد بالعثور على طفلة ملقاة في ترعة المريوطية، وانتقل رجال المباحث لمكان الواقعة، وبالفحص تبين العثور على طفلة لم يتخطى عمرها العامين، وباستدعاء "أحمد" تعرف عليها وتبين أنها الطفلة "مودة".
وبإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة زوجته وعمها وشقيقها، وتمكن رجال المباحث من ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق التى أمرت بحبسهم.
بدأت الواقعة عندما قرر "أحمد" البحث عن فتاة أخرى ليتزوجها بعد انفصاله عن زوجته التي استمر معها فى عش الزوجية أكثر من 4 سنوات ولم تنجب له ولى العهد، وأرشده أحد أصدقائه إلى فتاة تدعى "آية" للارتباط بها.
اصطحب "أحمد" أسرته وتوجه لمنزل "آية" لمقابلة أسرتها، وبعد مرور ساعة على مجلس الأسرتين وافقت أسرة "آية" على زواج "أحمد" من نجلتهم، وأخبرهم انه كان متزوجا وظل فى زيجته 4 سنوات بدون أن تنجب له ولي العهد فقرر الانفصال، بعد سماع أسرة "آية" اعترافاته رحبوا به وأن البداية بنيت على الصراحة وحددوا موعد الفرح.
وأقيم الفرح وجمع بين الأسرتين والأصدقاء والأقارب، واقام "أحمد" وزوجته "آية" داخل شقة بمنزل العائلة، استمرت حياتهم طبيعية مثل أى زوجين، حتى تعرفت المتهمة على بعض الأشخاص على شبكة التواصل الاجتماعي ونشبت علاقة عاطفية بينهما وبين أحد الأشخاص، حتى تطورت إلى علاقة غير شرعية.
وبعد مرور سنة ونصف على زواجها أخبرت زوجها وأسرته أنها حامل، كانوا "طايرين من الفرحة"، لكن هذا الحمل كان من عشيقها، واستغلت حملها حتى لا تساعدهم في عمل أى شىء بالمنزل، حتى أنجبت لهم طفلة وسمتها "مودة"، وظلت تتواصل مع عشيقها حتى لاحظت أسرة زوجها انشغالها الدائم فى مكالمات هاتفها.
وبدأت أسرة زوجها تشك فيها خصوصا عندما علموا أنها تكلم شخصا دائماً على هاتفها المحمول، فأخبروا زوجها، وعند مواجهتها أنكرت جميع التهم معللة أنها تتواصل مع صديقاتها، وبعد مرور 3 سنوات على زواجها تلقى شقيق زوجها رسالة من رقم مجهول على "واتس آب" ومقطع صوتي، وعندما سمعه اكتشف أنه صوت زوجة شقيقه وعشقيها فأخبر شقيقه عما حصل وأسمعه مقطع الصوت.
وعندما سمع زوجها مقطع الصوت أنصدم من خيانتها له، فأخذ هاتف شقيقه وتوجهة إليها وواجهها بمقطع الصوت، فأنكرت أنه صوتها فتعدى عليها بالضرب وطردها من شقته، وتوجهت "آية" وطفلتها إلى منزلة أسرتها وقصت عليهم عما بدر من زوجها.
وتواصلت أسرة "آية" مع زوجها وطلبت منه أن يجرى تحليلا للطفلة "مودة" حتى يثبتوا لأسرته أن نجلتهم شريفة، وبالفعل عمل الزوج التحاليل وكانت المفاجأة الصادمة له أن الطفلة ليس نجلته، فذهب إلى قسم الشرطة وحرر محضرا ضد زوجته واتهمها بالزنا، ثم أخبر أسرة زوجته عن نتيجة التحاليل.
وانصدمت أسرة "آية" عندما عرفت بنتيجة التحاليل وبمواجهتهما لمعرفة الحقيقة في البداية كانت رافضة أن تتكلم لكن بالضغط عليها والتعدى عليها بالضرب اعترفت لهم بخيانة زوجها مع عشيقها الذي تعرفت عليه عبر شبكة التواصل الاجتماعى فيس بوك.
واتفقت "آية" مع عمها وشقيقها على قتل الطفلة لإبعاد أى شبة، وبالفعل قامت بخنق الطفلة وإلقائها في ترعة المريوطية برفقة عمها وشقيقها، ثم توجهوا إلى قسم الشرطة وحرروا محضرا اتهمت زوجها بخطف نجلتها لإبعاد الشبهة عنها.
وبعد مرور يومين على بلاغها تلقى رجال المباحث بلاغا من الأهالى يفيد بالعثور على طفلة ملقاة في ترعة المريوطية، وانتقل رجال المباحث لمكان الواقعة، وبالفحص تبين العثور على طفلة لم يتخطى عمرها العامين، وباستدعاء "أحمد" تعرف عليها وتبين أنها الطفلة "مودة".
وبإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة زوجته وعمها وشقيقها، وتمكن رجال المباحث من ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق التى أمرت بحبسهم.