جمال عبد الرحيم: الارتقاء بالخدمات وملف الحريات على رأس أولوياتي | صور
قال الكاتب الصحفي جمال عبد الرحيم، وكيل
نقابة الصحفيين، المرشح لعضوية المجلس فوق 15 سنة، إنه يسعى بشتى الطرق لاستعادة الهيبة التي فقدتها النقابة منذ سنوات، مؤكدا على ضرورة توفير بيئة عمل آمنة
ومناسبة تهيئ لجميع الصحفيين العيش حياة كريمة.
وأضاف عبد الرحيم، خلال زيارته لمقر موقع وجريدة "فيتو"، أن مهنة الصحافة تواجه العديد من التحديات التي تحتاج إلى تكاتف، جميع المنتمين إلى المهنة، حتى نتجاوز هذه المرحلة التي نمر بها في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أنه نجح خلال الفترات الماضية التي ترأس فيها لجنة التدريب والتطوير بالنقابة، في تنظيم العديد من الدورات والفعاليات، التي كان هدفها رفع مستوى وكفاءة الصحفيين بمبالغ رمزية جدا.
وأكد أنه سوف يعمل خلال الفترة المقبلة على محورين أساسيين، يتمثل المحور الأول في الارتقاء بالخدمات المقدمة للصحفيين، والثاني يركز على جزئية الحريات، والتي تمت من خلال التواصل مع مؤسسات الدولة المعنية لأجل المطالبة بالإفراج عن كل الزملاء الصحفيين المحبوسين، بالإضافة إلى ضرورة توفير مناخ عمل ملائم للجميع.
ودعا "عبد الرحيم" الصحفيين للحضور والمشاركة يوم الجمعة 19 مارس، وذلك من أجل مناقشة أوضاع الصحافة والصحفيين بشكل عام، وأوضاع النقابة بشكل خاص، واتخاذ القرارات والتوصيات اللازمة، مشددًا على ضرورة تطبيق الزملاء كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة، خلال انعقاد الجمعية العمومية، واعتبار أن ذلك "التزام أخلاقي" تجاه بعضنا البعض.
وأشار إلى أن جميع الدساتير العالمية والقوانين، تضمن حق كل مواطن في الحياة، مؤكدا أن مجلس النقابة خلال اجتماعه الأخير، قرر مخاطبة مجلس الوزراء ووزارة الداخلية، بغلق شارع عبدالخالق ثروت، بداية من امتداد شارع رمسيس، وحتى تقاطع طلعت حرب، من أجل إقامة سرادق مفتوح، لتخفيف العبء عن مبنى النقابة في هذا اليوم شديد الازدحام، وأيضًا مخاطبة وزارة الصحة من أجل توفير كافة الإجراءات الاحترازية داخل مبنى النقابة، من سيارة إسعاف مُجهزة، وفريق طبي شامل تحسبًا لحدوث أي ظرف، وغير ذلك.
وأضاف عبد الرحيم، خلال زيارته لمقر موقع وجريدة "فيتو"، أن مهنة الصحافة تواجه العديد من التحديات التي تحتاج إلى تكاتف، جميع المنتمين إلى المهنة، حتى نتجاوز هذه المرحلة التي نمر بها في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أنه نجح خلال الفترات الماضية التي ترأس فيها لجنة التدريب والتطوير بالنقابة، في تنظيم العديد من الدورات والفعاليات، التي كان هدفها رفع مستوى وكفاءة الصحفيين بمبالغ رمزية جدا.
وأكد أنه سوف يعمل خلال الفترة المقبلة على محورين أساسيين، يتمثل المحور الأول في الارتقاء بالخدمات المقدمة للصحفيين، والثاني يركز على جزئية الحريات، والتي تمت من خلال التواصل مع مؤسسات الدولة المعنية لأجل المطالبة بالإفراج عن كل الزملاء الصحفيين المحبوسين، بالإضافة إلى ضرورة توفير مناخ عمل ملائم للجميع.
ودعا "عبد الرحيم" الصحفيين للحضور والمشاركة يوم الجمعة 19 مارس، وذلك من أجل مناقشة أوضاع الصحافة والصحفيين بشكل عام، وأوضاع النقابة بشكل خاص، واتخاذ القرارات والتوصيات اللازمة، مشددًا على ضرورة تطبيق الزملاء كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة، خلال انعقاد الجمعية العمومية، واعتبار أن ذلك "التزام أخلاقي" تجاه بعضنا البعض.
وأشار إلى أن جميع الدساتير العالمية والقوانين، تضمن حق كل مواطن في الحياة، مؤكدا أن مجلس النقابة خلال اجتماعه الأخير، قرر مخاطبة مجلس الوزراء ووزارة الداخلية، بغلق شارع عبدالخالق ثروت، بداية من امتداد شارع رمسيس، وحتى تقاطع طلعت حرب، من أجل إقامة سرادق مفتوح، لتخفيف العبء عن مبنى النقابة في هذا اليوم شديد الازدحام، وأيضًا مخاطبة وزارة الصحة من أجل توفير كافة الإجراءات الاحترازية داخل مبنى النقابة، من سيارة إسعاف مُجهزة، وفريق طبي شامل تحسبًا لحدوث أي ظرف، وغير ذلك.