أسقف طنطا.. مؤسسة الفلك الخيرية تعلن افتتاح مقرها الجديد
أعلن الأنبا بولا رئيس مجلس أمناء مؤسسة الفلك الخيرية أن المؤسسة ستفتتح مقرها الإداري الكائن بمدينة طنطا بمحافظة الغربية يوم السبت المقبل الموافق 20 مارس 2021، وذلك تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي لمتلازمة داون الذي يوافق 21 مارس من كل عام.
إشهار المؤسسة
وجدير بالذكر أنه تم تأسيس مؤسسة الفلك الخيرية وإشهارها تحت رقم 2194 بتاريخ 6 ديسمبر 2020، بغرض إدارة مشروع الفلك الذي يعد أول مشروع نموذجي عالمي في مصر والشرق الأوسط لخدمة أبطال متلازمة داون، من خلال توفير كافة برامج التأهيل والرعاية المتكاملة، وتحقيق اندماجهم مع المجتمع بشكل طبيعي بالإضافة إلى إطلاق الموقع الإلكتروني للمؤسسة .
برنامج الافتتاح
وكشف الأنبا بولا أن برنامج الافتتاح يتضمن زيارة مقر مشروع الفلك الكائن بقرية حصة أكوا بمحافظة الغربية والاطلاع على مستويات الإنجاز في المشروع، مشيراً إلى أنه تم الانتهاء من أكثر من 90% من المرحلة الأولى للمشروع، والانتهاء كذلك من 20% من مرحلته الثانية، وأنه يتم العمل بشكل سريع ومنتظم لافتتاح المشروع أمام المستفيدين من خدماته الرائدة قبل نهاية عام 2021.
فاعليات الافتتاح
يحضر فاعليات الافتتاح قيادات حكومية وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ عن محافظة الغربية، ولفيف من الصحفيين وممثلي وسائل الإعلام، ويستقبلهم مجلس أمناء مؤسسة الفلك الخيرية برئاسة الأنبا بولا.
الخدمات التي يقدمها المشروع
ويقدم مشروع الفلك الجديد – الجاري إنشاؤه وتجهيزه - مجموعة متكاملة من الخدمات لذوي القدرات الذهنية الخاصة تضم التعليم، التدريب، تنمية المواهب، تعليم الحرف والإنتاج، والأنشطة الرياضية، بهدف تحقيق دمجهم في المجتمع وتعايشهم مع البيئة المحيطة بشكل مثالي.
مساحته
ويتم إقامة هذا المشروع الضخم على مساحة إجمالية 6332 مترا مربعا ويضم مبنيين؛ المبنى الأول على مساحة 1473 مترا مربعا ويأخذ شكل «السفينة» أو «الفلك»، والمبنى الثاني على مساحة 1050 مترا مربعا وهو ملحق بالمبنى الأول، بالإضافة إلى مساحات خضراء وصوبات زراعية، وملاعب ومناطق ترفيه، ومقار الأنشطة الحرفية والإنتاجية للمنتفعين.
وتضم مباني الفلك عيادات طبية، صالات ألعاب رياضية، فصول تعليمية متطورة، غرفة إعاشة فندقية للمنتفعين، مصلى، مكتبة، مسرح للعروض الفنية، غرف للموسيقى والفنون، وغرف للأعمال الحرفية التي سيتعلمها ذوي القدرات الذهنية الخاصة وتضم النجارة والكارتون والحياكة وغيرها.
الخدمات
ويقدم المشروع الجديد خدماته في ضوء مجموعة من المبادئ يتصدرها "المساواة" فخدمات المشروع متاحة لجميع المصريين بدون تمييز، و"المجانية الكاملة" فالمشروع لا يتقاضي أي أجر أو رسوم نظير خدماته من المنتفعين، بالإضافة إلى البحث العلمي المتطور.
ويخدم مشروع «الفلك» 5 فئات رئيسية تضم في المرحلة الأولى؛ عدد 150 من ذوي القدرات الذهنية الخاصة بأعمار أكبر من 18 عاماً مقيمين إقامة فندقية متكاملة بالمشروع لتلقي التأهيل والتدريب والعلاج المتكامل، وعدد 150 آخرين في الفئة العمرية 4 : 18 عاماً مترددين بشكل دائم علي المشروع لتلقي الخدمات المختلفة، بالإضافة إلى أسر أبنائنا ذوي القدرات الذهنية الخاصة حيث يتم تأهيلهم وتدريبهم للتعامل المثالي مع أبنائهم وتعظيم نتائج التأهيل والتدريب والتعليم الذين يتلقونه في المشروع.
وتضم قائمة الفئات المنتفعة المتدربين الذين يرغبون في العمل أو التطوع بمشروعات اخرى شبيهة حيث يتم تدريبهم بشكل متكامل ووفق منهج علمي متطور في معهد التأهيل المتواجد بداخل المشروع، أما الفئة الأخيرة فهي أهالي قرية حصة أكوة التي يقع فيها المشروع حيث يتيح المشروع فرص عمل مباشرة وغير مباشرة لهم، ويقدم لهم بعض الخدمات العلاجية التي تتناسب مع طبيعة المشروع كما أن تواجد مشروع بهذه المواصفات في القرية سيعزز من جودة خدمات البنية التحتية لأهالي المنطقة.
إشهار المؤسسة
وجدير بالذكر أنه تم تأسيس مؤسسة الفلك الخيرية وإشهارها تحت رقم 2194 بتاريخ 6 ديسمبر 2020، بغرض إدارة مشروع الفلك الذي يعد أول مشروع نموذجي عالمي في مصر والشرق الأوسط لخدمة أبطال متلازمة داون، من خلال توفير كافة برامج التأهيل والرعاية المتكاملة، وتحقيق اندماجهم مع المجتمع بشكل طبيعي بالإضافة إلى إطلاق الموقع الإلكتروني للمؤسسة .
برنامج الافتتاح
وكشف الأنبا بولا أن برنامج الافتتاح يتضمن زيارة مقر مشروع الفلك الكائن بقرية حصة أكوا بمحافظة الغربية والاطلاع على مستويات الإنجاز في المشروع، مشيراً إلى أنه تم الانتهاء من أكثر من 90% من المرحلة الأولى للمشروع، والانتهاء كذلك من 20% من مرحلته الثانية، وأنه يتم العمل بشكل سريع ومنتظم لافتتاح المشروع أمام المستفيدين من خدماته الرائدة قبل نهاية عام 2021.
فاعليات الافتتاح
يحضر فاعليات الافتتاح قيادات حكومية وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ عن محافظة الغربية، ولفيف من الصحفيين وممثلي وسائل الإعلام، ويستقبلهم مجلس أمناء مؤسسة الفلك الخيرية برئاسة الأنبا بولا.
الخدمات التي يقدمها المشروع
ويقدم مشروع الفلك الجديد – الجاري إنشاؤه وتجهيزه - مجموعة متكاملة من الخدمات لذوي القدرات الذهنية الخاصة تضم التعليم، التدريب، تنمية المواهب، تعليم الحرف والإنتاج، والأنشطة الرياضية، بهدف تحقيق دمجهم في المجتمع وتعايشهم مع البيئة المحيطة بشكل مثالي.
مساحته
ويتم إقامة هذا المشروع الضخم على مساحة إجمالية 6332 مترا مربعا ويضم مبنيين؛ المبنى الأول على مساحة 1473 مترا مربعا ويأخذ شكل «السفينة» أو «الفلك»، والمبنى الثاني على مساحة 1050 مترا مربعا وهو ملحق بالمبنى الأول، بالإضافة إلى مساحات خضراء وصوبات زراعية، وملاعب ومناطق ترفيه، ومقار الأنشطة الحرفية والإنتاجية للمنتفعين.
وتضم مباني الفلك عيادات طبية، صالات ألعاب رياضية، فصول تعليمية متطورة، غرفة إعاشة فندقية للمنتفعين، مصلى، مكتبة، مسرح للعروض الفنية، غرف للموسيقى والفنون، وغرف للأعمال الحرفية التي سيتعلمها ذوي القدرات الذهنية الخاصة وتضم النجارة والكارتون والحياكة وغيرها.
الخدمات
ويقدم المشروع الجديد خدماته في ضوء مجموعة من المبادئ يتصدرها "المساواة" فخدمات المشروع متاحة لجميع المصريين بدون تمييز، و"المجانية الكاملة" فالمشروع لا يتقاضي أي أجر أو رسوم نظير خدماته من المنتفعين، بالإضافة إلى البحث العلمي المتطور.
ويخدم مشروع «الفلك» 5 فئات رئيسية تضم في المرحلة الأولى؛ عدد 150 من ذوي القدرات الذهنية الخاصة بأعمار أكبر من 18 عاماً مقيمين إقامة فندقية متكاملة بالمشروع لتلقي التأهيل والتدريب والعلاج المتكامل، وعدد 150 آخرين في الفئة العمرية 4 : 18 عاماً مترددين بشكل دائم علي المشروع لتلقي الخدمات المختلفة، بالإضافة إلى أسر أبنائنا ذوي القدرات الذهنية الخاصة حيث يتم تأهيلهم وتدريبهم للتعامل المثالي مع أبنائهم وتعظيم نتائج التأهيل والتدريب والتعليم الذين يتلقونه في المشروع.
وتضم قائمة الفئات المنتفعة المتدربين الذين يرغبون في العمل أو التطوع بمشروعات اخرى شبيهة حيث يتم تدريبهم بشكل متكامل ووفق منهج علمي متطور في معهد التأهيل المتواجد بداخل المشروع، أما الفئة الأخيرة فهي أهالي قرية حصة أكوة التي يقع فيها المشروع حيث يتيح المشروع فرص عمل مباشرة وغير مباشرة لهم، ويقدم لهم بعض الخدمات العلاجية التي تتناسب مع طبيعة المشروع كما أن تواجد مشروع بهذه المواصفات في القرية سيعزز من جودة خدمات البنية التحتية لأهالي المنطقة.