إحباط عملية إرهابية بأحزمة ناسفة كانت تستهدف دمشق
أعلنت وكالة "سانا" السورية عن
"إحباط عملية إرهابية بأحزمة ناسفة كانت تستهدف العاصمة دمشق" والقضاء
على ثلاثة إرهابيين والقبض على ثلاثة آخرين.
أحزمة ناسفة
وقالت "سانا" نقلا عن مصدر بالأجهزة المختصة: "بالتعاون مع المواطنين الشرفاء في بلدتي زاكية وكناكر بريف دمشق، تم إحباط العملية الإرهابية تجاه مدينة دمشق، التي كان يخطط لها الإرهابيون والجماعات التكفيرية".
جدير بالذكر أن مصادر سورية كشفت الاسبوع الماضي أن إصابة الرئيس السوري بشار الأسد وزوجته بفيروس كورونا المستجد جاءت بعد اجتماع سري عقده مع مسؤول إيراني، الأسبوع الماضي.
وأوضحت المصادر، بحسب موقع "العربية نت" بالنسخة الفارسية، أن ”بشار الأسد أصيب بفيروس كورونا بعد لقاء سري مع مسؤول إيراني، ولم يتم الكشف عن الاجتماع لأسباب أمنية“، مضيفة أن ”أسماء الأسد أصيبت بالفيروس ويُعتقد أنه انتقل إليها من زوجها بشار الأسد“.
بشار الأسد
وأشارت المصادر إلى أن ”سبب إصابة الأسد بفيروس كورونا هو اجتماعه السري مع مساعد الرئيس الإيراني للشؤون العلمية والتقنية، سورنا ستاري، في دمشق الأسبوع الماضي، واحتمال انتقال المرض إليه عبر أحد أعضاء الوفد الإيراني، وظل الاجتماع سرياً لأسباب أمنية ولم يتم الإبلاغ عنه بعد“.
وقام مساعد الرئيس الإيراني للشؤون العلمية والتقنية، سورنا ستاري، خلال يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين بزيارة إلى دمشق استمرت يومين، التقى خلالها الرئيس بشار الأسد وعددا من المسؤولين الآخرين.
وتابعت المصادر السورية أن ”الأسد قلص في الفترة الأخيرة من اجتماعاته وتحركاته بسبب التطورات في المنطقة، وأنه لا تتوافر معلومات عن عدد أعضاء الوفد الإيراني الذين زاروه“، مضيفة أن ”من زار الأسد ليسوا مقربين منه، لذا يحتمل أن يكون أحد أعضاء الوفد الإيراني قد نقل إليه كورونا“.
وفي سياق متصل، ذكر موقع الرئاسة الإيرانية ”دولت“، خبر لقاء مساعد الرئيس الإيراني للشؤون العلمية والتقنية، سورنا ستاري، مع رئيس الوزراء السوري حسين عرنوس،في دمشق.
الرئيس السوري
كما حضر الرئيس السوري بشار الأسد جنازة شخصية مقربة منه توفيت جراء الإصابة بفيروس كورونا، كما أثيرت احتمالات إصابته بالفيروس خلال المشاركة في مراسم العزاء.
وكانت أعلنت الرئاسة السورية أن الرئيس السوري بشار الأسد وقرينته أسماء أصيبا بفيروس كورونا وأنهما بصحة جيدة وحالتهما مستقرة.
أعراض كورونا
وقالت الرئاسة السورية في بيان: "بعد شعورهما بأعراض خفيفة تشبه أعراض الإصابة بفيروس كوفيد - 19، أجرى الرئيس الأسد وزوجته أسماء الأسد فحص الـPCR، وأظهرت النتيجة إصابتهما بالفيروس، علما بأنهما بصحة جيدة وحالتهما مستقرة".
أحزمة ناسفة
وقالت "سانا" نقلا عن مصدر بالأجهزة المختصة: "بالتعاون مع المواطنين الشرفاء في بلدتي زاكية وكناكر بريف دمشق، تم إحباط العملية الإرهابية تجاه مدينة دمشق، التي كان يخطط لها الإرهابيون والجماعات التكفيرية".
جدير بالذكر أن مصادر سورية كشفت الاسبوع الماضي أن إصابة الرئيس السوري بشار الأسد وزوجته بفيروس كورونا المستجد جاءت بعد اجتماع سري عقده مع مسؤول إيراني، الأسبوع الماضي.
وأوضحت المصادر، بحسب موقع "العربية نت" بالنسخة الفارسية، أن ”بشار الأسد أصيب بفيروس كورونا بعد لقاء سري مع مسؤول إيراني، ولم يتم الكشف عن الاجتماع لأسباب أمنية“، مضيفة أن ”أسماء الأسد أصيبت بالفيروس ويُعتقد أنه انتقل إليها من زوجها بشار الأسد“.
بشار الأسد
وأشارت المصادر إلى أن ”سبب إصابة الأسد بفيروس كورونا هو اجتماعه السري مع مساعد الرئيس الإيراني للشؤون العلمية والتقنية، سورنا ستاري، في دمشق الأسبوع الماضي، واحتمال انتقال المرض إليه عبر أحد أعضاء الوفد الإيراني، وظل الاجتماع سرياً لأسباب أمنية ولم يتم الإبلاغ عنه بعد“.
وقام مساعد الرئيس الإيراني للشؤون العلمية والتقنية، سورنا ستاري، خلال يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين بزيارة إلى دمشق استمرت يومين، التقى خلالها الرئيس بشار الأسد وعددا من المسؤولين الآخرين.
وتابعت المصادر السورية أن ”الأسد قلص في الفترة الأخيرة من اجتماعاته وتحركاته بسبب التطورات في المنطقة، وأنه لا تتوافر معلومات عن عدد أعضاء الوفد الإيراني الذين زاروه“، مضيفة أن ”من زار الأسد ليسوا مقربين منه، لذا يحتمل أن يكون أحد أعضاء الوفد الإيراني قد نقل إليه كورونا“.
وفي سياق متصل، ذكر موقع الرئاسة الإيرانية ”دولت“، خبر لقاء مساعد الرئيس الإيراني للشؤون العلمية والتقنية، سورنا ستاري، مع رئيس الوزراء السوري حسين عرنوس،في دمشق.
الرئيس السوري
كما حضر الرئيس السوري بشار الأسد جنازة شخصية مقربة منه توفيت جراء الإصابة بفيروس كورونا، كما أثيرت احتمالات إصابته بالفيروس خلال المشاركة في مراسم العزاء.
وكانت أعلنت الرئاسة السورية أن الرئيس السوري بشار الأسد وقرينته أسماء أصيبا بفيروس كورونا وأنهما بصحة جيدة وحالتهما مستقرة.
أعراض كورونا
وقالت الرئاسة السورية في بيان: "بعد شعورهما بأعراض خفيفة تشبه أعراض الإصابة بفيروس كوفيد - 19، أجرى الرئيس الأسد وزوجته أسماء الأسد فحص الـPCR، وأظهرت النتيجة إصابتهما بالفيروس، علما بأنهما بصحة جيدة وحالتهما مستقرة".