للوالدين 4 طرق سلوكية تساعدك في الاستمتاع بحياة أسرية سعيدة
بعد الزواج وإنجاب الأطفال يبحث كل زوجين عن الطريقة المثلى للاستمتاع بحياة أسرية سعيدة ومستقرة، ويحاول كل طرف أن يقوم بواجباته على أكمل وجه، مع توفير الحياة المادية المستقرة أيضا، إلا أنه أحيانا قد يمر البعض ببعض الازمات أو المشاكل، وهو ما يجعل البعض قد يشعر بالتقصير أو الخوف من تأثر نفسية الأبناء بذلك، مما يجعل الكثير من الأزواج في حالة بحث مستمرة عن أفضل السبل لتحقيق الاستقرار والسعادة للأبناء بشتى الطرق.
ويؤكد دكتور أحمد فهمي استشاري الطب النفسي، أن شعور الوالدين بالإرهاق والتعب من المسؤوليات ينعكس على الحالة النفسية للأبناء، فهم يشعرون أنهم السبب في المتاعب التي يشعر بها الوالدين، مما يشعرهم بالذنب، الأمر الذي قد ينعكس على كل أفراد الأسرة بالسلب، ويجعل الحياة الأسرية غير مستقرة.
ويضيف دكتور أحمد، أنه كلما استطاع الوالدين تحقيق الهدوء والسعادة الداخلية، كلما انعكس ذلك على حياة الأبناء بالإيجاب وكانوا أكثر تفوقًا وسعادة.
أسرار السعادة الأسرية
ويقدم دكتور أحمد أهم النصائح التي تعين الوالدين على الاهتمام بالأبناء، وفي نفس الوقت الاستمتاع بالحياة والهدوء النفسي، لينعكس ذلك على صحة الأبناء النفسي.
تقسيم المهام
يجب تقسيم المهام بين الزوجين، بحيث يكون لكل منهما وقتا للراحة، حتى ولو بمفرده، ففى الوقت الذي يذاكر فيه الأب للأبناء، يمكن أن تخلد الأم للنوم أو للراحة، أو لممارسة أي هواية محببة، وبالعكس.
جدول للمهام الأسرية
يجب تعليم الأبناء الاعتماد على أنفسهم، وتربيتهم على أن الأسرة ما هي إلا فريق عمل، يجب أن يعمل كل أفراده لتحقيق السعادة، فعلى الوالدين تقسيم المهام على الأبناء، مع عمل جدول للمهام الأسرية، وتبادل الأدوار لتنفيذ هذه المهام حتى الوالدين يشعران بالراحة.
جدول للمرح
الترفيه يعيد شحن طاقة الإنسان، فلا يجب إهمال تحديد يوم، وليس بالضرورة أن يكون يوما ثابتا، ولكن على الأقل كل أسبوعين للخروج وتحقيق ولو قليل من المرح، كالذهاب للسينما، أو لأي مكان يتفق عليه أفراد الأسرة.
للزوجات.. استقبلي العام الجديد بروح إيجابية
التواصل بين الزوجين
العلاقة الزوجية، والتواصل بين الزوجين من أساسيات تحقيق السعادة للأسرة بأكملها، لذلك لابد أن تستقطعا يومًا، أو حتى عدة ساعات للخروج معا دون الشعور بالذنب تجاه أبنائكما.
ويؤكد دكتور أحمد فهمي استشاري الطب النفسي، أن شعور الوالدين بالإرهاق والتعب من المسؤوليات ينعكس على الحالة النفسية للأبناء، فهم يشعرون أنهم السبب في المتاعب التي يشعر بها الوالدين، مما يشعرهم بالذنب، الأمر الذي قد ينعكس على كل أفراد الأسرة بالسلب، ويجعل الحياة الأسرية غير مستقرة.
ويضيف دكتور أحمد، أنه كلما استطاع الوالدين تحقيق الهدوء والسعادة الداخلية، كلما انعكس ذلك على حياة الأبناء بالإيجاب وكانوا أكثر تفوقًا وسعادة.
أسرار السعادة الأسرية
ويقدم دكتور أحمد أهم النصائح التي تعين الوالدين على الاهتمام بالأبناء، وفي نفس الوقت الاستمتاع بالحياة والهدوء النفسي، لينعكس ذلك على صحة الأبناء النفسي.
تقسيم المهام
يجب تقسيم المهام بين الزوجين، بحيث يكون لكل منهما وقتا للراحة، حتى ولو بمفرده، ففى الوقت الذي يذاكر فيه الأب للأبناء، يمكن أن تخلد الأم للنوم أو للراحة، أو لممارسة أي هواية محببة، وبالعكس.
جدول للمهام الأسرية
يجب تعليم الأبناء الاعتماد على أنفسهم، وتربيتهم على أن الأسرة ما هي إلا فريق عمل، يجب أن يعمل كل أفراده لتحقيق السعادة، فعلى الوالدين تقسيم المهام على الأبناء، مع عمل جدول للمهام الأسرية، وتبادل الأدوار لتنفيذ هذه المهام حتى الوالدين يشعران بالراحة.
جدول للمرح
الترفيه يعيد شحن طاقة الإنسان، فلا يجب إهمال تحديد يوم، وليس بالضرورة أن يكون يوما ثابتا، ولكن على الأقل كل أسبوعين للخروج وتحقيق ولو قليل من المرح، كالذهاب للسينما، أو لأي مكان يتفق عليه أفراد الأسرة.
للزوجات.. استقبلي العام الجديد بروح إيجابية
التواصل بين الزوجين
العلاقة الزوجية، والتواصل بين الزوجين من أساسيات تحقيق السعادة للأسرة بأكملها، لذلك لابد أن تستقطعا يومًا، أو حتى عدة ساعات للخروج معا دون الشعور بالذنب تجاه أبنائكما.