ضياء رشوان يكشف تكلفة علاج مصابي كورونا بنقابة الصحفيين
قال الدكتور ضياء رشوان، نقيب الصحفيين: إن الصحافة عمومًا وخاصة الورقية تمر بأزمة ليس في مصر وحدها لكن على مستوى العالم بسبب جائحة كورونا.
مشروع العلاج
وأضاف خلال حديثه ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر": اجتهدت من أجل إيصال الحقوق للزملاء الصحفيين علي قدر الإمكان وهناك مشروع للعلاج يشمل 27 ألف شخص يمثلون أسر الصحفيين سيتم استكماله الفترة المقبلة".
علاج المصابين بكورونا
وتابع: "النقابة نجحت في علاج الغالبية الساحقة من الصحفيين المصابين بكورونا وأفراد من أسرهم"، لافتًا إلى أن تكلفة علاج الصحفيين المصابين بكورونا وصلت إلى 27 مليون جنيه بعجز 17 مليون جنيه.
دعم الدولة
ووجه "رشوان" الشكر للدولة بفضل دعمها المباشر لنقابة الصحفيين الفترة الأخيرة لا سيما في ظل جائحة كورونا، مشيرًا إلى أن دعم الدولة المادي تضاعف العام الماضي عن أي عام مضى.
علاج أحمد عبد المعطي حجازي
وأشار إلي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أصدر توجيهاته بعلاج الشاعر والكاتب أحمد عبد المعطي حجازي فور علمه بمروره بوعكة صحية.
إعانة البطالة والتأمينات
وأوضح أن النقابة تقدم إعانات بطالة للزملاء الصحفيين، مؤكدًا أنه يعد بتقديم كل التسهيلات الممكنة للتأمين الاجتماعي على الصحفيين المفصولين والذين أغلقت صحفهم التي كانوا يعملون فيها.
حرية الرأي والتعبير
وأشار إلى أن الدستور المصري أكد على حرية الرأي والتعبير وعدم حبس الصحفيين إلا في قضايا تخص الفتنة والإرهاب، موضحًا أنه سيظل هناك نزاع أو خلاف بين من يرغبون في مزيد من الحرية وبين من يرون أن الحرية ترف.
الحرية المسئولة
وأكمل: "الحرية المسئولة ضرورية وهي حياة الصحفيين وبعض الزملاء موجودون داخل السجون ومحبوسون احتياطيًا على ذمة قضايا أخرى وممارسة أعمال منافية للقانون ونشر أخبار كاذبة، وتم الإفراج عن بعض الصحفيين المحبوسين احتياطيًا الفترة الأخيرة".
وقال ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، والمرشح لمقعد نقيب الصحفيين لدورة ثانية، بانتخابات التجديد النصفي: إن الجمعية العمومية للنقابة دائمًا حاضرة لتناقش قضاياها، وتختار ممثليها في مجلس النقابة.
وكان ضياء رشوان، المرشح لمقعد نقيب الصحفيين، أكد فى تصريحات سابقة أن مجلس النقابة سيعرض على الجمعية العمومية مجموعة من مشروعات القرارات التي أرسلها الزملاء للمجلس، مؤكدًا أن هذه الانتخابات تأتي في وقت صعب بالنسبة لما تمر به المهنة والنقابة.
وأشار "رشوان" إلى أن اللجنة المشرفة على الانتخابات خاطبت مجلس الوزراء ووزارة الداخلية، لغلق شارع عبدالخالق ثروت أمام النقابة، بداية من تقطاع شارع رمسيس، انتهاءً بتقاطع شارع شمبليون، وإقامة سرادق للتصويت واللجان، واعتباره جزءًا من حرم النقابة، وذلك لتخفيف العبء على مبنى النقابة في هذا التوقيت، الذي يشارك فيه آلاف الزملاء.
ووجه رسالة إلى أعضاء الجمعية العمومية قائلا: "أثق في قدرتكم على الاختيار، وحفظكم الله جميعًا، حافظوا على بعضكم البعض".
ودعا "رشوان" الصحفيين أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، لتطبيق الإجراءات الاحترازية خلال المشاركة بالجمعية العمومية، والحرص على ارتداء الكمامة، والتباعد الاجتماعي، وتطهير الأيدي، وغير ذلك؛ حفاظًا على أرواح بعضنا البعض، متمنيًا أن تنتهي فعاليات الانتخابات، وسط حفاظ تام على صحة الزملاء، ودون خسائر في الأرواح.
وكان الكاتب الصحفي خالد ميري وكيل نقابة الصحفيين، ورئيس اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي، أعلن عن تأجيل الجمعية العمومية للنقابة، حتى يوم 19 مارس الجاري، على أن يكتمل النصاب القانوني بعد أسبوعين، بحضور 25% + 1.
وقال "ميري": إن أعضاء الجمعية العمومية المقيدين بجدول المشتغلين، ممن لهم حق التصويت، يبلغ 8 آلاف و861 زميلًا.
مشروع العلاج
وأضاف خلال حديثه ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر": اجتهدت من أجل إيصال الحقوق للزملاء الصحفيين علي قدر الإمكان وهناك مشروع للعلاج يشمل 27 ألف شخص يمثلون أسر الصحفيين سيتم استكماله الفترة المقبلة".
علاج المصابين بكورونا
وتابع: "النقابة نجحت في علاج الغالبية الساحقة من الصحفيين المصابين بكورونا وأفراد من أسرهم"، لافتًا إلى أن تكلفة علاج الصحفيين المصابين بكورونا وصلت إلى 27 مليون جنيه بعجز 17 مليون جنيه.
دعم الدولة
ووجه "رشوان" الشكر للدولة بفضل دعمها المباشر لنقابة الصحفيين الفترة الأخيرة لا سيما في ظل جائحة كورونا، مشيرًا إلى أن دعم الدولة المادي تضاعف العام الماضي عن أي عام مضى.
علاج أحمد عبد المعطي حجازي
وأشار إلي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أصدر توجيهاته بعلاج الشاعر والكاتب أحمد عبد المعطي حجازي فور علمه بمروره بوعكة صحية.
إعانة البطالة والتأمينات
وأوضح أن النقابة تقدم إعانات بطالة للزملاء الصحفيين، مؤكدًا أنه يعد بتقديم كل التسهيلات الممكنة للتأمين الاجتماعي على الصحفيين المفصولين والذين أغلقت صحفهم التي كانوا يعملون فيها.
حرية الرأي والتعبير
وأشار إلى أن الدستور المصري أكد على حرية الرأي والتعبير وعدم حبس الصحفيين إلا في قضايا تخص الفتنة والإرهاب، موضحًا أنه سيظل هناك نزاع أو خلاف بين من يرغبون في مزيد من الحرية وبين من يرون أن الحرية ترف.
الحرية المسئولة
وأكمل: "الحرية المسئولة ضرورية وهي حياة الصحفيين وبعض الزملاء موجودون داخل السجون ومحبوسون احتياطيًا على ذمة قضايا أخرى وممارسة أعمال منافية للقانون ونشر أخبار كاذبة، وتم الإفراج عن بعض الصحفيين المحبوسين احتياطيًا الفترة الأخيرة".
وقال ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، والمرشح لمقعد نقيب الصحفيين لدورة ثانية، بانتخابات التجديد النصفي: إن الجمعية العمومية للنقابة دائمًا حاضرة لتناقش قضاياها، وتختار ممثليها في مجلس النقابة.
وكان ضياء رشوان، المرشح لمقعد نقيب الصحفيين، أكد فى تصريحات سابقة أن مجلس النقابة سيعرض على الجمعية العمومية مجموعة من مشروعات القرارات التي أرسلها الزملاء للمجلس، مؤكدًا أن هذه الانتخابات تأتي في وقت صعب بالنسبة لما تمر به المهنة والنقابة.
وأشار "رشوان" إلى أن اللجنة المشرفة على الانتخابات خاطبت مجلس الوزراء ووزارة الداخلية، لغلق شارع عبدالخالق ثروت أمام النقابة، بداية من تقطاع شارع رمسيس، انتهاءً بتقاطع شارع شمبليون، وإقامة سرادق للتصويت واللجان، واعتباره جزءًا من حرم النقابة، وذلك لتخفيف العبء على مبنى النقابة في هذا التوقيت، الذي يشارك فيه آلاف الزملاء.
ووجه رسالة إلى أعضاء الجمعية العمومية قائلا: "أثق في قدرتكم على الاختيار، وحفظكم الله جميعًا، حافظوا على بعضكم البعض".
ودعا "رشوان" الصحفيين أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، لتطبيق الإجراءات الاحترازية خلال المشاركة بالجمعية العمومية، والحرص على ارتداء الكمامة، والتباعد الاجتماعي، وتطهير الأيدي، وغير ذلك؛ حفاظًا على أرواح بعضنا البعض، متمنيًا أن تنتهي فعاليات الانتخابات، وسط حفاظ تام على صحة الزملاء، ودون خسائر في الأرواح.
وكان الكاتب الصحفي خالد ميري وكيل نقابة الصحفيين، ورئيس اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي، أعلن عن تأجيل الجمعية العمومية للنقابة، حتى يوم 19 مارس الجاري، على أن يكتمل النصاب القانوني بعد أسبوعين، بحضور 25% + 1.
وقال "ميري": إن أعضاء الجمعية العمومية المقيدين بجدول المشتغلين، ممن لهم حق التصويت، يبلغ 8 آلاف و861 زميلًا.