شاهد عيان يفجر مفاجأة في واقعة سيدة السلام
كان شارع السابع والعشرين المتفرع من العرب دائرة قسم شرطة السلام أول، علي موعد مع جريمة هزت أرجاء مواقع التواصل الاجتماعي، إذ سقطت سيدة السلام من الطابق السادس في أحد العقارات مما أسفر عن مصرعها وتم توجيه الاتهام إلى 3 أشخاص.
سيدة السلام
محرر فيتو انتقل إلى مكان الواقعة، وقال أحد شهود العيان ان الواقعة كانت يوم الأربعاء الماضي حوالي الساعة الحادية عشرة مساءً، مضيفا أن الضحية كان يتردد عليها من وقت لآخر أشخاص في أوقات متأخرة كالتي حدثت بها تلك الجريمة.
ليس بائع أنابيب
وتابع شاهد عيان، أن الضحية كانت تعمل ممرضة في إحدى المستشفيات الخاصة، ويوم الواقعة كان معها سائق وليس "بتاع أنابيب" كما تردد وصعدا معا لشقتها في الطابق السادس في وقت متأخر، الأمر الذي أثار ريبة حارس العقار ما جعله يستدعي صاحب العقار.
صعد حارس العقار وصاحبه للشقة، وظلا يطرقان الباب بقوة حتي فتحت "أم يوسف" -كما كان يناديها جيرانها- وكانت ترتدي "تيرينج" الأمر الذي أكد شكوك الحارس وصاحب العقار.
واقعة السلام
وقال أبو محمد لديه محل حديد وبويات أسفل العقار، إن حارس العقار والمتهم بإلقاء الضحية تربطهما علاقة قرابة قوية، وإنه لم يكن موجودا معهم في الشقة وقت إلقاء الضحية بنفسها من الطابق السادس، وإنما شاهدها وهي تلقي بنفسها، مضيفا، أنه يستبعد فكرة ضغط صاحب العقار والحارس عليها لتلقي بنفسها كما تردد علي لسان أحد أقاربها.
وتابع "أبو محمد": المجني عليها كان لديها ثلاثة أطفال لم نرهم ولم نسمع بهم من قبل إلا من أقاربها ولم يتردد عليها أحد من اقاربها خلال فترة سكنها معهم بالمنطقة والتي استمرت لـ ٩ شهور تقريبا، لكن كنا نشاهد كل فترة أشخاصا غرباء يصعدون معها لشقتها في أوقات متأخرة، الأمر الذي أثار الشكوك حول سوء اخلاقها.
واستطرد حديثه: أحد أقاربها ادعى أن المتهم "بياع أنابيب" لكن عندما جاءت المباحث أخذت منه مفتاح الميكروباص الخاص به وبعدها بيومين جم أخدوه من تحت العمارة"، مضيفا أن الضحية شاهدها تصعد للعقار بملابس أخرى غير التي ألقت بنفسها بها "كانت لابسة ترينج".
بائع الأنابيب
أوضح "يوسف" شقيق الضحية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر": "شقيقتي كانت تسكن في منطقة لم يدخلها الغاز الطبيعي بعد، وكانت في حاجة إلى أسطوانة بوتاجاز لذلك تواصلت هاتفيًا بأحد الأشخاص من بائعي الأنابيب لطلب أنبوبة وأخبرها بأنه لن يكون متاحًا إلا في الـ11 مساء".
وأضاف: "خلال تركيب أسطوانة البوتاجاز لم تغلق أختي باب الشقة والباب لم يتم كسره أو اقتحامه والشخص بائع الأنابيب كان خارجًا من شقتها بشكل طبيعي حتى انهالوا عليه وعلى شقيقتي بالضرب والاعتداء وعددهم كان أكثر من 3".
وأكد: "بائع الأنابيب ليس صديق أختي وكان قادمًا لتغيير أنبوبة البوتاجاز، وتعرض هو وشقيقتي قبل موتها لضرب مبرح للغاية".
وأكمل: "بتاع الأنابيب قال في التحقيقات إن المتهمين قالوا لها اقلعي علشان نصورك"، معقبًا: "حسبي الله ونعم الوكيل في كل من أشار بأصابع الاتهام إلى أختي بالزنا".
واستطرد: "المتهمين عملوا كدا مع أختي علشان ياخدوا منها الشقة وأصيبت إصابات بالغة وربنا ما يوريها لأي حد بعد ما شفت الجثة في المشرحة".
هل انتحرت ضحية السلام؟
وتابع: "أختي سمينة ولا تستطيع أن تلقي بنفسها من باب البلكونة وكانت بتشتغل في عيادة نساء وتوليد وهي ليست طبيبة"، مؤكدًا: "أستبعد احتمالية انتحارها".
وأشار إلى أن شقيقته المتوفاة كانت متزوجة ولديها 3 أطفال يترددون عليها كثيرًا ولكنهم لا يقيمون معها بالشقة.
سيدة السلام
محرر فيتو انتقل إلى مكان الواقعة، وقال أحد شهود العيان ان الواقعة كانت يوم الأربعاء الماضي حوالي الساعة الحادية عشرة مساءً، مضيفا أن الضحية كان يتردد عليها من وقت لآخر أشخاص في أوقات متأخرة كالتي حدثت بها تلك الجريمة.
ليس بائع أنابيب
وتابع شاهد عيان، أن الضحية كانت تعمل ممرضة في إحدى المستشفيات الخاصة، ويوم الواقعة كان معها سائق وليس "بتاع أنابيب" كما تردد وصعدا معا لشقتها في الطابق السادس في وقت متأخر، الأمر الذي أثار ريبة حارس العقار ما جعله يستدعي صاحب العقار.
صعد حارس العقار وصاحبه للشقة، وظلا يطرقان الباب بقوة حتي فتحت "أم يوسف" -كما كان يناديها جيرانها- وكانت ترتدي "تيرينج" الأمر الذي أكد شكوك الحارس وصاحب العقار.
واقعة السلام
وقال أبو محمد لديه محل حديد وبويات أسفل العقار، إن حارس العقار والمتهم بإلقاء الضحية تربطهما علاقة قرابة قوية، وإنه لم يكن موجودا معهم في الشقة وقت إلقاء الضحية بنفسها من الطابق السادس، وإنما شاهدها وهي تلقي بنفسها، مضيفا، أنه يستبعد فكرة ضغط صاحب العقار والحارس عليها لتلقي بنفسها كما تردد علي لسان أحد أقاربها.
وتابع "أبو محمد": المجني عليها كان لديها ثلاثة أطفال لم نرهم ولم نسمع بهم من قبل إلا من أقاربها ولم يتردد عليها أحد من اقاربها خلال فترة سكنها معهم بالمنطقة والتي استمرت لـ ٩ شهور تقريبا، لكن كنا نشاهد كل فترة أشخاصا غرباء يصعدون معها لشقتها في أوقات متأخرة، الأمر الذي أثار الشكوك حول سوء اخلاقها.
واستطرد حديثه: أحد أقاربها ادعى أن المتهم "بياع أنابيب" لكن عندما جاءت المباحث أخذت منه مفتاح الميكروباص الخاص به وبعدها بيومين جم أخدوه من تحت العمارة"، مضيفا أن الضحية شاهدها تصعد للعقار بملابس أخرى غير التي ألقت بنفسها بها "كانت لابسة ترينج".
بائع الأنابيب
أوضح "يوسف" شقيق الضحية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر": "شقيقتي كانت تسكن في منطقة لم يدخلها الغاز الطبيعي بعد، وكانت في حاجة إلى أسطوانة بوتاجاز لذلك تواصلت هاتفيًا بأحد الأشخاص من بائعي الأنابيب لطلب أنبوبة وأخبرها بأنه لن يكون متاحًا إلا في الـ11 مساء".
وأضاف: "خلال تركيب أسطوانة البوتاجاز لم تغلق أختي باب الشقة والباب لم يتم كسره أو اقتحامه والشخص بائع الأنابيب كان خارجًا من شقتها بشكل طبيعي حتى انهالوا عليه وعلى شقيقتي بالضرب والاعتداء وعددهم كان أكثر من 3".
وأكد: "بائع الأنابيب ليس صديق أختي وكان قادمًا لتغيير أنبوبة البوتاجاز، وتعرض هو وشقيقتي قبل موتها لضرب مبرح للغاية".
وأكمل: "بتاع الأنابيب قال في التحقيقات إن المتهمين قالوا لها اقلعي علشان نصورك"، معقبًا: "حسبي الله ونعم الوكيل في كل من أشار بأصابع الاتهام إلى أختي بالزنا".
واستطرد: "المتهمين عملوا كدا مع أختي علشان ياخدوا منها الشقة وأصيبت إصابات بالغة وربنا ما يوريها لأي حد بعد ما شفت الجثة في المشرحة".
هل انتحرت ضحية السلام؟
وتابع: "أختي سمينة ولا تستطيع أن تلقي بنفسها من باب البلكونة وكانت بتشتغل في عيادة نساء وتوليد وهي ليست طبيبة"، مؤكدًا: "أستبعد احتمالية انتحارها".
وأشار إلى أن شقيقته المتوفاة كانت متزوجة ولديها 3 أطفال يترددون عليها كثيرًا ولكنهم لا يقيمون معها بالشقة.