صورة نادرة لها.. نوال السعداوي: جريمتي الكبرى أنني امرأة حرة
أثارت الكاتبة نوال السعداوي الجدل بآرائها عن المرأة، حيث قالت: إن جريمتها الكبرى أنها امرأة حرة جاءت في زمن لا يريدون فيه إلا الجواري والعبيد، ونشرت صورة نادرة لها في عمر العشرينات.
وكتبت نوال السعداوي عبر حسابها على الفيس بوك "جريمتي الكبرى.. أنني امرأة حرّة في زمن لا يريدون فيه إلا الجواري والعبيد، ولدت بعقل يفكر في زمن يحاولون فيه إلغاء العقل. #نوال_السعداوي"
كاتبة مثيرة
يذكر أن رأي الكاتبة نوال السعداوي لم يكن الأول في سلسلة كتاباتها لا مثيرة للجدل، وتُعد السعداوي واحدة من أكثر الكاتبات المثيرات للجدل، حيث تثير آرائها جدلًا وخلافًا كبيرًا في الأوساط الثقافية العربية، الأمر الذي يعرضها لمضايقات قد تصل إلى تقديم بلاغات إلى النائب العام بتهمة ازدراء الأديان.
كما أثارت آراؤها الكثير من الجدل خاصة في موضوعات (الختان، الذي اعتبرته أمرا خاطئا، والزواج المثلي بأنه ليس محرما، والحجاب والنقاب ضد الأخلاق ورمزين للقمع واضطهاد المرأة، وأنها مع تقنين الحكومة أوضاع الدعارة، وجعلها تحت إشراف مباشر منها، بالإضافة إلى آرائها في أن تعدد الزوجات)
كما قالت إن ذلك يخلق نوعًا من الكراهية بين الأطفال والزوجات ويزيد الجرائم، وغير موجود فى القرآن، وأن الزواج “عبودية” وعقد احتكار للنساء، وختان الذكور لا يقل خطورة عن ختان المرأة، وأن المثلية الجنسية حرية شخصية والمجتمع والدين لا دخل لهما.
يذكر أن نوال السعداوي ولدت في 27 أكتوبر عام 1931، ومتخصصة طبيبة أمراض صدرية وطبيبة أمراض نفسية، وهي كاتبة وروائية مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص، وكتبت العديد من الكتب عن المرأة في الإسلام، أشتهرت بمحاربتها لظاهرة الختان.
مؤسسة جمعية المرأة
كما أسست نوال السعداوي جمعية تضامن المرأة العربية عام 1982، كما ساعدت في تأسيس المؤسسة العربية لحقوق الإنسان.
وحصلت نوال علي ثلاث درجات فخرية من ثلاث قارات، ففي عام 2004 حصلت على جائزة الشمال والجنوب من مجلس أوروبا، وفي عام 2005 فازت بجائزة إينانا الدولية من بلجيكا، وفي عام 2012 فازت بجائزة شون ماكبرايد للسلام من المكتب الدولي للسلام في سويسرا.
وكتبت نوال السعداوي عبر حسابها على الفيس بوك "جريمتي الكبرى.. أنني امرأة حرّة في زمن لا يريدون فيه إلا الجواري والعبيد، ولدت بعقل يفكر في زمن يحاولون فيه إلغاء العقل. #نوال_السعداوي"
كاتبة مثيرة
يذكر أن رأي الكاتبة نوال السعداوي لم يكن الأول في سلسلة كتاباتها لا مثيرة للجدل، وتُعد السعداوي واحدة من أكثر الكاتبات المثيرات للجدل، حيث تثير آرائها جدلًا وخلافًا كبيرًا في الأوساط الثقافية العربية، الأمر الذي يعرضها لمضايقات قد تصل إلى تقديم بلاغات إلى النائب العام بتهمة ازدراء الأديان.
كما أثارت آراؤها الكثير من الجدل خاصة في موضوعات (الختان، الذي اعتبرته أمرا خاطئا، والزواج المثلي بأنه ليس محرما، والحجاب والنقاب ضد الأخلاق ورمزين للقمع واضطهاد المرأة، وأنها مع تقنين الحكومة أوضاع الدعارة، وجعلها تحت إشراف مباشر منها، بالإضافة إلى آرائها في أن تعدد الزوجات)
كما قالت إن ذلك يخلق نوعًا من الكراهية بين الأطفال والزوجات ويزيد الجرائم، وغير موجود فى القرآن، وأن الزواج “عبودية” وعقد احتكار للنساء، وختان الذكور لا يقل خطورة عن ختان المرأة، وأن المثلية الجنسية حرية شخصية والمجتمع والدين لا دخل لهما.
يذكر أن نوال السعداوي ولدت في 27 أكتوبر عام 1931، ومتخصصة طبيبة أمراض صدرية وطبيبة أمراض نفسية، وهي كاتبة وروائية مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص، وكتبت العديد من الكتب عن المرأة في الإسلام، أشتهرت بمحاربتها لظاهرة الختان.
مؤسسة جمعية المرأة
كما أسست نوال السعداوي جمعية تضامن المرأة العربية عام 1982، كما ساعدت في تأسيس المؤسسة العربية لحقوق الإنسان.
وحصلت نوال علي ثلاث درجات فخرية من ثلاث قارات، ففي عام 2004 حصلت على جائزة الشمال والجنوب من مجلس أوروبا، وفي عام 2005 فازت بجائزة إينانا الدولية من بلجيكا، وفي عام 2012 فازت بجائزة شون ماكبرايد للسلام من المكتب الدولي للسلام في سويسرا.