الجنوط الرياضية.. مظهر أنيق وجذاب مقابل استهلاك أعلى للبنزين
تعتبر عجلات السيارة أو
الجنوط من المكونات المهمة للسيارة، وتختلف الجنوط من حيث الشكل والحجم بصورة
كبيرة حسب طراز وموديل السيارة، ويلجأ البعض إلى تغيير الجنط العادي بآخر رياضي الأكبر
حجماً، لإكساب السيارة مظهر أنيق وجذاب ورياضي فضلاً من تعزيز الثبات أثناء القيادة بسرعة عالية والمنحنيات.
وبدأ استخدام جنوط الحديد للسيارات لأول مرة في 1895 بعد أن كان الاعتماد على استخدام العجلات الخشبية، وكانت البداية الحقيقية لها في نهاية القرن الثامن عشر على يد أندريه ميشلان الذي أسس لاحقًا شركة ميشلان للإطارات والتي لا تزال قائمة إلى اليوم الحالي.
الجنوط الحديدية هي القياسية في غالبية السيارات الجديدة إلى وقت قريب، إلى أن بدأ استخدام العجلات الألمنيوم تدريجيًا من قبل الشركات المصنعة للسيارات وانتشرت مع الوقت لتميزها وخفة وزنها عن العجلات الحديد.
وللجنوط الرياضية أنواع وأشكال متنوعة بأسعار متفاوتة بخلاف الجنوط العادية المألوفة, ويمثل الفرق بينهما، هو أن الجنط العادي غالباً ما يكون مصنوع من الحديد، بينما الجنط الاسبور مصنوع من خليط من المعادن كالنيكل أو الألمونيوم وعدة معادن أخرى قوية.
وتمتلك العجلات الألومنيوم العديد من المزايا ومنها:
1-خفيفة الوزن مما يساعد السيارة على تقديم أداء أعلى في السير على جميع الطرق.
2-توفر الوقود.
3-تحافظ على أنظمة التعليق في السيارة.
ويعيب الجنوط الألومنيوم
سهولة تلفها "اعوجاجها" في حالة مواجهة حفر وعيوب الطرق، سهلة الخدش، ومن الصعوبة إصلاحها.
وينصح الخبراء، بضرورة التأكد من ملائمة الجنط الرياضي الجديد لمواصفات السيارة، قبل تغيير الجنط العادي وذلك لأن عند زيادة حجم العجلات تعرض سطح الإطارات الاحتكاك بالأرض، مما يحتاج جهد مضاعف من محرك السيارة للتحرك، الأمر الذي يرفع بدوره استهلاك الوقود في السيارة.
بينما كلما صغر حجم العجلات زاد سمك الإطارات، وهو ما يسبب راحة أكثر للركاب، كما يساعد في تخفيض ضوضاء الاحتكاك بالطريق.
ولكن على الرغم من وجود الكثير من المزايا الكبيرة للسيارة من تركيب الجنط الاسبور، يقابلها العديد من الأضرار قد تصيب السيارة، وذلك بسبب تركيب هذه الجنوط الأكبر حجماً.
أضرار الجنط الرياضي الأكبر حجماً:
1-يجعل وزن السيارة يكون أكبر.
2-جعل المحرك يعاني من جهد أكبر ويؤدي إلى تقليل العمر الإفتراضي.
3-استهلاك أعلي للوقود.
4-يجهد الفتيس وذلك بجعله يبذل جهدًا أكبر في عملية الجر الأمامي.
5-تعرض الكبالن الموجودة في السيارة للتلف.
6-تقليل العمر الافتراضي لعفشه السيارة كالمساعدين والمقصات.
7-زيادة الإحساس بالمطبات، والتأثيرات الخارجية في السيارة.
8-شعور السائق بالإحتكاك بين الإطارات وجسم السيارة.
كما يحذر خبراء السيارات من تعديل الجنوط عن طريق الفلانشات، وهي طريقة يقوم بها البعض لتغيير أبعاد الإطار بما لا يتوافق مع ثبات السيارة على الطريق، وهو الأمر الذي يعرض حياة الركاب للخطر.
كما تحتوي جميع الجنوط العادية والرياضية على وجود ثقوب وفراغات لأغراض أساسية منها:
1-ارتكاز الثقل على المحور مما يعزز الثبات علي السرعات العالية.
2-توزيع وزن السيارة بالتساوي جنبًا إلى جنب مع الحد الأدنى من وزن الجنط.
3-المحافظة علي ثبات السيارة .
4-وزن الجنط الخفيف يجعل السيارة تسير بسلاسة أكثر.
5-الحفاظ على الثبات في المنعطفات.
6-دخول الهواء المناسب للطنابير مما يخفض من درجة حراراتها.
7-يعزز من أداء السيارة أثناء المناورات.
وبدأ استخدام جنوط الحديد للسيارات لأول مرة في 1895 بعد أن كان الاعتماد على استخدام العجلات الخشبية، وكانت البداية الحقيقية لها في نهاية القرن الثامن عشر على يد أندريه ميشلان الذي أسس لاحقًا شركة ميشلان للإطارات والتي لا تزال قائمة إلى اليوم الحالي.
الجنوط الحديدية هي القياسية في غالبية السيارات الجديدة إلى وقت قريب، إلى أن بدأ استخدام العجلات الألمنيوم تدريجيًا من قبل الشركات المصنعة للسيارات وانتشرت مع الوقت لتميزها وخفة وزنها عن العجلات الحديد.
وللجنوط الرياضية أنواع وأشكال متنوعة بأسعار متفاوتة بخلاف الجنوط العادية المألوفة, ويمثل الفرق بينهما، هو أن الجنط العادي غالباً ما يكون مصنوع من الحديد، بينما الجنط الاسبور مصنوع من خليط من المعادن كالنيكل أو الألمونيوم وعدة معادن أخرى قوية.
وتمتلك العجلات الألومنيوم العديد من المزايا ومنها:
1-خفيفة الوزن مما يساعد السيارة على تقديم أداء أعلى في السير على جميع الطرق.
2-توفر الوقود.
3-تحافظ على أنظمة التعليق في السيارة.
ويعيب الجنوط الألومنيوم
سهولة تلفها "اعوجاجها" في حالة مواجهة حفر وعيوب الطرق، سهلة الخدش، ومن الصعوبة إصلاحها.
وينصح الخبراء، بضرورة التأكد من ملائمة الجنط الرياضي الجديد لمواصفات السيارة، قبل تغيير الجنط العادي وذلك لأن عند زيادة حجم العجلات تعرض سطح الإطارات الاحتكاك بالأرض، مما يحتاج جهد مضاعف من محرك السيارة للتحرك، الأمر الذي يرفع بدوره استهلاك الوقود في السيارة.
بينما كلما صغر حجم العجلات زاد سمك الإطارات، وهو ما يسبب راحة أكثر للركاب، كما يساعد في تخفيض ضوضاء الاحتكاك بالطريق.
ولكن على الرغم من وجود الكثير من المزايا الكبيرة للسيارة من تركيب الجنط الاسبور، يقابلها العديد من الأضرار قد تصيب السيارة، وذلك بسبب تركيب هذه الجنوط الأكبر حجماً.
أضرار الجنط الرياضي الأكبر حجماً:
1-يجعل وزن السيارة يكون أكبر.
2-جعل المحرك يعاني من جهد أكبر ويؤدي إلى تقليل العمر الإفتراضي.
3-استهلاك أعلي للوقود.
4-يجهد الفتيس وذلك بجعله يبذل جهدًا أكبر في عملية الجر الأمامي.
5-تعرض الكبالن الموجودة في السيارة للتلف.
6-تقليل العمر الافتراضي لعفشه السيارة كالمساعدين والمقصات.
7-زيادة الإحساس بالمطبات، والتأثيرات الخارجية في السيارة.
8-شعور السائق بالإحتكاك بين الإطارات وجسم السيارة.
كما يحذر خبراء السيارات من تعديل الجنوط عن طريق الفلانشات، وهي طريقة يقوم بها البعض لتغيير أبعاد الإطار بما لا يتوافق مع ثبات السيارة على الطريق، وهو الأمر الذي يعرض حياة الركاب للخطر.
كما تحتوي جميع الجنوط العادية والرياضية على وجود ثقوب وفراغات لأغراض أساسية منها:
1-ارتكاز الثقل على المحور مما يعزز الثبات علي السرعات العالية.
2-توزيع وزن السيارة بالتساوي جنبًا إلى جنب مع الحد الأدنى من وزن الجنط.
3-المحافظة علي ثبات السيارة .
4-وزن الجنط الخفيف يجعل السيارة تسير بسلاسة أكثر.
5-الحفاظ على الثبات في المنعطفات.
6-دخول الهواء المناسب للطنابير مما يخفض من درجة حراراتها.
7-يعزز من أداء السيارة أثناء المناورات.