أخبار ماسبيرو.. عرض حلقة لـ يوسف السباعي في ضيافة ملك إسماعيل اليوم
تضمنت أخبار ماسبيرو، تعديل قناة ماسبيرو زمان خريطتها اليوم وبث حلقة من برنامج دائرة الضوء تقديم الإعلامية الكبيرة الراحلة ملك إسماعيل تدير فيها حوارا مع الراحل يوسف السباعي، وذلك في تمام الثامنة مساءً.
ورصدت أخبار ماسبيرو، بث الحلقة بناءً على تعليمات أسامة البهنسي رئيس قطاع القنوات المتخصصة، وذلك تكريما الراحلة المذيعة ملك إسماعيل التي تم مواراة جسدها الثرى اليوم عقب إصابتها بفيروس كورونا المستجد .
وفي سياق متصل وبالتواريخ تنتمي ملك للجيل الأول الذين أسسوا التلفزيون المصري، وهي شريك أساسي في عصر ازدهاره الذي تخطى حدود المحروسة وأصبح مثله مثل أي شبكة قنوات عالمية، يتابعها الجميع بشغف وينتظر الجديد هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى أدركت الدولة أهميته فبات أقوى أسلحة القوة الناعمة في عصر التطاحن العالمي.
الحديث عن الإعلامية القديرة "ملك إسماعيل" التي رحلت منذ ساعات إثر إصابتها بفيروس كورونا لا يتعلق بكونها التحقت بالتلفزيون المصري وهي لم تتخرج من كلية الآداب بعد، لكن الحديث يتعلق بما فعلته تلك السيدة التي كرهت الجلوس في "استوديوهات ماسبيرو" لتنتقل الكاميرا إلى الشارع تنقل نبضه وتسمع شكواه وتخوض المعركة تلو الأخرى في برامجها التي رغم تعددها ظل مضمونها واحد، المواطن المصري أولًا وأخيرًا.
تحاليل المخدرات رغم أن البعض يظن أن تحليل المخدرات لسائقي النقل أمر جديد، لكن هذا ليس حقيقي وفي حلقة ببرنامجها " سلوكيات" ناقشت الإعلامية الراحلة هذا الأمر مع السائقين مستمعة لشكواهم وناقلة إليهم شكوى المواطنين أيضًا.
سرقة المساكن الشعبية
قضية سرقة المساكن الشعبية إحدى القضايا التي فجّرتها الاعلامية الراحل بحلقة ببرنامجها " سلوكيات" تحدثت فيه مع ضحايا اللصوص وأسباب السرقة ناقلة وقائع من داخل أقسام الشرطة.
أما الأحياء ومشاكلها فهو أمر كان حاضر طوال الوقت في برامج "ملك اسماعيل" سواء في "دائرة الضوء" أو " سلوكيات" واستطاعت من خلال تسليط الضوء على تلك المشاكل حل الكثير وتيسير حياة مواطنين بعد أن أوصلت صوتهم للمسئولين.
ورصدت أخبار ماسبيرو، بث الحلقة بناءً على تعليمات أسامة البهنسي رئيس قطاع القنوات المتخصصة، وذلك تكريما الراحلة المذيعة ملك إسماعيل التي تم مواراة جسدها الثرى اليوم عقب إصابتها بفيروس كورونا المستجد .
وفي سياق متصل وبالتواريخ تنتمي ملك للجيل الأول الذين أسسوا التلفزيون المصري، وهي شريك أساسي في عصر ازدهاره الذي تخطى حدود المحروسة وأصبح مثله مثل أي شبكة قنوات عالمية، يتابعها الجميع بشغف وينتظر الجديد هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى أدركت الدولة أهميته فبات أقوى أسلحة القوة الناعمة في عصر التطاحن العالمي.
الحديث عن الإعلامية القديرة "ملك إسماعيل" التي رحلت منذ ساعات إثر إصابتها بفيروس كورونا لا يتعلق بكونها التحقت بالتلفزيون المصري وهي لم تتخرج من كلية الآداب بعد، لكن الحديث يتعلق بما فعلته تلك السيدة التي كرهت الجلوس في "استوديوهات ماسبيرو" لتنتقل الكاميرا إلى الشارع تنقل نبضه وتسمع شكواه وتخوض المعركة تلو الأخرى في برامجها التي رغم تعددها ظل مضمونها واحد، المواطن المصري أولًا وأخيرًا.
تحاليل المخدرات رغم أن البعض يظن أن تحليل المخدرات لسائقي النقل أمر جديد، لكن هذا ليس حقيقي وفي حلقة ببرنامجها " سلوكيات" ناقشت الإعلامية الراحلة هذا الأمر مع السائقين مستمعة لشكواهم وناقلة إليهم شكوى المواطنين أيضًا.
سرقة المساكن الشعبية
قضية سرقة المساكن الشعبية إحدى القضايا التي فجّرتها الاعلامية الراحل بحلقة ببرنامجها " سلوكيات" تحدثت فيه مع ضحايا اللصوص وأسباب السرقة ناقلة وقائع من داخل أقسام الشرطة.
أما الأحياء ومشاكلها فهو أمر كان حاضر طوال الوقت في برامج "ملك اسماعيل" سواء في "دائرة الضوء" أو " سلوكيات" واستطاعت من خلال تسليط الضوء على تلك المشاكل حل الكثير وتيسير حياة مواطنين بعد أن أوصلت صوتهم للمسئولين.
