للأزواج: 6 علامات تنذر بالخطر في العلاقة.. اكتشفوها
الحياة الزوجية
رحلة طويلة يسير فيها الزوجين، يواجهون خلالها الكثير من الضغوط والمشاكل،
المختلطة بالسعادة والود، ولابد من وجود أسس سليمة، حتى تظل هذه الرحلة تسير في
طريق خالي من المشاكل والخلافات التي قد تؤدي بالنهاية، ونجاح هذه الرحلة يتوقف
على الطريقة التي يتعامل بها كل طرف مع الآخر.
وتؤكد خبيرة العلاقات الإنسانية شيرين عاطف، أن هناك بعض العلامات التي تنذر ببداية النهاية المؤلمة بين الزوجين، وهو ما تستعرضه في السطور التالية؛ حتى يمكن لكل زوجين، أو على الأقل احدهما أن ينقذ العلاقة.
تغيير طريقة النقاش
عندما تختلف الطريقة التي تدار بها نقاشاتكما معا، ويتحدث كل طرف دائما من خلال كونه الضحية، وأن الطرف الآخر هو المذنب، فهذا مؤشر خطر يجعلك تتوقف لتعيد تقييم حياتكما الزوجية قبل فوات الآوان.
تجنب الشجارات
توقف الشجارات الزوجية تماما لا تعكس بالضرورة علاقة جيدة، فقد وجد الباحثون أن العروسين الذين نادرا ما يتعاركا هم أكثر سعادة من أولئك الذين يتجادلا كثيرا.
ولكن بعد مرور ثلاث سنوات، ينقلب الوضع للعكس، فأولئك الذين يتشاحنون كثيرا هم أكثر استقرارا من الأزواج الذين يتجنبون باستمرار الصراع والصدامات في علاقاتهم، فاختيار الصمت وتجنب المشاحنات والصراعات يجعل الشروخ والتصدعات تزيد في العلاقة، وغالبا ما تنتهي بالطلاق .
النظرات الفاترة
تعبيرات وجهك هي انعكاس لدرجة رضاك بزواجك، فتعابير الوجه مثل نظرات العين، وحركة الحاجبين وتكلف الابتسامة، كلها علامات تعكس شكل علاقتك الزوجية.
فإذا نظرت إلى أي زوجين لفترة طويلة، فيمكنك أن تلاحظ تعبيرات اللامبالاة، أو عدم تلاقي نظراتهما، إذن فالأمر ينذر بالخطر.
عدم توازن السلطة
إذا كان شريك واحد يتخذ جميع القرارات في الحياة الزوجية، مع عدم التوازن في السلطة والمسئوليات، فهذا ينذر بالخطر، فمناقشة الخيارات واتخاذ القرارات والخطط الاجتماعية معا، هي دلائل على وجود زواج متماسك .
7 أسباب وراء تهرب بعض الرجال من الزواج.. اكتشفيها
عدم التوافق
القيم المماثلة بين الشريكين، والاستمتاع بنفس أنواع الطعام أو أغلبها، واختيار الكتب معا، كلها أمور جيدة، تنبئ بعلاقة فيها كثير من التوافق.
وعندما تجد أن الزوجين، أو أحدهما، يشكو دائما بعدم التوافق فهذا يعني أنه ساخط عموما مع العلاقة الزوجية .
انهيار الصداقة بينهما
من العلامات الأكثر أهمية في أي علاقة ناجحة هو درجة الصداقة بين الشريكين، فالصداقة بين الزوجين تساعد في مواجهة صعاب ومشكلات الحياة، وهي أكثر أهمية من أي عامل آخر في الزواج.
وعندما تتكسر دعامات الصداقة بين الزوجين، من مصارحة، والشكوى له عند الشعور بالمعاناة من أي شيء، فهذا ينبيء بالخطر.
وتؤكد خبيرة العلاقات الإنسانية شيرين عاطف، أن هناك بعض العلامات التي تنذر ببداية النهاية المؤلمة بين الزوجين، وهو ما تستعرضه في السطور التالية؛ حتى يمكن لكل زوجين، أو على الأقل احدهما أن ينقذ العلاقة.
تغيير طريقة النقاش
عندما تختلف الطريقة التي تدار بها نقاشاتكما معا، ويتحدث كل طرف دائما من خلال كونه الضحية، وأن الطرف الآخر هو المذنب، فهذا مؤشر خطر يجعلك تتوقف لتعيد تقييم حياتكما الزوجية قبل فوات الآوان.
تجنب الشجارات
توقف الشجارات الزوجية تماما لا تعكس بالضرورة علاقة جيدة، فقد وجد الباحثون أن العروسين الذين نادرا ما يتعاركا هم أكثر سعادة من أولئك الذين يتجادلا كثيرا.
ولكن بعد مرور ثلاث سنوات، ينقلب الوضع للعكس، فأولئك الذين يتشاحنون كثيرا هم أكثر استقرارا من الأزواج الذين يتجنبون باستمرار الصراع والصدامات في علاقاتهم، فاختيار الصمت وتجنب المشاحنات والصراعات يجعل الشروخ والتصدعات تزيد في العلاقة، وغالبا ما تنتهي بالطلاق .
النظرات الفاترة
تعبيرات وجهك هي انعكاس لدرجة رضاك بزواجك، فتعابير الوجه مثل نظرات العين، وحركة الحاجبين وتكلف الابتسامة، كلها علامات تعكس شكل علاقتك الزوجية.
فإذا نظرت إلى أي زوجين لفترة طويلة، فيمكنك أن تلاحظ تعبيرات اللامبالاة، أو عدم تلاقي نظراتهما، إذن فالأمر ينذر بالخطر.
عدم توازن السلطة
إذا كان شريك واحد يتخذ جميع القرارات في الحياة الزوجية، مع عدم التوازن في السلطة والمسئوليات، فهذا ينذر بالخطر، فمناقشة الخيارات واتخاذ القرارات والخطط الاجتماعية معا، هي دلائل على وجود زواج متماسك .
7 أسباب وراء تهرب بعض الرجال من الزواج.. اكتشفيها
عدم التوافق
القيم المماثلة بين الشريكين، والاستمتاع بنفس أنواع الطعام أو أغلبها، واختيار الكتب معا، كلها أمور جيدة، تنبئ بعلاقة فيها كثير من التوافق.
وعندما تجد أن الزوجين، أو أحدهما، يشكو دائما بعدم التوافق فهذا يعني أنه ساخط عموما مع العلاقة الزوجية .
انهيار الصداقة بينهما
من العلامات الأكثر أهمية في أي علاقة ناجحة هو درجة الصداقة بين الشريكين، فالصداقة بين الزوجين تساعد في مواجهة صعاب ومشكلات الحياة، وهي أكثر أهمية من أي عامل آخر في الزواج.
وعندما تتكسر دعامات الصداقة بين الزوجين، من مصارحة، والشكوى له عند الشعور بالمعاناة من أي شيء، فهذا ينبيء بالخطر.