حلقات لا تنسى لـ"ملك إسماعيل".. الإعلامية الراحلة فجّرت قضية سرقة المساكن الشعبية.. وكشفت أسرار تعاطي سائقي النقل للمخدرات (فيديو)
بالتواريخ تنتمي للجيل الأول الذين أسسوا التلفزيون المصري، وبالوقائع هي شريك أساسي في عصر إزدهاره الذي تخطى حدود المحروسة وأصبح مثله مثل أي شبكة قنوات عالمية، يتابعها الجميع بشغف وينتظر الجديد هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى أدركت الدولة أهميته فبات أقوى أسلحة القوى الناعمة في عصر التطاحن العالمي.
الحديث عن الإعلامية القديرة "ملك إسماعيل" التي رحلت منذ ساعات إثر إصابتها بفيروس كورونا لا يتعلق بكونها التحقت بالتلفزيون المصري وهي لم تتخرج من كلية الآداب بعد، لكن الحديث يتعلق بما فعلته تلك السيدة التي كرهت الجلوس في "استوديوهات ماسبيرو" لتنتقل بالكاميرا إلى الشارع تنقل نبضه وتسمع شكواه وتخوض المعركة تلو الأخرى في برامجها التي رغم تعددها ظل مضمونها واحد، المواطن المصري أولًا واخيرًا.
بعض المقاطع التي نوردها في السطور التالية كافية أن توضح ذلك وتضع علامات في مسيرة إعلامية مشرفة.
تحاليل سائقي النقل
رغم أن البعض يظن أن تحاليل المخدرات لسائقي النقل أمر جديد، لكن هذا ليس حقيقي وفي حلقة ببرنامجها " سلوكيات" ناقشت الإعلامية الراحلة هذا الأمر مع السائقين مستمعة لشكواهم وناقلة إليهم شكوى المواطنين ايضًا.
سرقة المساكن الشعبية
قضية سرقة المساكن الشعبية إحدى القضايا التي فجّرتها الإعلامية الراحل بحلقة ببرنامجها " سلوكيات" تحدثت فيه مع ضحايا اللصوص وأسباب السرقة ناقلة وقائع من داخل أقسام الشرطة.
أما الأحياء ومشاكلها فهو أمر كان حاضر طوال الوقت في برامج "ملك اسماعيل" سواء في "دائرة الضوء" أو " سلوكيات" واستطاعت من خلال تسليط الضوء على تلك المشاكل حل الكثير وتيسير حياة مواطنين بعد أن أوصلت صوتهم للمسئولين.
أما شهر رمضان فكان حاضرًا ايضًا في مسيرة الإعلامية القديرة الراحلة بعد أن سجلت كثيرًا من الحلقات عن هذا الشهر الفضيل لتسجل حياة المصريين في تلك الفترة.
الحديث عن الإعلامية القديرة "ملك إسماعيل" التي رحلت منذ ساعات إثر إصابتها بفيروس كورونا لا يتعلق بكونها التحقت بالتلفزيون المصري وهي لم تتخرج من كلية الآداب بعد، لكن الحديث يتعلق بما فعلته تلك السيدة التي كرهت الجلوس في "استوديوهات ماسبيرو" لتنتقل بالكاميرا إلى الشارع تنقل نبضه وتسمع شكواه وتخوض المعركة تلو الأخرى في برامجها التي رغم تعددها ظل مضمونها واحد، المواطن المصري أولًا واخيرًا.
بعض المقاطع التي نوردها في السطور التالية كافية أن توضح ذلك وتضع علامات في مسيرة إعلامية مشرفة.
تحاليل سائقي النقل
رغم أن البعض يظن أن تحاليل المخدرات لسائقي النقل أمر جديد، لكن هذا ليس حقيقي وفي حلقة ببرنامجها " سلوكيات" ناقشت الإعلامية الراحلة هذا الأمر مع السائقين مستمعة لشكواهم وناقلة إليهم شكوى المواطنين ايضًا.
سرقة المساكن الشعبية
قضية سرقة المساكن الشعبية إحدى القضايا التي فجّرتها الإعلامية الراحل بحلقة ببرنامجها " سلوكيات" تحدثت فيه مع ضحايا اللصوص وأسباب السرقة ناقلة وقائع من داخل أقسام الشرطة.
أما الأحياء ومشاكلها فهو أمر كان حاضر طوال الوقت في برامج "ملك اسماعيل" سواء في "دائرة الضوء" أو " سلوكيات" واستطاعت من خلال تسليط الضوء على تلك المشاكل حل الكثير وتيسير حياة مواطنين بعد أن أوصلت صوتهم للمسئولين.
أما شهر رمضان فكان حاضرًا ايضًا في مسيرة الإعلامية القديرة الراحلة بعد أن سجلت كثيرًا من الحلقات عن هذا الشهر الفضيل لتسجل حياة المصريين في تلك الفترة.