تسجيل أعلى حصيلة يومية لكورونا بتركيا منذ بداية العام
أعلنت تركيا تسجيل 14941 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية في أعلى حصيلة يومية منذ مطلع العام.
وتأتي هذه الحصيلة بعد أقل من أسبوعين من إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تخفيف القيود التي كانت مفروضة لمواجهة الوباء.
وتضاعفت الحصيلة اليومية تقريبا مقارنة بالشهر الماضي، وهي زيادة قالت السلطات إن السبب فيها يرجع إلى طفرات الفيروس.
إعادة الفتح الجزئي
وأعلن أردوغان إعادة فتح المدارس والمقاهي والمطاعم بشكل جزئي الأسبوع الماضي، وخففت السلطات من قيود الإغلاق خلال عطلات نهاية الأسبوع بعد أن كان عدد الحالات الجديدة قد انخفض إلى أقل من عشرة آلاف يوميا.
وأظهرت بيانات وزارة الصحة التركية اليوم الجمعة وفاة 66 مصابا بالمرض خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، لترتفع بذلك حصيلة الوفيات إلى 29356.
حصيلة الإصابات
كما أظهرت البيانات أن حصيلة الإصابات في البلاد ارتفعت إلى مليونين و850 ألفا و930 إصابة بحلول اليوم الجمعة.
وقامت تركيا التي يبلغ عدد سكانها 83 مليون نسمة، بتطعيم نحو 10.87 مليون شخص منذ منتصف يناير، وتستهدف تطعيم 50 مليونا حتى الخريف المقبل.
إسكات المعارضة
يذكر أن قال المرصد الدولي لحقوق الإنسان، إن تركيا لم تعد دولة قانون منذ محاولة الانقلاب في 2016، مشيرا إلى أنها استغلت تلك المحاولة لإسكات المعارضة.
وأضاف المرصد الدولي، بأن سلطات تركيا خططت للسيطرة على القضاء قبل انقلاب 2016.
يشار إلى أن المرصد الدولى لحقوق الإنسان ومنظمات دولية وخبراء حقوقيون، كانوا قد أرسلوا في وقت سابق، خطاباً علنياً للحكومة التركية، للمطالبة بوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان الحالية التي ترتكبها أنقرة ضد العديد من المواطنين ومنهم أعضاء البرلمان التركي الذين تعرضوا للتهديد والاتهام بالإرهاب من قبل الشرطة التركية دون سند قانوني.
يذكر أن تظاهر آلاف النساء قرب ساحة تقسيم الرئيسية في مدينة إسطنبول التركية، احتجاجا على تقاعس السلطات في التحرك لمنع العنف ضد المرأة.
قتل النساء
ويأتي ذلك في بلد زاد فيه معدل قتل النساء في السنوات القليلة الماضية.
وتجمعت المحتجات في شارع رئيسي بعدما أغلقت الشرطة مداخل ساحة تقسيم في يوم المرأة العالمي.
ووقفت الشرطة النسائية متشابكات الأيدي في نهاية الشارع، مانعات دخول الساحة وخلفهن الأسيجة وقوات الأمن ومدافع المياه.
النساء قويات
وقالت ممرضة مشاركة في الاحتجاجات تدعى إيبيك دنيز وعمرها 36 عاما "النساء قويات للغاية وهم خائفون من ذلك. يجب أن يمنعوا القتلة وليس نحن".
وارتفع معدل قتل النساء إلى المثلين تقريبا بين 2011 و2019، وفقا لمجموعة تراقب قتل النساء التي قالت إن 51 امرأة قتلن منذ بداية 2021، وتوفي 26 أخريات في ظروف مثيرة للريبة.
وتأتي هذه الحصيلة بعد أقل من أسبوعين من إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تخفيف القيود التي كانت مفروضة لمواجهة الوباء.
وتضاعفت الحصيلة اليومية تقريبا مقارنة بالشهر الماضي، وهي زيادة قالت السلطات إن السبب فيها يرجع إلى طفرات الفيروس.
إعادة الفتح الجزئي
وأعلن أردوغان إعادة فتح المدارس والمقاهي والمطاعم بشكل جزئي الأسبوع الماضي، وخففت السلطات من قيود الإغلاق خلال عطلات نهاية الأسبوع بعد أن كان عدد الحالات الجديدة قد انخفض إلى أقل من عشرة آلاف يوميا.
وأظهرت بيانات وزارة الصحة التركية اليوم الجمعة وفاة 66 مصابا بالمرض خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، لترتفع بذلك حصيلة الوفيات إلى 29356.
حصيلة الإصابات
كما أظهرت البيانات أن حصيلة الإصابات في البلاد ارتفعت إلى مليونين و850 ألفا و930 إصابة بحلول اليوم الجمعة.
وقامت تركيا التي يبلغ عدد سكانها 83 مليون نسمة، بتطعيم نحو 10.87 مليون شخص منذ منتصف يناير، وتستهدف تطعيم 50 مليونا حتى الخريف المقبل.
إسكات المعارضة
يذكر أن قال المرصد الدولي لحقوق الإنسان، إن تركيا لم تعد دولة قانون منذ محاولة الانقلاب في 2016، مشيرا إلى أنها استغلت تلك المحاولة لإسكات المعارضة.
وأضاف المرصد الدولي، بأن سلطات تركيا خططت للسيطرة على القضاء قبل انقلاب 2016.
يشار إلى أن المرصد الدولى لحقوق الإنسان ومنظمات دولية وخبراء حقوقيون، كانوا قد أرسلوا في وقت سابق، خطاباً علنياً للحكومة التركية، للمطالبة بوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان الحالية التي ترتكبها أنقرة ضد العديد من المواطنين ومنهم أعضاء البرلمان التركي الذين تعرضوا للتهديد والاتهام بالإرهاب من قبل الشرطة التركية دون سند قانوني.
يذكر أن تظاهر آلاف النساء قرب ساحة تقسيم الرئيسية في مدينة إسطنبول التركية، احتجاجا على تقاعس السلطات في التحرك لمنع العنف ضد المرأة.
قتل النساء
ويأتي ذلك في بلد زاد فيه معدل قتل النساء في السنوات القليلة الماضية.
وتجمعت المحتجات في شارع رئيسي بعدما أغلقت الشرطة مداخل ساحة تقسيم في يوم المرأة العالمي.
ووقفت الشرطة النسائية متشابكات الأيدي في نهاية الشارع، مانعات دخول الساحة وخلفهن الأسيجة وقوات الأمن ومدافع المياه.
النساء قويات
وقالت ممرضة مشاركة في الاحتجاجات تدعى إيبيك دنيز وعمرها 36 عاما "النساء قويات للغاية وهم خائفون من ذلك. يجب أن يمنعوا القتلة وليس نحن".
وارتفع معدل قتل النساء إلى المثلين تقريبا بين 2011 و2019، وفقا لمجموعة تراقب قتل النساء التي قالت إن 51 امرأة قتلن منذ بداية 2021، وتوفي 26 أخريات في ظروف مثيرة للريبة.