إيدي ميرفي يكشف سبب اعتزاله التمثيل 8 سنوات | فيديو
كشف النجم العالمي إيدي ميرفي، صاحب الـ59 عاماً، عن السبب الحقيقي وراء ابتعاده عن التمثيل لمدة ثماني سنوات، حيث كشف خلال مقابلته ببرنامج The Drew Barrymore Show.
إيدي ميرفي
وكشف إيدي ميرفي عن السبب الحقيقي قائلاً: "لقد أمضيت كل هذا معًا لسنوات وسنوات وسنوات، بسبب التدهور الهائل الذي حدث مع الأفلام هو أنهم بدأوا يقدمون لك الكثير من المال لفعل الأشياء التي انتهيت من القيام بها من زمن بعيد، حتى أصيبت هوليود بالتكرار بعض الشئ، فالمال وحده لا يستطيع جعلي أعمل".
وتابع: "انتهى بي المطاف بعمل مجموعة من الأفلام من هذا القبيل، مثل طريقة بعد إنفاق الأموال، لا يزال هذا الفيلم الرديء يُعرض على القنوات".
"لذلك وصلت إلى حيث توقفت عن الاستمتاع بصناعة الأفلام، لذلك كان علي أن آخذ وقتًا، مثل عام 2011 أعتقد أنه كان كذلك، لقد توقفت لمدة ثماني سنوات، توقفت عن صناعة الأفلام، وذلك عندما كان لدي وقت هادئ حقًا عادت حالتي لطبيعتها من جديد، وأصبحت كما كنت إذا نويت فعل شيئًا افعله بوضوح وبدون تردد.. وهذا الأفضل بكثر، أن تجد نفسك وسط كل ذلك الصخب".
Coming to America
جدير بالذكر أن إيدي ميرفي عاد للسينما من جديد، وذلك بإحياء فيلم Coming to America بجزء ثان بعد 33 سنة، برفقة الممثل أرسينيو هال، ويجسد الفيلم رجوع أمير زاموندا "أكيم" الذي يستعد لتولي منصب الملك وصديقه الصدوق "سيمي" مرة أخرى إلى أمريكا، وComing 2 America من إخراج: كريج بريور، وتم طرحه في 5 مارس الجاري، ولكن ليس بالسينما وإنما عبر منصة أمازون برايم الرقمية.
السينما الأمريكية
علي جانب آخر، تستعد دور العرض السينمائي في مدينة نيويورك الأميركية، لفتح أبوابها خلال مارس، بعد نحو عام من إغلاقها بقرار إداري بسبب كورونا، حسبما أعلن حاكم ولاية نيويورك، أندرو كوومو.
وتعيد الصالات فتح أبوابها مع الالتزام بنسبة قصوى للمتفرجين تبلغ 25 % من قدرتها الاستيعابية الاعتيادية، على ألا يتعدى العدد في كل صالة 50 متفرجاً، وفق الحاكم.
وفي نيويورك، لا تزال صالات السينما مغلقة منذ 17 مارس 2020، بموجب مرسوم أصدره رئيس البلدية بيل دي بلازيو.
ويأتي القرار، بعد تراجع أعداد الإصابات وحالات الدخول إلى المستشفى جراء الفيروس في نيويورك إلى مستوياتها المسجلة في مطلع ديسمبر، أي في بداية الموجة الثانية من الجائحة.
وانضمت مدينة نيويورك إلى سائر مدن الولاية، حيث سُمح بإعادة فتح الصالات السينمائية فيها منذ منتصف أكتوبر الماضي، ومع ذلك، قررت بعض الصالات في سائر أنحاء الولاية الاستمرار في الإغلاق بحجة أن إعادة الفتح ليست خياراً مربحاً اقتصادياً.
وأثنت القيود المفروضة على عدد المتفرجين وبيع الأغذية والمشروبات، إضافة إلى غياب الأفلام التي من شأنها استقطاب الجمهور، مشغلي الصالات عن إعادة الفتح، بالإضافة إلى أن الجائحة أدت إلى تأخير طرح أكثرية الإنتاجات الهوليوودية الضخمة، فيما اعتمدت بعض الاستوديوهات استراتيجية عرض أعمالها بصورة متزامنة في الصالات وعلى المنصات الإلكترونية.
إيدي ميرفي
وكشف إيدي ميرفي عن السبب الحقيقي قائلاً: "لقد أمضيت كل هذا معًا لسنوات وسنوات وسنوات، بسبب التدهور الهائل الذي حدث مع الأفلام هو أنهم بدأوا يقدمون لك الكثير من المال لفعل الأشياء التي انتهيت من القيام بها من زمن بعيد، حتى أصيبت هوليود بالتكرار بعض الشئ، فالمال وحده لا يستطيع جعلي أعمل".
وتابع: "انتهى بي المطاف بعمل مجموعة من الأفلام من هذا القبيل، مثل طريقة بعد إنفاق الأموال، لا يزال هذا الفيلم الرديء يُعرض على القنوات".
"لذلك وصلت إلى حيث توقفت عن الاستمتاع بصناعة الأفلام، لذلك كان علي أن آخذ وقتًا، مثل عام 2011 أعتقد أنه كان كذلك، لقد توقفت لمدة ثماني سنوات، توقفت عن صناعة الأفلام، وذلك عندما كان لدي وقت هادئ حقًا عادت حالتي لطبيعتها من جديد، وأصبحت كما كنت إذا نويت فعل شيئًا افعله بوضوح وبدون تردد.. وهذا الأفضل بكثر، أن تجد نفسك وسط كل ذلك الصخب".
Coming to America
جدير بالذكر أن إيدي ميرفي عاد للسينما من جديد، وذلك بإحياء فيلم Coming to America بجزء ثان بعد 33 سنة، برفقة الممثل أرسينيو هال، ويجسد الفيلم رجوع أمير زاموندا "أكيم" الذي يستعد لتولي منصب الملك وصديقه الصدوق "سيمي" مرة أخرى إلى أمريكا، وComing 2 America من إخراج: كريج بريور، وتم طرحه في 5 مارس الجاري، ولكن ليس بالسينما وإنما عبر منصة أمازون برايم الرقمية.
السينما الأمريكية
علي جانب آخر، تستعد دور العرض السينمائي في مدينة نيويورك الأميركية، لفتح أبوابها خلال مارس، بعد نحو عام من إغلاقها بقرار إداري بسبب كورونا، حسبما أعلن حاكم ولاية نيويورك، أندرو كوومو.
وتعيد الصالات فتح أبوابها مع الالتزام بنسبة قصوى للمتفرجين تبلغ 25 % من قدرتها الاستيعابية الاعتيادية، على ألا يتعدى العدد في كل صالة 50 متفرجاً، وفق الحاكم.
وفي نيويورك، لا تزال صالات السينما مغلقة منذ 17 مارس 2020، بموجب مرسوم أصدره رئيس البلدية بيل دي بلازيو.
ويأتي القرار، بعد تراجع أعداد الإصابات وحالات الدخول إلى المستشفى جراء الفيروس في نيويورك إلى مستوياتها المسجلة في مطلع ديسمبر، أي في بداية الموجة الثانية من الجائحة.
وانضمت مدينة نيويورك إلى سائر مدن الولاية، حيث سُمح بإعادة فتح الصالات السينمائية فيها منذ منتصف أكتوبر الماضي، ومع ذلك، قررت بعض الصالات في سائر أنحاء الولاية الاستمرار في الإغلاق بحجة أن إعادة الفتح ليست خياراً مربحاً اقتصادياً.
وأثنت القيود المفروضة على عدد المتفرجين وبيع الأغذية والمشروبات، إضافة إلى غياب الأفلام التي من شأنها استقطاب الجمهور، مشغلي الصالات عن إعادة الفتح، بالإضافة إلى أن الجائحة أدت إلى تأخير طرح أكثرية الإنتاجات الهوليوودية الضخمة، فيما اعتمدت بعض الاستوديوهات استراتيجية عرض أعمالها بصورة متزامنة في الصالات وعلى المنصات الإلكترونية.