نواب: تسهيل فرص العمل أبرز مكاسب طلاب الإعدادية من اختيار لغة أجنبية ثانية
قال نواب البرلمان: إن قرار الحكومة بقيام طلاب المرحلة الإعدادية باختيار لغة أجنبية ثانية من بين 5 لغات هى الفرنسية والألمانية والإسبانية والإيطالية والصينية سوف يسهم فى انتقال أبنائنا الطلاب إلى مرحلة جديدة من التطوير العلمى من ناحية التحصيل للغات، وهو ما يساعد فى فتح مجال فرص العمل أمامهم بعد التخرج.
تقول النائبة ميرفت الكسان، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: إن قرار الحكومة باختيار الطالب المقيد بالمرحلة الإعدادية لغة ثانية من بين 5 لغات قرار صائب وممتاز ستظهر آثاره الإيجابية سريعا، وسيحصد الطالب ثماره بعد التخرج.
اكتساب لغات
وأكدت أن تعلم اللغات أصبح أمرا لا بديل عنه في العصر الحاضر لمسايرة التقدم التكنولوجي الرهيب الذي يحدث في العالم، وبالتالي من المهم جدا أن يكتسب الطالب لغات جديدة في مرحلة متقدمة من عمره، لأنه بعد التخرج يبدأ رحلة البحث عن وظيفة، وأغلب الوظائف شرط أساسي لها تمكن المتقدم على شغل وظيفة أن يجيد على الأقل التحدث بلغتين غير لغته.
اختيار مادة ثانية
وتابعت أن إتاحة تعلم الطلاب لغة ثانية اختياريا، من بين خمس لغات هي الفرنسية والألمانية والإسبانية والصينية والإيطالية، وهذا سيسهم في توسيع مداركه، بما يتواكب مع التطورات العالمية والعلمية الموجودة.
اختيار المعلمين
قال النائب حسام المندوه الحسينى، عضو لجنة التعليم بمجلس النواب: إن دراسة الطلاب بداية من الإعدادية لغة أجنبية ثانية من بين 5 لغات "الفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية" أمر جيد لزيادة مؤهلات الطالب وتوسيع مداركه.
وأضاف لتحقيق نتائج ملموسة في هذا الأمر لا بد من اتخاذ عدد من الخطوات على رأسها اختيار المعلمين بعناية على أن يتم تدريبهم وتحفيزهم والتأكد من بقائهم فترة طويلة بالوزارة.
وتابع: "هناك 4 مهارات للغة هى القراءة والكتابة والسمع والتحدث، وهذه هى المقاييس التى يتم تقيم الطلاب عليها وهنا لا بد أن نشير إلى أن الاهتمام بالتعلم أكثر من التعليم، ويجب أن يكون له الأولوية باعتباره الناتج الحقيقي".
يذكر أن الدكتورة نوال شلبي مدير مركز تطوير المناهج بالتربية والتعليم، قالت إن الطالب سيدرس بداية من المرحلة الإعدادية لغة ثانية اختيارية بين الفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية.
وأوضحت خلال اجتماع لجنة التعليم بمجلس النواب، الثلاثاء الماضي، أن دراسة اللغة الثانية ستكون بنفس المستوى بين جميع اللغات لتجنب ما كان يحدث سابقا، فطلبة الألماني كانوا يدرسون مناهج قصيرة وتأتى الامتحانات سهلة الأمر الذي أثر على الإقبال على دراسة اللغات الأخرى وذلك سيتم بالاتفاق مع الشركاء من كل اللغات الأخرى.
تقول النائبة ميرفت الكسان، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: إن قرار الحكومة باختيار الطالب المقيد بالمرحلة الإعدادية لغة ثانية من بين 5 لغات قرار صائب وممتاز ستظهر آثاره الإيجابية سريعا، وسيحصد الطالب ثماره بعد التخرج.
اكتساب لغات
وأكدت أن تعلم اللغات أصبح أمرا لا بديل عنه في العصر الحاضر لمسايرة التقدم التكنولوجي الرهيب الذي يحدث في العالم، وبالتالي من المهم جدا أن يكتسب الطالب لغات جديدة في مرحلة متقدمة من عمره، لأنه بعد التخرج يبدأ رحلة البحث عن وظيفة، وأغلب الوظائف شرط أساسي لها تمكن المتقدم على شغل وظيفة أن يجيد على الأقل التحدث بلغتين غير لغته.
اختيار مادة ثانية
وتابعت أن إتاحة تعلم الطلاب لغة ثانية اختياريا، من بين خمس لغات هي الفرنسية والألمانية والإسبانية والصينية والإيطالية، وهذا سيسهم في توسيع مداركه، بما يتواكب مع التطورات العالمية والعلمية الموجودة.
اختيار المعلمين
قال النائب حسام المندوه الحسينى، عضو لجنة التعليم بمجلس النواب: إن دراسة الطلاب بداية من الإعدادية لغة أجنبية ثانية من بين 5 لغات "الفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية" أمر جيد لزيادة مؤهلات الطالب وتوسيع مداركه.
وأضاف لتحقيق نتائج ملموسة في هذا الأمر لا بد من اتخاذ عدد من الخطوات على رأسها اختيار المعلمين بعناية على أن يتم تدريبهم وتحفيزهم والتأكد من بقائهم فترة طويلة بالوزارة.
وتابع: "هناك 4 مهارات للغة هى القراءة والكتابة والسمع والتحدث، وهذه هى المقاييس التى يتم تقيم الطلاب عليها وهنا لا بد أن نشير إلى أن الاهتمام بالتعلم أكثر من التعليم، ويجب أن يكون له الأولوية باعتباره الناتج الحقيقي".
يذكر أن الدكتورة نوال شلبي مدير مركز تطوير المناهج بالتربية والتعليم، قالت إن الطالب سيدرس بداية من المرحلة الإعدادية لغة ثانية اختيارية بين الفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية.
وأوضحت خلال اجتماع لجنة التعليم بمجلس النواب، الثلاثاء الماضي، أن دراسة اللغة الثانية ستكون بنفس المستوى بين جميع اللغات لتجنب ما كان يحدث سابقا، فطلبة الألماني كانوا يدرسون مناهج قصيرة وتأتى الامتحانات سهلة الأمر الذي أثر على الإقبال على دراسة اللغات الأخرى وذلك سيتم بالاتفاق مع الشركاء من كل اللغات الأخرى.
