تفاصيل أداء السيسي وقادة القوات المسلحة صلاة الجمعة بمسجد المشير بمناسبة يوم الشهيد | صور
أدى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم صلاة الجمعة بمسجد المشير طنطاوي، وذلك تزامنا مع احتفالات مصر والقوات المسلحة بذكرى يوم الشهيد والمحارب القديم.
وجاء ذلك بحضور الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية والدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية ومحافظ القاهرة وقادة الأفرع الرئيسية وكبار قادة القوات المسلحة، وعدد من الضباط وضباط الصف والجنود وطلبة الكليات والمعاهد العسكري.
وألقى الشيخ خالد الجندي من علماء الأزهر الشريف خطبة الجمعة أكد خلالها فضل الشهادة في سبيل الله، وأن الله تعالى اختص الشهداء بأعظم المنازل وأعلاها.
وأشار إلى أن إحياء ذكرى يوم الشهيد يذكرنا بأنبل البشر بعد الأنبياء والرسل وهم الشهداء، وأنهم إستحقوا أن يكونوا وساماً على صدر الوطن خالدين في ذاكرته وفي قلوب أبنائه أبدا، وذلك لأنهم بذلوا دمائهم الغالية فداء لدينهم وأرضهم.
وأوضح أن الإسلام رفع من قدر المرابطين في سبيل الله لصون مقدرات الوطن، وردع كل من تسول له نفسه بالاعتداء على الوطن ، مشيرا إلى ثناء النبي ( صلى الله عليه وسلم ) على العين الساهرة للحراسة في سبيل الله إذا يقول : " عينان لا تمسهما النار : عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله.
وأختتم الشيخ خالد الجندي خطبته بالدعاء للشهداء وأن يسكنهم الله الجنة مع الأبرار وأن يخلفهم خيرا في أهليهم وأولادهم وأن يديم الله علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ الله مصر وجيشها وشعبها من كل مكروه وسوء
وجاء ذلك بحضور الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية والدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية ومحافظ القاهرة وقادة الأفرع الرئيسية وكبار قادة القوات المسلحة، وعدد من الضباط وضباط الصف والجنود وطلبة الكليات والمعاهد العسكري.
وألقى الشيخ خالد الجندي من علماء الأزهر الشريف خطبة الجمعة أكد خلالها فضل الشهادة في سبيل الله، وأن الله تعالى اختص الشهداء بأعظم المنازل وأعلاها.
وأشار إلى أن إحياء ذكرى يوم الشهيد يذكرنا بأنبل البشر بعد الأنبياء والرسل وهم الشهداء، وأنهم إستحقوا أن يكونوا وساماً على صدر الوطن خالدين في ذاكرته وفي قلوب أبنائه أبدا، وذلك لأنهم بذلوا دمائهم الغالية فداء لدينهم وأرضهم.
وأوضح أن الإسلام رفع من قدر المرابطين في سبيل الله لصون مقدرات الوطن، وردع كل من تسول له نفسه بالاعتداء على الوطن ، مشيرا إلى ثناء النبي ( صلى الله عليه وسلم ) على العين الساهرة للحراسة في سبيل الله إذا يقول : " عينان لا تمسهما النار : عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله.
وأختتم الشيخ خالد الجندي خطبته بالدعاء للشهداء وأن يسكنهم الله الجنة مع الأبرار وأن يخلفهم خيرا في أهليهم وأولادهم وأن يديم الله علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ الله مصر وجيشها وشعبها من كل مكروه وسوء