إل جي تخطط لبناء خلايا بطاريات لسيارات تيسلا بأمريكا في 2023
تخطط شركة إل جي انيرجي سوليوشن لبناء خلايا بطاريات سيارات تيسلا في عام 2023 في مصنع سيتم إنشاؤها في الولايات المتحدة أو أوروبا.
إل جي تبني بطاريات تيسلا للسوق الصيني
يذكر أن شركة إل جي الكورية الجنوبية تبني بطاريات سيارات تيسلا في الصين، لكنها ترغب في التوسع، وقالت إنها ترغب في بناء مصنع أمريكي لصنع بطاريات السيارات الكهربائية وأنظمة تخزين الطاقة على أمل أن تكون تيسلا من بين عملائها.
وفي سبتمبر 2020، كشف إيلون ماسك عن 4680 خلية بطارية أسطوانية كبيرة الحجم تنوي الشركة تطويرها للسيارات الكهربائية لتُستخدم في سياراتها المستقبلية، وتريد الشركة صناعة هذه البطاريات في مصانع تكساس وألمانيا، حيث تتطلع إلى تقليل تكاليف الإنتاج وتحسين أداء البطاريات وزيادة نطاق القيادة.
عينات شركة إل جي
من جانبها، بدأت إل جي في صنع عيناتها الخاصة من الـ 4680
خلية، لكنها تواجه عقبات وتحديات تقنية في زيادة الإنتاج، ولم تحصل الشركة الكورية بعد على عقد توريد مع تيسلا لبناء هذه الخلايا.
لكن ماسك أكد مؤخراً أن تيسلا تُجري محادثات مع موردي البطاريات لتطوير البطاريات الجديدة، حيث تخطط باناسونيك، وهي مورد آخر لبطاريات تيسلا، لبدء خط اختبار لـ 4680 خلية في اليابان في وقت لاحق من هذا العام.
وليس تزويد سيارات تيسلا بطارياتها في الصين فحسب، بل تمتلك مشروع مشترك بقيمة 2.3 مليار دولار مع شركة جنرال موتورز، ويُقال أن جنرال موتورز تفكران في إنشاء مصنع ثان للبطاريات في الولايات المتحدة.
صانعو السيارات الأمريكيون
قال إيلون ماسك في أواخر الأسبوع الماضي لمتابعيه البالغ عددهم 48 مليون على تويتر أن تيسلا وفورد هما صانعو السيارات الأمريكيون الوحيدون الذين لم يعلنوا إفلاسهم مرة واحدة على الأقل خلال تاريخهم،
ووفقاً لماسك، فإن النماذج الأولية سهلة التطوير والإنتاج صعب، وجعل التدفق المالي إيجابي أمر مؤلم، في حين رد الرئيس التنفيذي لشركة فورد، جيم فارلي، على ماسك قائلا: "الاحترام".
وأضاف ماسك أن أسابيع العمل الطويلة من قبله وموظفيه أنقذت تيسلا من أن ينتهي بها المطاف مثل معظم شركات صناعة السيارات الأخرى في الولايات المتحدة.
حيث قال في نوفمبر 2020 أن تيسلا كانت على بعد شهر واحد فقط من الإفلاس حيث كانت تُحاول بدء إنتاج موديل 3، وفي 2008 كانت قريبة من الإفلاس أيضاً لكن تم إنقاذها بعد الحصول على 40 مليون دولار من المستثمرين.
إل جي تبني بطاريات تيسلا للسوق الصيني
يذكر أن شركة إل جي الكورية الجنوبية تبني بطاريات سيارات تيسلا في الصين، لكنها ترغب في التوسع، وقالت إنها ترغب في بناء مصنع أمريكي لصنع بطاريات السيارات الكهربائية وأنظمة تخزين الطاقة على أمل أن تكون تيسلا من بين عملائها.
وفي سبتمبر 2020، كشف إيلون ماسك عن 4680 خلية بطارية أسطوانية كبيرة الحجم تنوي الشركة تطويرها للسيارات الكهربائية لتُستخدم في سياراتها المستقبلية، وتريد الشركة صناعة هذه البطاريات في مصانع تكساس وألمانيا، حيث تتطلع إلى تقليل تكاليف الإنتاج وتحسين أداء البطاريات وزيادة نطاق القيادة.
عينات شركة إل جي
من جانبها، بدأت إل جي في صنع عيناتها الخاصة من الـ 4680
خلية، لكنها تواجه عقبات وتحديات تقنية في زيادة الإنتاج، ولم تحصل الشركة الكورية بعد على عقد توريد مع تيسلا لبناء هذه الخلايا.
لكن ماسك أكد مؤخراً أن تيسلا تُجري محادثات مع موردي البطاريات لتطوير البطاريات الجديدة، حيث تخطط باناسونيك، وهي مورد آخر لبطاريات تيسلا، لبدء خط اختبار لـ 4680 خلية في اليابان في وقت لاحق من هذا العام.
وليس تزويد سيارات تيسلا بطارياتها في الصين فحسب، بل تمتلك مشروع مشترك بقيمة 2.3 مليار دولار مع شركة جنرال موتورز، ويُقال أن جنرال موتورز تفكران في إنشاء مصنع ثان للبطاريات في الولايات المتحدة.
صانعو السيارات الأمريكيون
قال إيلون ماسك في أواخر الأسبوع الماضي لمتابعيه البالغ عددهم 48 مليون على تويتر أن تيسلا وفورد هما صانعو السيارات الأمريكيون الوحيدون الذين لم يعلنوا إفلاسهم مرة واحدة على الأقل خلال تاريخهم،
ووفقاً لماسك، فإن النماذج الأولية سهلة التطوير والإنتاج صعب، وجعل التدفق المالي إيجابي أمر مؤلم، في حين رد الرئيس التنفيذي لشركة فورد، جيم فارلي، على ماسك قائلا: "الاحترام".
وأضاف ماسك أن أسابيع العمل الطويلة من قبله وموظفيه أنقذت تيسلا من أن ينتهي بها المطاف مثل معظم شركات صناعة السيارات الأخرى في الولايات المتحدة.
حيث قال في نوفمبر 2020 أن تيسلا كانت على بعد شهر واحد فقط من الإفلاس حيث كانت تُحاول بدء إنتاج موديل 3، وفي 2008 كانت قريبة من الإفلاس أيضاً لكن تم إنقاذها بعد الحصول على 40 مليون دولار من المستثمرين.