الحج 2021.. 7 معلومات يجب أن تعرفها حال فتح الموسم للمصريين
تنتظر شركات السياحة إعلان المملكة العربية السعودية السماح باستقبال حجاج الخارج من بينهم مصريون وذلك لتعويض الخسائر التي تعرضت لها بسبب وقف موسم العمرة وإلغاء موسم الحج للعام الماضي، وإلغاء موسم العمرة وغموض موسم الحج للعام الجاري.
وتقدم "فيتو" لقرائها أبرز 7 معلومات عن موسم الحج في حال السماح لحجاج الخارج بأداء المشاعر، وعدم الاكتفاء بحجاج المداخل مثلما حدث العام الماضي:
- يتوقف مشاركة مصر في الموسم على موافقة اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا برئاسة الدكتور مصطفي مدبولي.
- تلقي المواطنين السعوديين للقاحات فيروس كورونا المستجد، وانخفاض معدل الإصابات هناك يعدان المؤشران الأساسيان في قرار المملكة العربية السعودية بتنظيم موسم الحج من عدمه.
- قررت السعودية إلزام الراغبين في الحج بتلقي لقاحات كورونا وذلك لحماية المواطنين السعوديين وباقي الجنسيات المشاركة في الشعائر من خطر انتقال العدوى.
- سيتم إلزام الشركات بالتسكين الثنائي في الغرف بالفنادق علي أقصى تقدير.
- الالتزام بنسبة 50% من الطاقة الاستيعابية لوسائل النقل الداخلي المستخدمة في نقل الحجاج أثناء أداء المشاعر.
- ستتضاعف الأسعار مقارنة بالموسم السابق.
- يتراوح سعر البرنامج الاقتصادي من 130 إلى 150 ألف جنيه، بسبب الإجراءات الاحترازية التي أقرتها المملكة العربية السعودية لحماية المواطنين من خطر انتقال فيروس كورونا المستجد.
وكان أعضاء لجنة الثلاثين مندوبي غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة لدى الاتحاد المصري للغرف السياحية، طالبوا غرفة شركات السياحة بالتنسيق مع الاتحاد المصري للغرف السياحية واللجنة العليا لمكافحة كورونا ووزارات الصحة والداخلية والخارجية المصرية لطلب شراء ٢٠٠ ألف جرعة من لقاح فيروس.
لقاحات كورونا
وأكدت اللجنة، أن القطاع السياحي وخاصة قطاع شركات السياحة المصرية تعرض لخسائر فادحة جراء جائحة فيروس كورونا المستجد، ويعتبر قطاع السياحة الدينية الأكثر تضررا، مما أدى لخسائر مادية غير مسبوقة وخسارة الكثير من الكوادر المدربة العاملة بالقطاع.
رحلات الحج والعمرة
وأوضحت اللجنة أن التشغيل هو الحل الوحيد، وذلك رغم المحاولات والمبادرات الكبيرة من أجهزة الدولة، والتي لم يستفد منها قطاع الشركات.
وطالبت بتشكيل لجنة خاصة لتوقيع بروتوكول خاص مع الجانب السعودي لتخصيص حصة حج هذا العام للحجاج المصريين غير منقوصة عن الأعداد المخصصة للدولة المصرية سنويًا.
وأكدت أن قطاع الشركات وتمثله غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة تستطيع تحمل كافة تكاليف تطعيم سواء حجاج قرعة السياحة أو قرعة الداخلية وتقدم جزء من هذه اللقاحات للعاملين بمطارات مصر المختلفة التي يسافر منها الحجاج المصريين.
حصة مصر في الحج
وشددت اللجنة على أهمية توقيع تلك الاتفاقية مع الجانب السعودي لمنح شركات السياحة فرصة لتوفيق أوضاعها والتسويق لعملائها في ظل ظروف مريرة تمر بها شركات السياحة المصرية، حيث تعتبر تلك الاتفاقية قبلة حياة حقيقية لهذا القطاع.
وتقدم "فيتو" لقرائها أبرز 7 معلومات عن موسم الحج في حال السماح لحجاج الخارج بأداء المشاعر، وعدم الاكتفاء بحجاج المداخل مثلما حدث العام الماضي:
- يتوقف مشاركة مصر في الموسم على موافقة اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا برئاسة الدكتور مصطفي مدبولي.
- تلقي المواطنين السعوديين للقاحات فيروس كورونا المستجد، وانخفاض معدل الإصابات هناك يعدان المؤشران الأساسيان في قرار المملكة العربية السعودية بتنظيم موسم الحج من عدمه.
- قررت السعودية إلزام الراغبين في الحج بتلقي لقاحات كورونا وذلك لحماية المواطنين السعوديين وباقي الجنسيات المشاركة في الشعائر من خطر انتقال العدوى.
- سيتم إلزام الشركات بالتسكين الثنائي في الغرف بالفنادق علي أقصى تقدير.
- الالتزام بنسبة 50% من الطاقة الاستيعابية لوسائل النقل الداخلي المستخدمة في نقل الحجاج أثناء أداء المشاعر.
- ستتضاعف الأسعار مقارنة بالموسم السابق.
- يتراوح سعر البرنامج الاقتصادي من 130 إلى 150 ألف جنيه، بسبب الإجراءات الاحترازية التي أقرتها المملكة العربية السعودية لحماية المواطنين من خطر انتقال فيروس كورونا المستجد.
وكان أعضاء لجنة الثلاثين مندوبي غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة لدى الاتحاد المصري للغرف السياحية، طالبوا غرفة شركات السياحة بالتنسيق مع الاتحاد المصري للغرف السياحية واللجنة العليا لمكافحة كورونا ووزارات الصحة والداخلية والخارجية المصرية لطلب شراء ٢٠٠ ألف جرعة من لقاح فيروس.
لقاحات كورونا
وأكدت اللجنة، أن القطاع السياحي وخاصة قطاع شركات السياحة المصرية تعرض لخسائر فادحة جراء جائحة فيروس كورونا المستجد، ويعتبر قطاع السياحة الدينية الأكثر تضررا، مما أدى لخسائر مادية غير مسبوقة وخسارة الكثير من الكوادر المدربة العاملة بالقطاع.
رحلات الحج والعمرة
وأوضحت اللجنة أن التشغيل هو الحل الوحيد، وذلك رغم المحاولات والمبادرات الكبيرة من أجهزة الدولة، والتي لم يستفد منها قطاع الشركات.
وطالبت بتشكيل لجنة خاصة لتوقيع بروتوكول خاص مع الجانب السعودي لتخصيص حصة حج هذا العام للحجاج المصريين غير منقوصة عن الأعداد المخصصة للدولة المصرية سنويًا.
وأكدت أن قطاع الشركات وتمثله غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة تستطيع تحمل كافة تكاليف تطعيم سواء حجاج قرعة السياحة أو قرعة الداخلية وتقدم جزء من هذه اللقاحات للعاملين بمطارات مصر المختلفة التي يسافر منها الحجاج المصريين.
حصة مصر في الحج
وشددت اللجنة على أهمية توقيع تلك الاتفاقية مع الجانب السعودي لمنح شركات السياحة فرصة لتوفيق أوضاعها والتسويق لعملائها في ظل ظروف مريرة تمر بها شركات السياحة المصرية، حيث تعتبر تلك الاتفاقية قبلة حياة حقيقية لهذا القطاع.