أسعار الطوب الأحمر اليوم 11-3-2021 في مصر
أسعار الطوب الأحمر اليوم.. تواصل "فيتو" رصدا لحركة أسعار كافة السلع والمنتجات التى يحتاجها القراء، ونستعرض نتابع اتجاه الأسعار بشكل يومى ومستمر نظرًا لأنها تشغل اهتمام الكثير من المصريين.
وتشهد أسعار الطوب ضمن مواد البناء تباينًا وتفاوتًا ملحوظًا بالسوق، فى ظل تذبذب حركة الطلب وهدوء البناء والتشييد بالشارع المصرى وخاصة بعد أزمة كورونا.
ونستعرض أسعار الطوب كالتالى:
سجل الطوب "الأسمنتي المفرغ" مقاس 40×20×20 سنتيمترًا نحو 660 جنيهًا للألف طوبة.
الطوب الرملي الخفيف 60×20×20 سنتيمترًا نحو 570 جنيهًا للألف طوبة.
وسجل سعر الطوب الأسمنتي المُصمت 25×12.5×6 سنتيمترًا نحو 510 جنيهات للألف طوبة.
أسعار الطوب الأحمر اليوم
كما سجل سعر الطوب الطفلي 25×12×6.5 سنتيمتر نحو 500 جنيه للألف طوبة.
وبلغ سعر الطوب الطفلي المثقب 25×12×13 سنتيمترًا نحو 920 جنيهًا، والرملي الوردي 25×12×6 سنتيمترًا 820 جنيهًا.
وحركة القطاع العقاري من أبرز محددات سوق مواد البناء، ويشهد السوق تحديات عديدة بسبب تراجع القوى الشرائية للمواطنين وزيادة حدة المنافسة واتجاه الشركات العقارية الصغيرة والحكومة لمد أجل فترات السداد لقرابة 10 – 12 سنة، وهو أمر غير مسبوق انعكس سلبيًا على الشركات العاملة بالقطاع.
وفى ضوء ذلك يتوقع المراقبون أن يشهد السوق مرحلة "فلترة" وإعادة ترتيب أوراق يواكب ذلك خروج وتصفية الكثير من الشركات الصغيرة والمتوسطة وزيادة حركة الاندماج والاستحواذ على بعض الشركات، ولن تبقى إلا الشركات القوية التى تتمتع بملاءة مالية وفنية كبيرة.
وتشهد أسعار الطوب ضمن مواد البناء تباينًا وتفاوتًا ملحوظًا بالسوق، فى ظل تذبذب حركة الطلب وهدوء البناء والتشييد بالشارع المصرى وخاصة بعد أزمة كورونا.
ونستعرض أسعار الطوب كالتالى:
سجل الطوب "الأسمنتي المفرغ" مقاس 40×20×20 سنتيمترًا نحو 660 جنيهًا للألف طوبة.
الطوب الرملي الخفيف 60×20×20 سنتيمترًا نحو 570 جنيهًا للألف طوبة.
وسجل سعر الطوب الأسمنتي المُصمت 25×12.5×6 سنتيمترًا نحو 510 جنيهات للألف طوبة.
أسعار الطوب الأحمر اليوم
كما سجل سعر الطوب الطفلي 25×12×6.5 سنتيمتر نحو 500 جنيه للألف طوبة.
وبلغ سعر الطوب الطفلي المثقب 25×12×13 سنتيمترًا نحو 920 جنيهًا، والرملي الوردي 25×12×6 سنتيمترًا 820 جنيهًا.
وحركة القطاع العقاري من أبرز محددات سوق مواد البناء، ويشهد السوق تحديات عديدة بسبب تراجع القوى الشرائية للمواطنين وزيادة حدة المنافسة واتجاه الشركات العقارية الصغيرة والحكومة لمد أجل فترات السداد لقرابة 10 – 12 سنة، وهو أمر غير مسبوق انعكس سلبيًا على الشركات العاملة بالقطاع.
وفى ضوء ذلك يتوقع المراقبون أن يشهد السوق مرحلة "فلترة" وإعادة ترتيب أوراق يواكب ذلك خروج وتصفية الكثير من الشركات الصغيرة والمتوسطة وزيادة حركة الاندماج والاستحواذ على بعض الشركات، ولن تبقى إلا الشركات القوية التى تتمتع بملاءة مالية وفنية كبيرة.