إزالة الحواجز الخرسانية وفتح طريق التل الكبير بالإسماعيلية| صور
رفعت رئاسة مركز ومدينة التل الكبير التابعة لمحافظة الإسماعيلية، جميع الحواجز الخرسانية والأسمنتية التي كانت قد تم وضعها بالشوارع الجانبية والمتاخمة لمركز شرطة التل الكبير، حيث تم فتح الطريق أمام حركة السيارات والمارة بعد غلق دام لعدة سنوات.
الحملة
وكان المستشار حمدي عبد العليم شامة رئيس مركز ومدينة التل الكبير يرافقه كل من المحاسب حسن عيسى نائب رئيس المركز، وأحمد الليثي مدير أدارة المتابعة الميدانية والتفتيش، على رأس حملة مكبرة لإزالة الحواجز الخرسانية والأسمنتية، التي تم وضعها على جانبي الطريق والشوارع المؤدية لمركز شرطة التل، ومجمع المحاكم، ومبنى الضرائ، واستخدام معدات وآليات الحي تم رفع وإزالة ما يقرب من ١٠ حواجز خرسانية، ومساحة من سور مدرج ضمن الحواجز.
الهدف من الحملة
ومن جانبه أكد المستشار حمدى شامة رئيس مركز ومدينة التل الكبير، أن الحملة كان الهدف منها هو رفع الحواجز عن الطرقات وذلك لإحداث المزيد من السيولة المرورية عن طريق فتح الطرق للسيارات والمارة بعد غلقها لعدة سنوات، وذلك نظرا لبعض الإجراءات أمنية.
تعليمات
و أشار"شامة" إلى أن رئاسة المدينة تبذل أقصي ما في وسعها لخدمة مواطني وأهالى المدينة وتقديم أفضل الخدمات لهم، وحل مشاكلهم وذلك طبقا لتوجيهات اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية.
توجيهات محافظ الإسماعيلية
وكان اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية قد شدد على ضرورة المتابعة الميدانية لجميع الجهات الحكومية، والمدارس وكافة الجهات الخاصة بالتجمعات للمواطنين للتأكد من تفعيل إجراءات الوقاية والالتزام بالتباعد الاجتماعي، والتأكيد على تنفيذ أعمال التطهير، والتعقيم والرش بالمطهرات لكافة الأماكن بشكل يومي.
وقامت المراكز والمدن برش وتعقيم مباني الوحدات المحلية والجهات الحكومية، وعدد من المدارس، وبالأخص مدارس القرى وتوابعها وعدد من مكاتب البريد، كما يتم تعقيم المساجد، حيث تستمر هذه الإجراءات يوميا للحد من انتشار فيروس كورونا.
كما شدد اللواء شريف فهمي بشارة على أعضاء الجهاز التنفيذى بالمحافظة بضرورة تضافر وتكثيف كافة الجهود المبذولة فيما يتعلق بالتعامل مع القضايا و المشكلات الجماهيرية و العمل على إيجاد حلولاً جذرية لتلك القضايا فى أسرع وأقل وقت ممكن وبأبسط الطرق مع مراعاة البعد الاجتماعى للمواطنين للوقاية من فيروس كورونا والمضى قدما فى استكمال العمل بالعديد من الملفات ذات الصلة الوثيقة بالمواطنين ومن أبرزها تكثيف أعمال النظافة العامة والتطوير والتجميل، والإنارة من أجل الحفاظ على الوجه الجمالي والحضاري للإسماعيلية وتفعيل دور المشاركة المجتمعية.
الحملة
وكان المستشار حمدي عبد العليم شامة رئيس مركز ومدينة التل الكبير يرافقه كل من المحاسب حسن عيسى نائب رئيس المركز، وأحمد الليثي مدير أدارة المتابعة الميدانية والتفتيش، على رأس حملة مكبرة لإزالة الحواجز الخرسانية والأسمنتية، التي تم وضعها على جانبي الطريق والشوارع المؤدية لمركز شرطة التل، ومجمع المحاكم، ومبنى الضرائ، واستخدام معدات وآليات الحي تم رفع وإزالة ما يقرب من ١٠ حواجز خرسانية، ومساحة من سور مدرج ضمن الحواجز.
الهدف من الحملة
ومن جانبه أكد المستشار حمدى شامة رئيس مركز ومدينة التل الكبير، أن الحملة كان الهدف منها هو رفع الحواجز عن الطرقات وذلك لإحداث المزيد من السيولة المرورية عن طريق فتح الطرق للسيارات والمارة بعد غلقها لعدة سنوات، وذلك نظرا لبعض الإجراءات أمنية.
تعليمات
و أشار"شامة" إلى أن رئاسة المدينة تبذل أقصي ما في وسعها لخدمة مواطني وأهالى المدينة وتقديم أفضل الخدمات لهم، وحل مشاكلهم وذلك طبقا لتوجيهات اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية.
توجيهات محافظ الإسماعيلية
وكان اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية قد شدد على ضرورة المتابعة الميدانية لجميع الجهات الحكومية، والمدارس وكافة الجهات الخاصة بالتجمعات للمواطنين للتأكد من تفعيل إجراءات الوقاية والالتزام بالتباعد الاجتماعي، والتأكيد على تنفيذ أعمال التطهير، والتعقيم والرش بالمطهرات لكافة الأماكن بشكل يومي.
وقامت المراكز والمدن برش وتعقيم مباني الوحدات المحلية والجهات الحكومية، وعدد من المدارس، وبالأخص مدارس القرى وتوابعها وعدد من مكاتب البريد، كما يتم تعقيم المساجد، حيث تستمر هذه الإجراءات يوميا للحد من انتشار فيروس كورونا.
كما شدد اللواء شريف فهمي بشارة على أعضاء الجهاز التنفيذى بالمحافظة بضرورة تضافر وتكثيف كافة الجهود المبذولة فيما يتعلق بالتعامل مع القضايا و المشكلات الجماهيرية و العمل على إيجاد حلولاً جذرية لتلك القضايا فى أسرع وأقل وقت ممكن وبأبسط الطرق مع مراعاة البعد الاجتماعى للمواطنين للوقاية من فيروس كورونا والمضى قدما فى استكمال العمل بالعديد من الملفات ذات الصلة الوثيقة بالمواطنين ومن أبرزها تكثيف أعمال النظافة العامة والتطوير والتجميل، والإنارة من أجل الحفاظ على الوجه الجمالي والحضاري للإسماعيلية وتفعيل دور المشاركة المجتمعية.