جامعة الإسكندرية في المرتبة 251 عالميا بتصنيف "THE" البريطاني
أعلن الدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية أنه جاءت جامعة الإسكندرية في المرتبة 251 – 300 عالميا بتصنيف الجامعات البريطاني Times Higher Education بدول الاقتصاديات الناشئة.
وأضاف قنصوة أن تصنيف تايمز للتعليم العالي العالمي THE للاقتصاديات الناشئة يستخدم 13 مؤشر أداء مرتبط بالتدريس والبحث ونقل المعرفة والاستبيانات الدولية والتي توفر المقارنات الأكثر شمولا وتوازنا بين الجامعات.
جامعة الإسكندرية فى المرتبة ٣٠٠ بالتصنيف العالمى
وتم تجميع مؤشرات الأداء في خمسة مجالات: التدريس (بيئة التعلم)؛ البحث (الحجم والدخل والسمعة)؛ الاستشهادات (تأثير البحث)؛ النظرة الدولية (الموظفون والطلاب والبحث)؛ ودخل الصناعة (نقل المعرفة).
كما تم إجراء استطلاع للسمعة الأكاديمية خلال الفترة بين نوفمبر 2019 وفبراير 2020 وتم دراسة تأثير البحث من خلال تسجيل متوسط عدد المرات التي يستشهد فيها علماء العالم بأبحاث الجامعة من خلال فحص البيانات الببليومترية من Elsevier لأكثر من 86 مليون استشهاد من 13.6 مليون بحث في أكثر من 24000 مجلة أكاديمية مفهرسة والمؤتمرات والكتب وفصول الكتب المنشورة بواسطة قاعدة بيانات Elsevier's Scopus على مدى خمس سنوات.
وأشار قنصوة إلى أن جامعات العالم لا تدرج في هذا التصنيف إذا لم تكن تدرس للطلاب وتعتمد فقط على البحث العلمي، وإن كان ناتجها البحثي أقل من 1000 مقال خلال الفترة 2015 - 2019 (و 150 بحث في العام على الأقل) كما تستبعد أيضًا الجامعات من دخول هذا التصنيف إذا كان 80 % أو أكثر من مخرجاتها البحثية يقع في أحد التخصصات فقط والبالغ عددها 11 تخصصا بحثيا.
وأكد رئيس جامعة الإسكندرية ضرورة زيادة التعاون الأكاديمي المرتبط بالصناعة والجهات المستفيدة من أبحاث أعضاء هيئة التدريس، وحث أعضاء هيئة التدريس على ضرورة اشتراك خبراء من الصناعة في هيئة الإشراف الأكاديمي المشترك على رسائل الماجستير والدكتوراه ووضع نقاط بحثية تساعد في نقل المعرفة وارتباط البحث العلمي بالقطاعات الصناعية والتنموية بكافة قطاعات الدولة، وبالتالي زيادة الموارد الذاتية للجامعة.
وأضاف قنصوة أن تصنيف تايمز للتعليم العالي العالمي THE للاقتصاديات الناشئة يستخدم 13 مؤشر أداء مرتبط بالتدريس والبحث ونقل المعرفة والاستبيانات الدولية والتي توفر المقارنات الأكثر شمولا وتوازنا بين الجامعات.
جامعة الإسكندرية فى المرتبة ٣٠٠ بالتصنيف العالمى
وتم تجميع مؤشرات الأداء في خمسة مجالات: التدريس (بيئة التعلم)؛ البحث (الحجم والدخل والسمعة)؛ الاستشهادات (تأثير البحث)؛ النظرة الدولية (الموظفون والطلاب والبحث)؛ ودخل الصناعة (نقل المعرفة).
كما تم إجراء استطلاع للسمعة الأكاديمية خلال الفترة بين نوفمبر 2019 وفبراير 2020 وتم دراسة تأثير البحث من خلال تسجيل متوسط عدد المرات التي يستشهد فيها علماء العالم بأبحاث الجامعة من خلال فحص البيانات الببليومترية من Elsevier لأكثر من 86 مليون استشهاد من 13.6 مليون بحث في أكثر من 24000 مجلة أكاديمية مفهرسة والمؤتمرات والكتب وفصول الكتب المنشورة بواسطة قاعدة بيانات Elsevier's Scopus على مدى خمس سنوات.
وأشار قنصوة إلى أن جامعات العالم لا تدرج في هذا التصنيف إذا لم تكن تدرس للطلاب وتعتمد فقط على البحث العلمي، وإن كان ناتجها البحثي أقل من 1000 مقال خلال الفترة 2015 - 2019 (و 150 بحث في العام على الأقل) كما تستبعد أيضًا الجامعات من دخول هذا التصنيف إذا كان 80 % أو أكثر من مخرجاتها البحثية يقع في أحد التخصصات فقط والبالغ عددها 11 تخصصا بحثيا.
وأكد رئيس جامعة الإسكندرية ضرورة زيادة التعاون الأكاديمي المرتبط بالصناعة والجهات المستفيدة من أبحاث أعضاء هيئة التدريس، وحث أعضاء هيئة التدريس على ضرورة اشتراك خبراء من الصناعة في هيئة الإشراف الأكاديمي المشترك على رسائل الماجستير والدكتوراه ووضع نقاط بحثية تساعد في نقل المعرفة وارتباط البحث العلمي بالقطاعات الصناعية والتنموية بكافة قطاعات الدولة، وبالتالي زيادة الموارد الذاتية للجامعة.