فضيحة.. راقصة زومبا أجنبية متهمة بممارسة الرذيلة تدير مدرسة دولية في مصر
"قف للمعلم وفه تبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا".. بيت شعر لطالما كان حاضرا في المشهد التعليمي المصري لسنوات طويلة، في إطار تأكيد المكانة الرفيعة التي يتمتع بها "مربو الأجيال"، إلا أن السنوات الماضية، وتحديدا تلك التي شهدت تزايد معدلات ظاهرة "المدارس الدولية" في مصر، جاءت لتنهي - ولو بشكل صغير- هذا الأمر.
بل وتفرض واقعا مغايرا عن الواقع الذي ظل راسخا في عقلية الطالب وولي الأمر، حيث تحولت هذه النوعية من المدارس إلى "كيانات استثمارية" لا تضع العملية التعليمية في مقدمة أولوياتها، لكنها تتعامل مع التعليم بمنطق "المكسب" ولا تهم الطريقة التي يتحقق بها.
"المدرسة متعاقدة مع معلمين أجانب".. لافتة إعلانية كبيرة ترفعها إدارات المدارس الدولية لجذب المزيد من أولياء الأمور الراغبين في حصول أبنائهم على أفضل مستوى تعليمي ممكن، ولكن ما لا يعلمه أولياء الأمور عن تلك المدارس أن الكثير من هؤلاء معلمون وهميون، ولايحق لهم امتهان مهنة التدريس أو الإدارة المدرسية.
ووصل الأمر إلى أن أصبحت راقصة زومبا إلى درجة مديرة مدرسة دولية بإحدى مدارس الجيزة بعد أن تم طردها من الغردقة بعد ممارسة الرزيلة مع عامل وليس ذلك فقط بل تنشر فيتو تفاصيل أكثر عن فضائح المعلمين الأجانب في المدارس المصرية في العدد الورقي من فيتو المطروح حاليا بالأسواق.
بل وتفرض واقعا مغايرا عن الواقع الذي ظل راسخا في عقلية الطالب وولي الأمر، حيث تحولت هذه النوعية من المدارس إلى "كيانات استثمارية" لا تضع العملية التعليمية في مقدمة أولوياتها، لكنها تتعامل مع التعليم بمنطق "المكسب" ولا تهم الطريقة التي يتحقق بها.
"المدرسة متعاقدة مع معلمين أجانب".. لافتة إعلانية كبيرة ترفعها إدارات المدارس الدولية لجذب المزيد من أولياء الأمور الراغبين في حصول أبنائهم على أفضل مستوى تعليمي ممكن، ولكن ما لا يعلمه أولياء الأمور عن تلك المدارس أن الكثير من هؤلاء معلمون وهميون، ولايحق لهم امتهان مهنة التدريس أو الإدارة المدرسية.
ووصل الأمر إلى أن أصبحت راقصة زومبا إلى درجة مديرة مدرسة دولية بإحدى مدارس الجيزة بعد أن تم طردها من الغردقة بعد ممارسة الرزيلة مع عامل وليس ذلك فقط بل تنشر فيتو تفاصيل أكثر عن فضائح المعلمين الأجانب في المدارس المصرية في العدد الورقي من فيتو المطروح حاليا بالأسواق.