بعد تحدي الوشاح الأزرق.. أخطر الألعاب التي تودي بحياة مستخدميها
تترك بعض الأسر أطفالها يستخدمون الإنترنت دون متابعة وهو ما يتسبب في وقوع أبنائهم في الكثير من المشاكل نتيجة استخدامهم الخاطئ للشبكة العنكبوتية والتي من الممكن أن تصل إلى حد الانتحار وهو ما حدث بالفعل في العديد من المناسبات آخرها انتحار شاب في القاهرة وطفلة في مدينة باليرمو بجنوب إيطاليا، اختناقًا بسبب لعبة الوشاح ومشاركتهما على شبكة التواصل الاجتماعي تيك توك.
وترصد فيتو خلال التقرير التالي أخطر 8 ألعاب يمكن أن تؤدي إلى انتحار مستخدميهم، ولذا يجب على اولياء الأمور أن تحظر أبناءها من استخدامها:
1- لعبة مريم
تبدأ أحداث اللعبة بشكل مشوق حيث تتوه طفلة أن أسرتها ويساعدها اللاعب على العودة إلى منزلها، ومن ثم تسأل "مريم" في البداية أسئلة شخصية لتعرف تفاصيل حياة المشترك، وتنشأ علاقة قوية اللاعب وبين الفتاة الضائعة في اللعبة تدفعهم لتنفيذ أوامرها.
وتتواجد في اللعبة مؤثرات صوتية ومرئية تسيطر على اللاعبين، وتبث فيهم الرعب، لا سيما من فئة الأطفال، وفي نهاية اللعبة تحرض "مريم" الأطفال على فعل حركات تشبه الانتحار وإذا لم يستجيب تهدده بإيذاء أهله مما يضطره إلى الاستجابة والقدوم على الانتحار خشية أن يتم إيذاء أحد من أسرته.
2- لعبة جنية النار
تدور أحداث اللعبة حول وجود اللاعب بمفرده في غرفة منعزلة وترديد كلمات سحرية وتوهمهم أنهم يتحولون إلى "جنية النار" من خلال استنشاق غاز البوتاجاز وهو ما يتسبب في إحراق أنفسهم بالغاز، وتسببت اللعبة في انتحار الكثير من الأطفال حرقا أو اختناقا بالغاز دون قصد.
3- لعبة الحوت الأزرق
تعتبر لعبة الحوت الأزرق من أشهر الألعاب التي صُنف محتواها بالخطير وتم منعها في العديد من الدول، حيث تدور فكرة اللعبة على التحديات وتصوير التحدي وإذا ما تجاوزه تصل به إلى المستوى التالي والذي يكون أخطر وهو ما أدي إلى تشويه الآلاف من مستخدميها أنفسهم بآلات حادة وراح ضحيتها العديد من الأطفال والمراهقين الذين أقدموا على الانتحار في نهاية اللعبة.
4- لعبة تحدي شارلي
تدور أحداث لعبة تحدي شارلي على رسم شبكة من 4 مربعات على قطعة من الورق وكتابة "نعم" و"لا" وموازنة قلم رصاص فوق آخر، ومن ثم دعوة شخصية أسطورية ميتة تدعى "تشارلي" ويتحرك القلم باتجاه أحد الخيارات، وهو ما يجعل اللاعب يتفاجأ لظنه أن شيئا خارقا للطبيعة قد حدث وهو ما يتعبه ركض وصراخ وحالات إغماء ويتم تصوير ما يحدث ورفعه على الإنترنت.
وتسبب تحدي شارلي في وفاة عدد ممن اختبروا اللعبة من الأطفال نتيجة الذعر الذي حدث لهم، وفسرت صحيفة إندبندنت البريطانية، السبب بأن الجاذبية هي سبب هذه الخدعة، وقالت في تقرير لها إن القلمين لن يبقيا في مكانهما طوال الوقت بسبب شكل القلم الأسطواني، وإن أقل قدر من الهواء، من التنفس بوجه القلم قد يحرك تلك الأقلام، ولذلك لا يتحرك القلمان إلا بعد التحدث وبالتالي إطلاق الهواء تجاههما.
5- لعبة كسارة الجمجمة
تعتمد لعبة كسارة الجمجمة على إقناع صديقين لثالث أنهما سيصوران مقطع فيديو أثناء القفز معا متجاورين، ويقفز الطفلان في البداية على يمين ويسار صديقهم الأوسط، وما إن يأتي دور الأوسط ليقفز في الهواء، يركلان ساقيه فيفقد اتزانه ويسقط، وتسبب تحدي كسارة الجمجمة في حدوث العديد من الإصابات خطيرة.
6- لعبة مومو
تأتي فكرة اللعبة على إرسال رسائل تهديد لمستخدمي بعض وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تزعم بأنها تعرف الكثير من المعلومات الشخصية عنهم، وأنها يمكنها التحدث مع أي شخص في أي بلد بأي لغة مهما كانت، كما من الممكن أن تخفي هذا الشخص من العالم دون ترك أثر له، وهو ما أثار الرعب بين المستخدمين، وعقب اقتناع الطفل بهذا الكلام الكاذب تحرضه اللعبة على القيام ببعض التحديات التي تصل به في النهاية إلى الانتحار.
7- لعبة الشيطان الحزين
تُعد لعبة الشيطان الحزين من الألعاب المحظور استخدامها حيث يُرسل ملاك اللعبة دعوات لبعض الأشخاص فقط، وفي الغالب يكونون أطفال وتهدف اللعبة إلى تحطيم روح الطفولة وبث العنف والخوف في نفوسهم من خلال إرسال صور مرعبة لاشكال شياطين واخرى لاعتداءات جنسية.
8- لعبة البوكيمون جو
انتشرت مؤخرًا أيضا في الوطن العربي لعبة البوكيمون جو حيث تدور أحداث اللعبة حول التقاط اللاعبين شخصيات البوكيمون المختلفة معتمدة على الخرائط الحقيقية للمكان الموجود به اللاعب، وتحدد أماكن يذهب إليها للبحث عن البوكيمون في منزله أو المناطق المجاورة له وهو ما يحدث بالفعل.
وتسببت اللعبة في العديد من الحوادث القاتلة بسبب انشغال الطفل بمطاردة ضالته حيث تتواجد البوكيمون في العديد من الأحيان في الطرق العامة.
9- لعبة الوشاح الأزرق
ولعبة الوشاح هي لعبة مغامرة ثلاثية الأبعاد، حيث يتعين على اللاعب استخدام وشاحه متعدد الأشكال لاستكشاف بيئة سحرية وحل الألغاز الغامضة والتغلب على المشكلات الصعبة.
وتصنف Scarf game أو ما تسمى "لعبة الوشاح" نفسها على أنها لعبة فيديو ألغاز، ومغامرات، وأكشن ومهمة اللاعب هي محاصرة الأرواح المتمردة التي خلقت عوالمها الخاصة.
وتقضي "لعبة الوشاح" بأن يمتنع الأطفال عن التنفس حتى يفقدوا وعيهم لكي يشعروا بأحاسيس قوية، وتتسبب كل عام بوقوع حوادث بعضها مميت.
ويقوم الطفل أو المراهق بخنق نفسه أو يطلب من أحد أصدقائه أن يلف حول عنقه ربطة عنق أو وشاح ويشد عليه ليقيس قدرته.
وانتشر التحدي بين الأطفال في بعض المدن بالعالم، ويقوم التحدي علي استمرار خنق المتحدي حتى يصل لمرحلة الهلوسة وعدم وصول الأوكسجين للرئتين، واسفرت لعبة الوشاح أو الاختناق عن وقوع العديد من حالات الإعاقة الدائمة بالمخ بسبب انقطاع الأكسجين لفترة طويلة.
وترصد فيتو خلال التقرير التالي أخطر 8 ألعاب يمكن أن تؤدي إلى انتحار مستخدميهم، ولذا يجب على اولياء الأمور أن تحظر أبناءها من استخدامها:
1- لعبة مريم
تبدأ أحداث اللعبة بشكل مشوق حيث تتوه طفلة أن أسرتها ويساعدها اللاعب على العودة إلى منزلها، ومن ثم تسأل "مريم" في البداية أسئلة شخصية لتعرف تفاصيل حياة المشترك، وتنشأ علاقة قوية اللاعب وبين الفتاة الضائعة في اللعبة تدفعهم لتنفيذ أوامرها.
وتتواجد في اللعبة مؤثرات صوتية ومرئية تسيطر على اللاعبين، وتبث فيهم الرعب، لا سيما من فئة الأطفال، وفي نهاية اللعبة تحرض "مريم" الأطفال على فعل حركات تشبه الانتحار وإذا لم يستجيب تهدده بإيذاء أهله مما يضطره إلى الاستجابة والقدوم على الانتحار خشية أن يتم إيذاء أحد من أسرته.
2- لعبة جنية النار
تدور أحداث اللعبة حول وجود اللاعب بمفرده في غرفة منعزلة وترديد كلمات سحرية وتوهمهم أنهم يتحولون إلى "جنية النار" من خلال استنشاق غاز البوتاجاز وهو ما يتسبب في إحراق أنفسهم بالغاز، وتسببت اللعبة في انتحار الكثير من الأطفال حرقا أو اختناقا بالغاز دون قصد.
3- لعبة الحوت الأزرق
تعتبر لعبة الحوت الأزرق من أشهر الألعاب التي صُنف محتواها بالخطير وتم منعها في العديد من الدول، حيث تدور فكرة اللعبة على التحديات وتصوير التحدي وإذا ما تجاوزه تصل به إلى المستوى التالي والذي يكون أخطر وهو ما أدي إلى تشويه الآلاف من مستخدميها أنفسهم بآلات حادة وراح ضحيتها العديد من الأطفال والمراهقين الذين أقدموا على الانتحار في نهاية اللعبة.
4- لعبة تحدي شارلي
تدور أحداث لعبة تحدي شارلي على رسم شبكة من 4 مربعات على قطعة من الورق وكتابة "نعم" و"لا" وموازنة قلم رصاص فوق آخر، ومن ثم دعوة شخصية أسطورية ميتة تدعى "تشارلي" ويتحرك القلم باتجاه أحد الخيارات، وهو ما يجعل اللاعب يتفاجأ لظنه أن شيئا خارقا للطبيعة قد حدث وهو ما يتعبه ركض وصراخ وحالات إغماء ويتم تصوير ما يحدث ورفعه على الإنترنت.
وتسبب تحدي شارلي في وفاة عدد ممن اختبروا اللعبة من الأطفال نتيجة الذعر الذي حدث لهم، وفسرت صحيفة إندبندنت البريطانية، السبب بأن الجاذبية هي سبب هذه الخدعة، وقالت في تقرير لها إن القلمين لن يبقيا في مكانهما طوال الوقت بسبب شكل القلم الأسطواني، وإن أقل قدر من الهواء، من التنفس بوجه القلم قد يحرك تلك الأقلام، ولذلك لا يتحرك القلمان إلا بعد التحدث وبالتالي إطلاق الهواء تجاههما.
5- لعبة كسارة الجمجمة
تعتمد لعبة كسارة الجمجمة على إقناع صديقين لثالث أنهما سيصوران مقطع فيديو أثناء القفز معا متجاورين، ويقفز الطفلان في البداية على يمين ويسار صديقهم الأوسط، وما إن يأتي دور الأوسط ليقفز في الهواء، يركلان ساقيه فيفقد اتزانه ويسقط، وتسبب تحدي كسارة الجمجمة في حدوث العديد من الإصابات خطيرة.
6- لعبة مومو
تأتي فكرة اللعبة على إرسال رسائل تهديد لمستخدمي بعض وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تزعم بأنها تعرف الكثير من المعلومات الشخصية عنهم، وأنها يمكنها التحدث مع أي شخص في أي بلد بأي لغة مهما كانت، كما من الممكن أن تخفي هذا الشخص من العالم دون ترك أثر له، وهو ما أثار الرعب بين المستخدمين، وعقب اقتناع الطفل بهذا الكلام الكاذب تحرضه اللعبة على القيام ببعض التحديات التي تصل به في النهاية إلى الانتحار.
7- لعبة الشيطان الحزين
تُعد لعبة الشيطان الحزين من الألعاب المحظور استخدامها حيث يُرسل ملاك اللعبة دعوات لبعض الأشخاص فقط، وفي الغالب يكونون أطفال وتهدف اللعبة إلى تحطيم روح الطفولة وبث العنف والخوف في نفوسهم من خلال إرسال صور مرعبة لاشكال شياطين واخرى لاعتداءات جنسية.
8- لعبة البوكيمون جو
انتشرت مؤخرًا أيضا في الوطن العربي لعبة البوكيمون جو حيث تدور أحداث اللعبة حول التقاط اللاعبين شخصيات البوكيمون المختلفة معتمدة على الخرائط الحقيقية للمكان الموجود به اللاعب، وتحدد أماكن يذهب إليها للبحث عن البوكيمون في منزله أو المناطق المجاورة له وهو ما يحدث بالفعل.
وتسببت اللعبة في العديد من الحوادث القاتلة بسبب انشغال الطفل بمطاردة ضالته حيث تتواجد البوكيمون في العديد من الأحيان في الطرق العامة.
9- لعبة الوشاح الأزرق
ولعبة الوشاح هي لعبة مغامرة ثلاثية الأبعاد، حيث يتعين على اللاعب استخدام وشاحه متعدد الأشكال لاستكشاف بيئة سحرية وحل الألغاز الغامضة والتغلب على المشكلات الصعبة.
وتصنف Scarf game أو ما تسمى "لعبة الوشاح" نفسها على أنها لعبة فيديو ألغاز، ومغامرات، وأكشن ومهمة اللاعب هي محاصرة الأرواح المتمردة التي خلقت عوالمها الخاصة.
وتقضي "لعبة الوشاح" بأن يمتنع الأطفال عن التنفس حتى يفقدوا وعيهم لكي يشعروا بأحاسيس قوية، وتتسبب كل عام بوقوع حوادث بعضها مميت.
ويقوم الطفل أو المراهق بخنق نفسه أو يطلب من أحد أصدقائه أن يلف حول عنقه ربطة عنق أو وشاح ويشد عليه ليقيس قدرته.
وانتشر التحدي بين الأطفال في بعض المدن بالعالم، ويقوم التحدي علي استمرار خنق المتحدي حتى يصل لمرحلة الهلوسة وعدم وصول الأوكسجين للرئتين، واسفرت لعبة الوشاح أو الاختناق عن وقوع العديد من حالات الإعاقة الدائمة بالمخ بسبب انقطاع الأكسجين لفترة طويلة.