سياسي عراقي: الشعب كله شعر بالراحة والاطمئنان بعد زيارة بابا الفاتيكان | فيديو
أكد الدكتور أحمد طارق أستاذ العلوم السياسية العراقي، شعور أبناء الشعب العراقي بالراحة والاطمئنان بعد زيارة بابا الفاتيكان للعراق وزيارته لعدد من المناطق العراقية المختلفة خلال الأيام الماضية.
وأضاف طارق خلال مداخلة هاتفية لفضائية "اكسترا نيوز"، أن الأماكن التي زارها بابا الفاتيكان تدل على أنه يريد توصيل رسالة قوية إلى الشعب العراقي بطوائفه المتنوعة وأنه لا ينحاز لطائفة دون غيرها، لكنها زيارة لكافة أفراد الشعب العراقي وللعالم كله.
زيارة بابا الفاتيكان للعراق رسالة سلام للعالم
وأضاف أحمد طارق أستاذ العلوم السياسية، أن قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان شخصية لها ثقلها الاجتماعي والديني في العالم كله، مشيرا إلى أن رسالته حصلت على إجماع وطني ورسالة سلام وصلت إلى العالم كله من داخل العراق الذي وصفه طارق بأن له دور محوري كبير داخل المنطقة.
وغادر صباح اليوم الاثنين، البابا فرنسيس العاصمة بغداد، بعد ثلاثة أيام زار فيها خمس محافظات عراقية.
وودع البابا في مطار بغداد الدولي أعضاء الحكومة العراقية ورئيسها، وعقد اجتماعا مع رئيس الجمهورية برهم صالح في صالة التشريفات.
وأقيم للبابا حفل توديع رسمي من قبل الدولة العراقية التي وصفت زيارته بـ"التاريخية".
وجه البابا فرنسيس تحية إلى العراق في القداس الذي أحياه في أربيل، آخر محطات زيارته التاريخية إلى العراق، قائلا إن هذا البلد "سيبقى دائما معي وفي قلبي".
رسالة باللغة العربية
واختار البابا أن يختم قداسه برسالة أمل، حيث قال: "في هذه الأيام التي أمضيتها بينكم، سمعت أصوات ألمٍ وشدّة، ولكن سمعت أيضا أصواتا فيها رجاء وعزاء".
وختم بالقول: "سلام، سلام، سلام. شكراً"، ثم "الله معكم" باللغة العربية.
وحضر 10 آلاف شخص آخر قداسا للبابا في العراق، والذي أقيم في ملعب في مدينة أربيل، شمالي البلاد.
والقداس كان آخر حدث رسمي للبابا قبل عودته إلى روما صباح اليوم الإثنين.
وأضاف طارق خلال مداخلة هاتفية لفضائية "اكسترا نيوز"، أن الأماكن التي زارها بابا الفاتيكان تدل على أنه يريد توصيل رسالة قوية إلى الشعب العراقي بطوائفه المتنوعة وأنه لا ينحاز لطائفة دون غيرها، لكنها زيارة لكافة أفراد الشعب العراقي وللعالم كله.
زيارة بابا الفاتيكان للعراق رسالة سلام للعالم
وأضاف أحمد طارق أستاذ العلوم السياسية، أن قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان شخصية لها ثقلها الاجتماعي والديني في العالم كله، مشيرا إلى أن رسالته حصلت على إجماع وطني ورسالة سلام وصلت إلى العالم كله من داخل العراق الذي وصفه طارق بأن له دور محوري كبير داخل المنطقة.
وغادر صباح اليوم الاثنين، البابا فرنسيس العاصمة بغداد، بعد ثلاثة أيام زار فيها خمس محافظات عراقية.
وودع البابا في مطار بغداد الدولي أعضاء الحكومة العراقية ورئيسها، وعقد اجتماعا مع رئيس الجمهورية برهم صالح في صالة التشريفات.
وأقيم للبابا حفل توديع رسمي من قبل الدولة العراقية التي وصفت زيارته بـ"التاريخية".
وجه البابا فرنسيس تحية إلى العراق في القداس الذي أحياه في أربيل، آخر محطات زيارته التاريخية إلى العراق، قائلا إن هذا البلد "سيبقى دائما معي وفي قلبي".
رسالة باللغة العربية
واختار البابا أن يختم قداسه برسالة أمل، حيث قال: "في هذه الأيام التي أمضيتها بينكم، سمعت أصوات ألمٍ وشدّة، ولكن سمعت أيضا أصواتا فيها رجاء وعزاء".
وختم بالقول: "سلام، سلام، سلام. شكراً"، ثم "الله معكم" باللغة العربية.
وحضر 10 آلاف شخص آخر قداسا للبابا في العراق، والذي أقيم في ملعب في مدينة أربيل، شمالي البلاد.
والقداس كان آخر حدث رسمي للبابا قبل عودته إلى روما صباح اليوم الإثنين.