في الذكرى الـ102 على تأسيسه.. إلى أين وصل حزب الوفد الآن؟
فى الذكرى الـ102 على ثورة 1919 التى يعد حزب الوفد الابن الشرعى لهذه الثورة وانطلقت فى 9 مارس عام 1919 والتف الجميع حينها حول مؤسس حزب الوفد سعد زغلول، وكان ثمار هذه الثورة إلغاء الحماية البريطانية ومصر دولة مستقلة ذات سيادة فبعد مرور 102 على تأسيس حزب الوفد ماذا وصل بيت الأمة حاليا بعد الأزمات المتكررة التى شهدها بيت الأمة خلال السنوات الماضية.
الأزمة المالية
لعل أبرز الأزمات التى مر بها حزب الوفد هى الأزمة المالية التى وصلت فى وقت ما إلى 48 مليون جنيه ديونا فى فترة ما وتراكمت هذه الأموال على مر الوقت ولعلها الأزمة المالية الأكبر التى يمر بها حزب سياسى فلم يسمع عن ديون داخل الأحزاب السياسية بهذه الصورة الكبيرة للغاية.
مشاكل فى الحزب
وشهد أيضا بيت الأمة مشاكل كبرى لعل أبرزها أيضا إبان فترة رئيس الحزب الأسبق نعمان جمعة التى سحبت منه الهيئة العليا الثقة وهو فى رئاسة الحزب وخاصة بعد الخسائر الفادحة فى انتخابات الرئاسة التى ترشح فيها جمعه منافسا للرئيس الأسبق حسنى مبارك وسحبت الهيئة العليا منه حينها الثقة ولم يتوقف الأمر ولكن جرت مناوشات كبرى في الحزب بعدها.
أزمة البدوى
وبعد رحيل رئيس الحزب السابق الدكتور السيد البدوى عن رئاسة الحزب لم تنته الأزمة فبعدها تم فصله من الحزب بموافقة أيضا الهيئة العليا بالحزب خاصة بعد الديون الكبيرة التى عليه للحزب ولجهات أخرى وتقدم بها ببلاغات للقضاء ومطالبته بتسديد الـ18 مليونا لحزب الوفد.
حالات الفصل
أنا عن حالات الفصل من الحزب فشهد الحزب خلال الأيام الماضية حالات فصل لقيادات من الهيئة العليا بالحزب وأيضا نواب لرئيس الحزب وهم من قيادات الصف الثانى بالحزب بعد مناوشات طويلة بدأت مع انتخابات مجلس النواب السابق والقائمة الوطنية فى الانتخابات.
الأزمة المالية
لعل أبرز الأزمات التى مر بها حزب الوفد هى الأزمة المالية التى وصلت فى وقت ما إلى 48 مليون جنيه ديونا فى فترة ما وتراكمت هذه الأموال على مر الوقت ولعلها الأزمة المالية الأكبر التى يمر بها حزب سياسى فلم يسمع عن ديون داخل الأحزاب السياسية بهذه الصورة الكبيرة للغاية.
مشاكل فى الحزب
وشهد أيضا بيت الأمة مشاكل كبرى لعل أبرزها أيضا إبان فترة رئيس الحزب الأسبق نعمان جمعة التى سحبت منه الهيئة العليا الثقة وهو فى رئاسة الحزب وخاصة بعد الخسائر الفادحة فى انتخابات الرئاسة التى ترشح فيها جمعه منافسا للرئيس الأسبق حسنى مبارك وسحبت الهيئة العليا منه حينها الثقة ولم يتوقف الأمر ولكن جرت مناوشات كبرى في الحزب بعدها.
أزمة البدوى
وبعد رحيل رئيس الحزب السابق الدكتور السيد البدوى عن رئاسة الحزب لم تنته الأزمة فبعدها تم فصله من الحزب بموافقة أيضا الهيئة العليا بالحزب خاصة بعد الديون الكبيرة التى عليه للحزب ولجهات أخرى وتقدم بها ببلاغات للقضاء ومطالبته بتسديد الـ18 مليونا لحزب الوفد.
حالات الفصل
أنا عن حالات الفصل من الحزب فشهد الحزب خلال الأيام الماضية حالات فصل لقيادات من الهيئة العليا بالحزب وأيضا نواب لرئيس الحزب وهم من قيادات الصف الثانى بالحزب بعد مناوشات طويلة بدأت مع انتخابات مجلس النواب السابق والقائمة الوطنية فى الانتخابات.