رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

بشرى: أنا متعقدة من اسمي.. واستدعوني للتجنيد في الجامعة لهذا السبب | فيديو

فيتو
كشفت الفنانة بشرى، السر وراء عدم حبها لاسمها الذي تسبب لها في عقدة نفسية منذ الطفولة، وقصة استدعاء التجنيد لها خلال فترة الجامعة.


عقدة اسم بشرى
وأضافت خلال لقائها ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة بقناة "أون إي": "أنا متعقدة من اسمي علشان كانوا زمان في المدرسة يقولولي يا شبرا يا شوربة، وكتبوا اسمي في التجنيد اعتقادًا أني ذكر ولقيتهم في شئون الطلبة بالجامعة ولما سألت عرفت أنهم عايزيني علشان التجنيد مع أني كان حلم حياتي من طفولتي أن أدخل الجيش لأني حاسة أن شخصيتي مناسبة مع الانضباط والالتزام".



مطلوبة للتجنيد
وتابعت: "لما تواصلت مع شئون الطلبة تفاجئت بأني مطلوبة للتجنيد وعرفت أنى اسمي متشابه مع الذكور وكان ساعتها شعري طويل عادي والراجل الموظف ساعتها بصلي وفهم أنى بنت ومينفعش أدخل التجنيد، وقلت له بذمتك ينفع أنا أطلب في التجنيد وتحسسوني أني هربانة، واعتذر لي وطلع بيدوروا على واحد بشرى تاني".

واحتفلت الفنانة بشرى بعيد الحب مع زوجها رجل الأعمال سالم هيكل عبر حسابها بموقع الصور الشهير إنستجرام، موجهة له رسالة رومانسية. 

وعلقت الفنانة بشرى على صورتها هي وزوجها قائلة: "لم أشعر أبدًا أنني بحاجة للاحتفال بعيد الحب، لم يكن له تعريف في كتبي.. لكنك أعطيته معنى آخر وعمقًا، لذا أصبح الآن أكثر منطقية.. شكرًا لك على تنشيط هذا التطبيق غير المستخدم في متجر حياتي وعيد حب سعيد أيها الغالي.. وللمعجبين، أود أن أخبركم أن كل يوم هو عيد للحب إذا كنت في علاقة صحيحة".

وكانت الفنانة بشرى احتفلت بخطبتها على رجل الأعمال سالم هيكل في حفل ختام مهرجان الجونة السينمائي بدورته الرابعة في موقف مفاجئ لها على السجادة الحمراء، ثم احتفلا بعقد قرانهما فى ديسمبر 2020 فى احتفال اقتصر على حضور العائلتين.

وقدمت الفنانة بشرى مؤخرًا، دور البطولة فى مسلسل "القمر آخر الدنيا" والذي عُرض في موسم دراما رمضان 2020، من إخراج تامر حمزة، وقصة محمود الورداني، ومعالجة درامية وسيناريو وحوار ثناء هاشم، ومن بطولة كل من عمرو عابد، مادلين طبر، مؤمن نور، ثراء جبيل، ليلى عز العرب.

وتدور أحداث مسلسل "القمر آخر الدنيا" في إطار اجتماعي حيث تختفي "الحاجة كريمة" دون سابق إنذار من حياة أبنائها الثلاثة، الابن الأكبر أحمد وشقيقه الأصغر جلال والأخت الوسطى دلال ليبدأ الأبناء رحلة بحث مكثفة في كل مكان يحتمل وجود الأم به.

وتقودهم رحلة البحث لزيارة كل معارفهم في محافظات مصر المختلفة، رحلة بحث الأبناء عن أمهم تصاحبها رحلتهم الذاتية داخل أنفسهم واكتشافهم المعنى الحقيقي للترابط الأسري.
Advertisements
الجريدة الرسمية