بسبب ركنة توك توك.. مقتل مصطفى بـ10 طعنات في الأميرية | صور
شهدت منطقة الأميرية مقتل الشاب "مصطفى" الذي كان يحضر لحفل خطبته بـ 10 طعنات في الرقبة في مشهد دموي أمام أعين المارة ولم يكتف قاتله بإزهاق روحه بل أخذ يصيح ومعه سلاحه "سكين" في الجيران قائلا "قتلته ها حد تاني عايز يدبح".
تفاصيل صادمة
عندما انتقل محرر فيتو إلى مسرح الجريمة لسماع شهود العيان من الجيران ردا على ما حدث ليجيبوا: "بلطجي سنه 19 سنة قتل مصطفى بـ 10 طعنات بمساعدة والدته وشقيقه".
شهود عيان
بدأ محمود شاهد عيان بالمنطقة حديثه قائلا "الخناقة كان بدايتها مشادة كلامية مع زوجة عم المجني عليه ووالدة المتهم".
وأضاف قائلا: "تطورت المشادات إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء من قبل أهل المتهم محمد هاشم".
فيما قال أحمد جار المجني عليه أن تفاصيل الواقعة بدأت بمشاجرة نسائية بسبب ركنة توك توك بالجهة المقابلة لسيارة عم المجني عليه مصطفى، مما ترتب عليه خدوش بالسيارة نتيجة ضيق الشارع وركنة التوك توك مما جعل زوجة عم مصطفى المجني عليه تتدخل بالحديث مع والدة محمد هاشم المتهم لحل الازمة، الأمر الذي تطور لمشاجرة بألفاظ نائية ثم انتهت بتهشيم زجاج السيارة بسلاح أبيض "سيف".
تعهد بعدم تعرض
والتقطت أطراف الحديث تهاني إحدى شهود العيان على الواقعة قائلة إنه بعد ذلك قام الطرفان باللجوء لقسم شرطة الأميرية وبالفعل تم حجز عم المجني عليه مصطفى والمتهم محمد هاشم إلى أن قام الطرفان بالتصالح ووقع المتهم "محمد هاشم" على تعهد بعدم تعرض لأهل المجني عليه مصطفى طنطاوي".
طعنات الغدر القاتلة
وفيما أضافت تهاني قائلة ثم تفاجأنا بعد ذلك بـ ٢٤ ساعة بعودة مصطفى المجني عليه لمنزل عمه، وأثناء سير مصطفى للمنزل تعرض لطعنات غدر من المتهم "محمد هاشم" الذي يبلغ من العمر ١٩ عاماً، حوالي ١٠ طعنات حولت الشارع لبحر دماء أغلبها بأعلى الرقبة والصدر والضهر، لم يقف الأمر عند ذلك بل تهجمت والدة المتهم "محمد هاشم" وشقيقه على منزل أسرة المجني عليه محاولين الاعتداء عليهم بالضرب.
تحرير المحضر اللازم
وقام الأهالي بتحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق بعدما أمرت بحبس محمد هاشم المتهم بقتل مصطفى وحبس والدته وشقيقه لشروعهم في قتل مصطفى المجني عليه.
وكان اللواء نبيل سليم مدير مباحث العاصمة القاهرة تلقى بلاغًا من رئيس مباحث قسم شرطة الأميرية بحدوث مشاجرة وسقوط قتيل في حارة "محمود أبو زيد" يدعى "مصطفى محمود أحمد طنطاوي" 23 سنة موظف متوفى إثر إصابته بجرح نافذ بالصدر والبطن من قبل "محمد هشام" 19 سنة بمساعدة شقيقه "محمود هشام" 25 سنة عاطلين ووالدتهم "كريمة فرحات".
وعقب تقنين الإجراءات جرى ضبط المتهمين والأسلحة المستخدمة في الجريمة وبمواجهتهما بما أسفرت عنه التحريات اعترفا بارتكاب الواقعة وتم التحفظ على المتهمين والأسلحة تحت تصرف النيابة العامة وجدد قاضي المعارضات حبس المتهمين الثلاث.
تفاصيل صادمة
عندما انتقل محرر فيتو إلى مسرح الجريمة لسماع شهود العيان من الجيران ردا على ما حدث ليجيبوا: "بلطجي سنه 19 سنة قتل مصطفى بـ 10 طعنات بمساعدة والدته وشقيقه".
شهود عيان
بدأ محمود شاهد عيان بالمنطقة حديثه قائلا "الخناقة كان بدايتها مشادة كلامية مع زوجة عم المجني عليه ووالدة المتهم".
وأضاف قائلا: "تطورت المشادات إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء من قبل أهل المتهم محمد هاشم".
فيما قال أحمد جار المجني عليه أن تفاصيل الواقعة بدأت بمشاجرة نسائية بسبب ركنة توك توك بالجهة المقابلة لسيارة عم المجني عليه مصطفى، مما ترتب عليه خدوش بالسيارة نتيجة ضيق الشارع وركنة التوك توك مما جعل زوجة عم مصطفى المجني عليه تتدخل بالحديث مع والدة محمد هاشم المتهم لحل الازمة، الأمر الذي تطور لمشاجرة بألفاظ نائية ثم انتهت بتهشيم زجاج السيارة بسلاح أبيض "سيف".
تعهد بعدم تعرض
والتقطت أطراف الحديث تهاني إحدى شهود العيان على الواقعة قائلة إنه بعد ذلك قام الطرفان باللجوء لقسم شرطة الأميرية وبالفعل تم حجز عم المجني عليه مصطفى والمتهم محمد هاشم إلى أن قام الطرفان بالتصالح ووقع المتهم "محمد هاشم" على تعهد بعدم تعرض لأهل المجني عليه مصطفى طنطاوي".
طعنات الغدر القاتلة
وفيما أضافت تهاني قائلة ثم تفاجأنا بعد ذلك بـ ٢٤ ساعة بعودة مصطفى المجني عليه لمنزل عمه، وأثناء سير مصطفى للمنزل تعرض لطعنات غدر من المتهم "محمد هاشم" الذي يبلغ من العمر ١٩ عاماً، حوالي ١٠ طعنات حولت الشارع لبحر دماء أغلبها بأعلى الرقبة والصدر والضهر، لم يقف الأمر عند ذلك بل تهجمت والدة المتهم "محمد هاشم" وشقيقه على منزل أسرة المجني عليه محاولين الاعتداء عليهم بالضرب.
تحرير المحضر اللازم
وقام الأهالي بتحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق بعدما أمرت بحبس محمد هاشم المتهم بقتل مصطفى وحبس والدته وشقيقه لشروعهم في قتل مصطفى المجني عليه.
وكان اللواء نبيل سليم مدير مباحث العاصمة القاهرة تلقى بلاغًا من رئيس مباحث قسم شرطة الأميرية بحدوث مشاجرة وسقوط قتيل في حارة "محمود أبو زيد" يدعى "مصطفى محمود أحمد طنطاوي" 23 سنة موظف متوفى إثر إصابته بجرح نافذ بالصدر والبطن من قبل "محمد هشام" 19 سنة بمساعدة شقيقه "محمود هشام" 25 سنة عاطلين ووالدتهم "كريمة فرحات".
وعقب تقنين الإجراءات جرى ضبط المتهمين والأسلحة المستخدمة في الجريمة وبمواجهتهما بما أسفرت عنه التحريات اعترفا بارتكاب الواقعة وتم التحفظ على المتهمين والأسلحة تحت تصرف النيابة العامة وجدد قاضي المعارضات حبس المتهمين الثلاث.