مدبولي يتفقد أعمال إنشاء مبنى الطوارئ والجراحات الجديد بمستشفى شبين الكوم التعليمي
زار الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، ومرافقوه، أعمال تطوير مستشفى شبين الكوم التعليمي، وكذا مشروع إنشاء مبنى جديد للاستقبال والطوارئ، وذلك ضمن جولته، اليوم، بمحافظة المنوفية.
وأكد رئيس الوزراء، في مستهل جولته بالمستشفى، أن الدولة تقوم حاليا بجهد كبير لتطوير منظومة الصحة على مستوى الجمهورية، وذلك وفق توجيهات رئيس الجمهورية، الهادفة إلى رفع مستوى الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين في كل المحافظات.
وقام الدكتور مصطفى مدبولي، بجولة في أرجاء مبنى الطوارئ والجراحات الجديد التابع لمستشفى شبين الكوم التعليمي، حيث استمع إلى عرض من الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، حول الأعمال الإنشائية التي تمت في مبنى الجديد للطوارئ والجراحات، الذي يقع على مساحة نحو 4770 م2، ويتكون من 8 أدوار، تضم قسما للأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي، وقسما للقسطرة التداخلية، فضلا عن 8 غرف عمليات، و48 سرير رعاية مركزة، و6 غرف رعاية عزل، و96 سريرا داخليا، و4 ماكينات غسيل كلوي طوارئ.
كما قدمت وزيرة الصحة عرضا حول مكونات مستشفى "شبين الكوم التعليمي"، التي تقع على مساحة 52 ألف م2، وملحق بها 5 مبان، بخلاف مبنى الطوارئ والجراحات، ويبلغ عدد الأسرة بها 530 سريرا، إضافة إلى 42 سرير رعاية مركزة، موضحة أن المستشفى تقدم خدمات علاجية في مختلف التخصصات، أبرزها جراحات القلب، والقسطرة، والجراحات العامة، وجراحة الأوعية الدموية، والعظام، والنساء والتوليد، وجراحة المخ والاعصاب ، إلى جانب تخصصات الأمراض الجلدية، والأنف والأذن والحنجرة، والمبتسرين، ورعاية مركزة للأطفال، والجهاز الهضمي والكبد، وجراحة الفم والأسنان، والتجميل والحروق، والغسيل الكلوي، فضلا عن تخصصات الامراض النفسية والعصبية، والتخاطب.
كما نوهت الوزيرة، خلال تقديم العرض، إلى أن الأقسام الخدمية تتضمن الأشعة العادية، والمقطعية، والموجات فوق الصوتية، والمعامل، والمناظير، فضلاً عن العلاج الطبيعي، ووحدة تنظيم الأسرة، ووحدة فحوصات ما قبل الزواج، ووحدة علاج الفيروسات الكبدية، والصيدلية، وتم التأكيد أن مستشفى شبين الكوم التعليمي تسعى إلى أن تصبح مركزا طبيا متميزا على المستوى الإقليمي والمحلي، ولا سيما أنها تُعد من أكبر وأقدم مستشفيات محافظة المنوفية، حيث تقدم خدمات الرعاية الصحية لمواطني المحافظة والمحافظات الأخرى المجاورة. وفي الوقت نفسه، أشارت وزيرة الصحة إلى أن المبنى يضم ٤٠٠ طبيب، ما بين استشاري وطبيب.
وفي ختام زيارته للمستشفى، أثني رئيس الوزراء على ما يتم من أعمال تطوير لمبنى الطوارئ، موجها بسرعة الانتهاء من كافة التجهيزات؛ سعيا لتشغيل هذا المبنى لخدمة المواطنين.
وأكد رئيس الوزراء، في مستهل جولته بالمستشفى، أن الدولة تقوم حاليا بجهد كبير لتطوير منظومة الصحة على مستوى الجمهورية، وذلك وفق توجيهات رئيس الجمهورية، الهادفة إلى رفع مستوى الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين في كل المحافظات.
وقام الدكتور مصطفى مدبولي، بجولة في أرجاء مبنى الطوارئ والجراحات الجديد التابع لمستشفى شبين الكوم التعليمي، حيث استمع إلى عرض من الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، حول الأعمال الإنشائية التي تمت في مبنى الجديد للطوارئ والجراحات، الذي يقع على مساحة نحو 4770 م2، ويتكون من 8 أدوار، تضم قسما للأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي، وقسما للقسطرة التداخلية، فضلا عن 8 غرف عمليات، و48 سرير رعاية مركزة، و6 غرف رعاية عزل، و96 سريرا داخليا، و4 ماكينات غسيل كلوي طوارئ.
كما قدمت وزيرة الصحة عرضا حول مكونات مستشفى "شبين الكوم التعليمي"، التي تقع على مساحة 52 ألف م2، وملحق بها 5 مبان، بخلاف مبنى الطوارئ والجراحات، ويبلغ عدد الأسرة بها 530 سريرا، إضافة إلى 42 سرير رعاية مركزة، موضحة أن المستشفى تقدم خدمات علاجية في مختلف التخصصات، أبرزها جراحات القلب، والقسطرة، والجراحات العامة، وجراحة الأوعية الدموية، والعظام، والنساء والتوليد، وجراحة المخ والاعصاب ، إلى جانب تخصصات الأمراض الجلدية، والأنف والأذن والحنجرة، والمبتسرين، ورعاية مركزة للأطفال، والجهاز الهضمي والكبد، وجراحة الفم والأسنان، والتجميل والحروق، والغسيل الكلوي، فضلا عن تخصصات الامراض النفسية والعصبية، والتخاطب.
كما نوهت الوزيرة، خلال تقديم العرض، إلى أن الأقسام الخدمية تتضمن الأشعة العادية، والمقطعية، والموجات فوق الصوتية، والمعامل، والمناظير، فضلاً عن العلاج الطبيعي، ووحدة تنظيم الأسرة، ووحدة فحوصات ما قبل الزواج، ووحدة علاج الفيروسات الكبدية، والصيدلية، وتم التأكيد أن مستشفى شبين الكوم التعليمي تسعى إلى أن تصبح مركزا طبيا متميزا على المستوى الإقليمي والمحلي، ولا سيما أنها تُعد من أكبر وأقدم مستشفيات محافظة المنوفية، حيث تقدم خدمات الرعاية الصحية لمواطني المحافظة والمحافظات الأخرى المجاورة. وفي الوقت نفسه، أشارت وزيرة الصحة إلى أن المبنى يضم ٤٠٠ طبيب، ما بين استشاري وطبيب.
وفي ختام زيارته للمستشفى، أثني رئيس الوزراء على ما يتم من أعمال تطوير لمبنى الطوارئ، موجها بسرعة الانتهاء من كافة التجهيزات؛ سعيا لتشغيل هذا المبنى لخدمة المواطنين.